العالمي
24-08-2010, 11:00 AM
البلوي.. ضيفي الوحيد في رمضان
حاوره: فالح السمحان
http://pages.pressera.com/shms/1685/html/L15-15_658-414-305-382.jpghttp://pages.pressera.com/shms/1685/html/L15-15_144-166-1223-757.jpg
شهر رمضان بجلاله وروعته وإطلالته البهية المباركة، له خصوصية ينفرد ويتفرد بها عن بقية أشهر العام.. فإضافة إلى روحانيته باعتباره شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، أصبحت له أيضا خصوصيته الاجتماعية، ففيه يتغير الكثير من العادات وتتبدل الأوقات وتنقلب البرامج اليومية السابقة رأسا على عقب.. وفي هذه الاتكاءة الرمضانية سيكون ضيفنا الكاتب والناقد الصحفي وعضو برنامج خط الستة محمد الدويش، لنرى كيف تكون «عاداته» وماذا يتغير في برنامجه اليومي:
«لقب»
بأي لقب تحب أن نقدمك للقراء؟
وهل هناك أجمل من محمد.
عمل يومي في رمضان تحرص على ألا يفوتك؟
زيارة إنسانية.
«طبق»
وطبق يومي لا يغيب أبدا عن مائدة إفطارك؟
الماء.
تهنئة حلول الشهر الكريم ممن تصلك أولا؟
من شخص لا يعلم بعلاقتي معه إلا الله.
ولمن ترسلها قبل الآخرين؟
لوالدي، حفظه الله.
من أول من تتأكد من وجوده على مائدة الإفطار بالبيت؟
حبيبتي ابنتي العنود!!
«دعوة»
أول شخص تفكر في دعوته للإفطار عندك.. من هو؟
الشيخ أحمد ياسين لو كان حيا.
مقاضي رمضان من يشتريها؟
بعضها أم سليمان والآخر أنا.
«قائمة»
من يحدد قائمة الإفطار اليومي.. أنت أم المدام؟
أم سليمان للعائلة ولي أنا.
«ذكريات»
ما ذكرياتك عن الصيام في السفر؟
أطول يوم صمته في حياتي.
قسنطينة في أي بلد عربي؟
في الجزائر كانت بلد مليون شهيد ثم استقبلت أحد أحفاد سفاحي الدم استقبال الأبطال!!
«قناعات»
في أي الحالات تكون قناعاتك عرضة للتبديل؟
أمام امرأة ريفية.
هل ندمت على شيء؟
نادم على كل شيء إلا أننى مسلم يحب الله ورسوله والمؤمنين.
«خذلان»
أكيد هناك من خذلك؟
يا كثرهم ويا كثرهن.
«خجل»
متى أحسست بأنك «في نصف هدومك»؟
أنا دائما في نصف هدومي حياء أمام ربي.
«بكاء»
لحظة بكيت فيها بحرقة؟
حين شاهدت صاروخا صهيونيا يقطع جسد أحمد ياسين بعد صلاة فجر.
«ضحك»
ومواقف ضحكت فيها من الأعماق؟
حين شنق الحقد الفارسي الصفوي صدام حسين وهو يقول من العار أن تموت جبانا.
«مدينة»
مدينة لا تبارح ذاكرتك؟
بغداد آه يا بغداد أين أنت؟!.
«مكالمة»
برامج لا تدير ريموتك بعيدا عنها؟
علي الطنطاوي، يرحمه الله.
مكالمة ترد عليها بشغف؟
من ابنتي فاطمة.
«موعد»
موعد لا تتأخر عنه أبدا؟
المشي اليومي.
ما أقرب طرق الوصول إلى قلبك؟
العمل الإنساني.
«أمنية»
ما الذي تمنيته وتحقق؟
أن يفتخر بي والدي.
«عزلة»
متى تحس بحاجتك إلى العزلة؟
حين لا تفهمني حبيبتي.
«ضريبة»
هل دفعت ضريبة الشهرة؟
لا.
متى استخدمت القوة لفرض رأيك؟
لم يحدث قط.
«انتباه»
ما أول ما يلفت انتباهك في شخص ما؟
في الرجل تصرفه وفي المرأة كلامها.
المنتديات، الصحف، الفضائيات، أيها أكثر إثارة للبلبلة؟
المنتديات.
مع أو ضد عودة الحكم السعودي لإدارة النهائيات؟ ولماذا؟
دعه يعود أو يُعاد ثم اسألني.
«إفطار»
اختر شخصا من خارج ناديك ووجه له الدعوة للإفطار معك؟
منصور البلوي .
حاوره: فالح السمحان
http://pages.pressera.com/shms/1685/html/L15-15_658-414-305-382.jpghttp://pages.pressera.com/shms/1685/html/L15-15_144-166-1223-757.jpg
شهر رمضان بجلاله وروعته وإطلالته البهية المباركة، له خصوصية ينفرد ويتفرد بها عن بقية أشهر العام.. فإضافة إلى روحانيته باعتباره شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، أصبحت له أيضا خصوصيته الاجتماعية، ففيه يتغير الكثير من العادات وتتبدل الأوقات وتنقلب البرامج اليومية السابقة رأسا على عقب.. وفي هذه الاتكاءة الرمضانية سيكون ضيفنا الكاتب والناقد الصحفي وعضو برنامج خط الستة محمد الدويش، لنرى كيف تكون «عاداته» وماذا يتغير في برنامجه اليومي:
«لقب»
بأي لقب تحب أن نقدمك للقراء؟
وهل هناك أجمل من محمد.
عمل يومي في رمضان تحرص على ألا يفوتك؟
زيارة إنسانية.
«طبق»
وطبق يومي لا يغيب أبدا عن مائدة إفطارك؟
الماء.
تهنئة حلول الشهر الكريم ممن تصلك أولا؟
من شخص لا يعلم بعلاقتي معه إلا الله.
ولمن ترسلها قبل الآخرين؟
لوالدي، حفظه الله.
من أول من تتأكد من وجوده على مائدة الإفطار بالبيت؟
حبيبتي ابنتي العنود!!
«دعوة»
أول شخص تفكر في دعوته للإفطار عندك.. من هو؟
الشيخ أحمد ياسين لو كان حيا.
مقاضي رمضان من يشتريها؟
بعضها أم سليمان والآخر أنا.
«قائمة»
من يحدد قائمة الإفطار اليومي.. أنت أم المدام؟
أم سليمان للعائلة ولي أنا.
«ذكريات»
ما ذكرياتك عن الصيام في السفر؟
أطول يوم صمته في حياتي.
قسنطينة في أي بلد عربي؟
في الجزائر كانت بلد مليون شهيد ثم استقبلت أحد أحفاد سفاحي الدم استقبال الأبطال!!
«قناعات»
في أي الحالات تكون قناعاتك عرضة للتبديل؟
أمام امرأة ريفية.
هل ندمت على شيء؟
نادم على كل شيء إلا أننى مسلم يحب الله ورسوله والمؤمنين.
«خذلان»
أكيد هناك من خذلك؟
يا كثرهم ويا كثرهن.
«خجل»
متى أحسست بأنك «في نصف هدومك»؟
أنا دائما في نصف هدومي حياء أمام ربي.
«بكاء»
لحظة بكيت فيها بحرقة؟
حين شاهدت صاروخا صهيونيا يقطع جسد أحمد ياسين بعد صلاة فجر.
«ضحك»
ومواقف ضحكت فيها من الأعماق؟
حين شنق الحقد الفارسي الصفوي صدام حسين وهو يقول من العار أن تموت جبانا.
«مدينة»
مدينة لا تبارح ذاكرتك؟
بغداد آه يا بغداد أين أنت؟!.
«مكالمة»
برامج لا تدير ريموتك بعيدا عنها؟
علي الطنطاوي، يرحمه الله.
مكالمة ترد عليها بشغف؟
من ابنتي فاطمة.
«موعد»
موعد لا تتأخر عنه أبدا؟
المشي اليومي.
ما أقرب طرق الوصول إلى قلبك؟
العمل الإنساني.
«أمنية»
ما الذي تمنيته وتحقق؟
أن يفتخر بي والدي.
«عزلة»
متى تحس بحاجتك إلى العزلة؟
حين لا تفهمني حبيبتي.
«ضريبة»
هل دفعت ضريبة الشهرة؟
لا.
متى استخدمت القوة لفرض رأيك؟
لم يحدث قط.
«انتباه»
ما أول ما يلفت انتباهك في شخص ما؟
في الرجل تصرفه وفي المرأة كلامها.
المنتديات، الصحف، الفضائيات، أيها أكثر إثارة للبلبلة؟
المنتديات.
مع أو ضد عودة الحكم السعودي لإدارة النهائيات؟ ولماذا؟
دعه يعود أو يُعاد ثم اسألني.
«إفطار»
اختر شخصا من خارج ناديك ووجه له الدعوة للإفطار معك؟
منصور البلوي .