أبو زيدان
28-08-2010, 05:30 AM
في خاطري شي
عباس ورصاصة الرحمة
أ / عادل الملحم
بعد أحداث لقاء الفتح والشباب في الموسم الماضي وهدف «الصوت» الشهير الذي استندت إليه لجنة التحكيم ومعه ضاع حق الفتح الفريق المكافح، تحدثت مع عبد الله الناصر رئيس لجنة الحكام سابقا وعبر برنامج مساء الرياضية وذكرت حينها أن التحكيم المحلي «مريض» ولا أمل في شفائه وأن الأمر بات خطيرا!، بعد ذلك تداخل محمد النويصر رئيس اللجنة الفنية وأخبرنا أن القرار جاء بناء على التقرير المقدم من حكم اللقاء!. في لقاء التعاون والنصر الأخير والذي قاده الحكم عباس إبراهيم دق المسمار الأخير في نعش التحكيم المحلي، وإن كنت قد وصفته بالأمس بالمريض، اليوم أستطيع أن أترحم عليه بعد أن شاهدنا حادثة لا أظن أننا على موعد قريب لمشاهدة حادثة مثلها!، ياساتر عليك وعلى تحكيمك يا عباس يا ولد إبراهيم!، الكرة ترسل عاليا وأثناء نزولها بين سيقان لاعبي النصر والتعاون يقوم محترف التعاون أمير عزمي بضرب لاعب النصر محمد عيد قبل أن يسجل محمد الراشد هدف التعديل للتعاون!، وفي خضم ذلك يرفع المساعد الثاني رايته ويطلب عباس ويخبره بما قام به اللاعب أمير عزمي ثم يقرر أنه يستحق البطاقة الحمراء وعليه مغادرة الملعب دون احتساب خطأ للنصر!، نعم أيها القارئ الكريم في الشهر الكريم، إنه قانون عباس إبراهيم ومن تأليف عباس إبراهيم وإخراج عباس إبراهيم بأن يمنح اللاعب البطاقة الصفراء أو الحمراء دون احتساب خطأ عليه!، ولعل تجربة النصر تصبح مفيدة لبقية الفرق وللاعبين حين يشاهدون مستقبلا مبارياتهم وعباس إبراهيم يقودها بقانونه الجديد!.
قرار اللجنة الفنية
حتى كتابة هذا المقال لا أعلم ما هو قرار اللجنة الفنية، وإن كنت أظنه مقبولا شكلا ومرفوضا «عقلا»، كما حدث للفتح وللنصر بعد أحداث زعبيل!، والسؤال الآن ماذا لو كان النصر أو أي فريق غير النصر ينتظر تتويجه ببطولة الدوري لمجرد كسب نقاط التعاون ثم تضيع البطولة في غمضة عين بسبب قانون لا يعمل به إلا حكم مثل عباس إبراهيم؟.
رياضة
• يصاب الإيطالي زينجا بالمفرقعات ويغمى عليه ويكتب في ملحق «الحقد» أن أنصار النصر هم من رموا هذه المفرقعات!، في الحقيقة ليس غريبا عليهم فكبيرهم الذي علمهم «الحقد» كتب بعد أحداث زعبيل وقرار لجنة الخليج الشهيرة «الحمد لله أن اللجنة أنصفت الوصل ولم تذهب النتيجة لصالح النصر!».
• بعد سالفة زينجا أخشى أن نقرأ في ملحقهم أن حقوي وبقية مشجعي النصر هم من قاموا بضرب طبيب النصر ايلي!.
• هل شاهدتم في تاريخ الرياضة حكما يندفع تجاه لاعب قام بخطأ تجاه لاعب آخر ويمنحه البطاقة الصفراء أو الحمراء دون احتساب خطأ عليه؟، الجواب موجود في قانون عباس إبراهيم!.
• زينجا يصاب خارج الملعب وعباس يأمر بإيقاف اللعب داخل الملعب ألم أقل لكم إنه قانون عباس وحده!.
• مازال محترفو النصر غير مقنعين البتة!، المدافع الأسترالي ثقيل الحركة وتغطيته للخصوم ضعيفة، والمحور بيتري لا أظنه لعب محورا من مقبل ورازفان مجهود من النوع الذي لا يأتي بخير، وأخيرا فيجاروا وهو المحترف الذي كان متواجدا مع النصر في الموسم الفارط وما قدمه في العام المنصرم أفضل بكثير مما يقدمه في هذا الموسم!.
• كلاكيت مليون مرة، إذا أردت أن تنافس على بطولات الموسم فعليك إحضار رباعي أجنبي مميز!.
عباس ورصاصة الرحمة
أ / عادل الملحم
بعد أحداث لقاء الفتح والشباب في الموسم الماضي وهدف «الصوت» الشهير الذي استندت إليه لجنة التحكيم ومعه ضاع حق الفتح الفريق المكافح، تحدثت مع عبد الله الناصر رئيس لجنة الحكام سابقا وعبر برنامج مساء الرياضية وذكرت حينها أن التحكيم المحلي «مريض» ولا أمل في شفائه وأن الأمر بات خطيرا!، بعد ذلك تداخل محمد النويصر رئيس اللجنة الفنية وأخبرنا أن القرار جاء بناء على التقرير المقدم من حكم اللقاء!. في لقاء التعاون والنصر الأخير والذي قاده الحكم عباس إبراهيم دق المسمار الأخير في نعش التحكيم المحلي، وإن كنت قد وصفته بالأمس بالمريض، اليوم أستطيع أن أترحم عليه بعد أن شاهدنا حادثة لا أظن أننا على موعد قريب لمشاهدة حادثة مثلها!، ياساتر عليك وعلى تحكيمك يا عباس يا ولد إبراهيم!، الكرة ترسل عاليا وأثناء نزولها بين سيقان لاعبي النصر والتعاون يقوم محترف التعاون أمير عزمي بضرب لاعب النصر محمد عيد قبل أن يسجل محمد الراشد هدف التعديل للتعاون!، وفي خضم ذلك يرفع المساعد الثاني رايته ويطلب عباس ويخبره بما قام به اللاعب أمير عزمي ثم يقرر أنه يستحق البطاقة الحمراء وعليه مغادرة الملعب دون احتساب خطأ للنصر!، نعم أيها القارئ الكريم في الشهر الكريم، إنه قانون عباس إبراهيم ومن تأليف عباس إبراهيم وإخراج عباس إبراهيم بأن يمنح اللاعب البطاقة الصفراء أو الحمراء دون احتساب خطأ عليه!، ولعل تجربة النصر تصبح مفيدة لبقية الفرق وللاعبين حين يشاهدون مستقبلا مبارياتهم وعباس إبراهيم يقودها بقانونه الجديد!.
قرار اللجنة الفنية
حتى كتابة هذا المقال لا أعلم ما هو قرار اللجنة الفنية، وإن كنت أظنه مقبولا شكلا ومرفوضا «عقلا»، كما حدث للفتح وللنصر بعد أحداث زعبيل!، والسؤال الآن ماذا لو كان النصر أو أي فريق غير النصر ينتظر تتويجه ببطولة الدوري لمجرد كسب نقاط التعاون ثم تضيع البطولة في غمضة عين بسبب قانون لا يعمل به إلا حكم مثل عباس إبراهيم؟.
رياضة
• يصاب الإيطالي زينجا بالمفرقعات ويغمى عليه ويكتب في ملحق «الحقد» أن أنصار النصر هم من رموا هذه المفرقعات!، في الحقيقة ليس غريبا عليهم فكبيرهم الذي علمهم «الحقد» كتب بعد أحداث زعبيل وقرار لجنة الخليج الشهيرة «الحمد لله أن اللجنة أنصفت الوصل ولم تذهب النتيجة لصالح النصر!».
• بعد سالفة زينجا أخشى أن نقرأ في ملحقهم أن حقوي وبقية مشجعي النصر هم من قاموا بضرب طبيب النصر ايلي!.
• هل شاهدتم في تاريخ الرياضة حكما يندفع تجاه لاعب قام بخطأ تجاه لاعب آخر ويمنحه البطاقة الصفراء أو الحمراء دون احتساب خطأ عليه؟، الجواب موجود في قانون عباس إبراهيم!.
• زينجا يصاب خارج الملعب وعباس يأمر بإيقاف اللعب داخل الملعب ألم أقل لكم إنه قانون عباس وحده!.
• مازال محترفو النصر غير مقنعين البتة!، المدافع الأسترالي ثقيل الحركة وتغطيته للخصوم ضعيفة، والمحور بيتري لا أظنه لعب محورا من مقبل ورازفان مجهود من النوع الذي لا يأتي بخير، وأخيرا فيجاروا وهو المحترف الذي كان متواجدا مع النصر في الموسم الفارط وما قدمه في العام المنصرم أفضل بكثير مما يقدمه في هذا الموسم!.
• كلاكيت مليون مرة، إذا أردت أن تنافس على بطولات الموسم فعليك إحضار رباعي أجنبي مميز!.