ريما111
30-08-2010, 09:43 AM
كيف نتحرى ليلة القدر ؟
ليلة القدر ليلة مباركة،وهي في ليالي شهر رمضان،ويمكن التماسها
ليلة القدر ليلة مباركة،وهي في ليالي شهر رمضان،ويمكن التماسها في العشر الأواخر منه،وفي الأوتار خاصة،وأرجى ليلة يمكن أن تكون فيهاهي ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان ، فكان أبي بن كعب
يقول : " والله إني لأعلم أي ليلة هي ، هي اليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها ، وهي ليلة سبع وعشرين " [ أخرجه مسلم ] . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان متحرياً فليتحرها ليلة سبع وعشرين ، يعني ليلة القدر " [ أخرجه أحمد بسند صحيح ] .
والصحيح أن ليلة القدر لا أحد يعرف لها يوماً محدداً ، فعن عبدالله بن أنيس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " رأيت ليلة القدر ثم أنسيتها ، وإذا بي أسجد صبيحتها في ماء وطين " قال : فمطرنا في ليلة ثلاث وعشرين ، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وانصرف ، وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه " [ أخرجه مسلم وأحمد ] .
وعن بن عمر رضي الله عنهما : أن رجالاًمن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدرفي المنام في السبع الأواخر،فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أرى رؤياكم قد تواطأت توافقت في السبع الأواخر ، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر " [ متفق عليه ] .
وعن أبي سلمة قال : سألت أبا سعيدوكان لي صديقاً،فقال : اعتكفنا مع النبي صلى الله عليه وسلم العشرالأوسط من رمضان،فخرج صبيحة عشرين فخطبنا وقال : " إني أريت ليلة القدر ، ثم أُنْسِيُتها أو نُسيتها، فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر ، وإني رأيت أني أسجدفي ماء وطين،فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع "فرجعناومانرى في السماء قزعة قطعة فجاءت سحابة فمطرت حتى سأل سقف المسجد ، وكان من جريد النخل،وأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجدفي الماء والطين،حتى رأيت أثر الطين في جبهته " [ متفق عليه ] .
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان " [ متفق عليه ] .
وعن أبي سلمة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور يعتكف في رمضان ، العشر التي في وسط الشهر، فإذا كان حين يمسي من عشرين ليلة تمضي ويستقبل إحدى وعشرين رجع إلى مسكنه،ورجع من كان يجاور معه ، وأنه أقام في شهر جاور فيه اليلة التي كان يرجع فيها، فخطب الناس فأمرهم ما شاء الله ، ثم قال : " كنت أجاورهذه العشر ثم قدبدا لي أن أجاور هذه العشر الأواخر ، فمن كان اعتكف معي فليثبت في معتكفه، وقد أُريت هذه اليلة ثم أُنسيتها فابتغوها في العشر الأواخر وابتغوهافي كل وتر، وقد رأيتني أسجد في ماء وطين " ، فاستهلت السماء في تلك اليلة فأمطرت فوكف المسجد خر من سقفه في مصلى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة إحدى وعشرين فبصرت عيني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونظرت إليه انصرف من الصبح وجهه ممتلئ طيناً وماءً " [ متفق عليه ] .
وعن عائشة قالت : كان رسول الله صلىالله عليه وسلم يجاور يعتكف في العشر الأواخر من رمضان ، ويقول : " تحروا ليلةالقدر في العشرالأواخر من رمضان " [ متفق عليه ] .
وعن بن عباس رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" التمسوها في العشر الأواخرمن رمضان ليلةالقدر، في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسةتبقى "[ أخرجه البخاري ]،قال أبو سلمة : قلت ياأبا سعيد : إنكم أعلم بالعدد منا ، قال أجل نحن أحق بذلك منكم،قال قلت : ما التاسعة والسابعةوالخامسة؟ قال : إذا مضت واحدة وعشرين فالتي تليها ثنتين وعشرين وهي التاسعة ، فإذا مضت ثلاث وعشرون فالتي تليها السابعة ، فإذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة .
ليلة القدر ليلة مباركة،وهي في ليالي شهر رمضان،ويمكن التماسها
ليلة القدر ليلة مباركة،وهي في ليالي شهر رمضان،ويمكن التماسها في العشر الأواخر منه،وفي الأوتار خاصة،وأرجى ليلة يمكن أن تكون فيهاهي ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان ، فكان أبي بن كعب
يقول : " والله إني لأعلم أي ليلة هي ، هي اليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها ، وهي ليلة سبع وعشرين " [ أخرجه مسلم ] . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان متحرياً فليتحرها ليلة سبع وعشرين ، يعني ليلة القدر " [ أخرجه أحمد بسند صحيح ] .
والصحيح أن ليلة القدر لا أحد يعرف لها يوماً محدداً ، فعن عبدالله بن أنيس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " رأيت ليلة القدر ثم أنسيتها ، وإذا بي أسجد صبيحتها في ماء وطين " قال : فمطرنا في ليلة ثلاث وعشرين ، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وانصرف ، وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه " [ أخرجه مسلم وأحمد ] .
وعن بن عمر رضي الله عنهما : أن رجالاًمن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدرفي المنام في السبع الأواخر،فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أرى رؤياكم قد تواطأت توافقت في السبع الأواخر ، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر " [ متفق عليه ] .
وعن أبي سلمة قال : سألت أبا سعيدوكان لي صديقاً،فقال : اعتكفنا مع النبي صلى الله عليه وسلم العشرالأوسط من رمضان،فخرج صبيحة عشرين فخطبنا وقال : " إني أريت ليلة القدر ، ثم أُنْسِيُتها أو نُسيتها، فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر ، وإني رأيت أني أسجدفي ماء وطين،فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع "فرجعناومانرى في السماء قزعة قطعة فجاءت سحابة فمطرت حتى سأل سقف المسجد ، وكان من جريد النخل،وأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجدفي الماء والطين،حتى رأيت أثر الطين في جبهته " [ متفق عليه ] .
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان " [ متفق عليه ] .
وعن أبي سلمة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور يعتكف في رمضان ، العشر التي في وسط الشهر، فإذا كان حين يمسي من عشرين ليلة تمضي ويستقبل إحدى وعشرين رجع إلى مسكنه،ورجع من كان يجاور معه ، وأنه أقام في شهر جاور فيه اليلة التي كان يرجع فيها، فخطب الناس فأمرهم ما شاء الله ، ثم قال : " كنت أجاورهذه العشر ثم قدبدا لي أن أجاور هذه العشر الأواخر ، فمن كان اعتكف معي فليثبت في معتكفه، وقد أُريت هذه اليلة ثم أُنسيتها فابتغوها في العشر الأواخر وابتغوهافي كل وتر، وقد رأيتني أسجد في ماء وطين " ، فاستهلت السماء في تلك اليلة فأمطرت فوكف المسجد خر من سقفه في مصلى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة إحدى وعشرين فبصرت عيني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونظرت إليه انصرف من الصبح وجهه ممتلئ طيناً وماءً " [ متفق عليه ] .
وعن عائشة قالت : كان رسول الله صلىالله عليه وسلم يجاور يعتكف في العشر الأواخر من رمضان ، ويقول : " تحروا ليلةالقدر في العشرالأواخر من رمضان " [ متفق عليه ] .
وعن بن عباس رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" التمسوها في العشر الأواخرمن رمضان ليلةالقدر، في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسةتبقى "[ أخرجه البخاري ]،قال أبو سلمة : قلت ياأبا سعيد : إنكم أعلم بالعدد منا ، قال أجل نحن أحق بذلك منكم،قال قلت : ما التاسعة والسابعةوالخامسة؟ قال : إذا مضت واحدة وعشرين فالتي تليها ثنتين وعشرين وهي التاسعة ، فإذا مضت ثلاث وعشرون فالتي تليها السابعة ، فإذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة .