بتال
03-09-2010, 04:36 AM
تاليف : بتال
تجلجلة بي بعض الكلمات التي تحاول ان تخرج الى موضوع جديد كي تغلبني تلك الكلمات
التي هربت مني وفضحتبي .. من كل الجهات حاولت ان امسك بها لكنها غادرت
الى مستودع الاطعمة التي لا تعرف الحلال من الحرام واصبحت بعض الحروف رجال عند
رجال خافوا من الطين ولا خافوا من (( العظيم )) لتتضح بعض الامور ان بعض الثياب
القصيرة ترمى الى اقرب نفاية .. والمشكلة على صيحت الديك تجدة اول الموجودين ..
فحاولت ان التقط بعضها لكنها هربت بعيدا بحثت عنها في كل مكان لسمع صوت مزماراً قد
طاب لي صوته مع دق دق دق دق دق دق دق عود يريد ان ياخذ جميع العيدان هنا وهناك
يمشي على ثلاثتاً على ورقة سوداء فخجلت من وردة حمراء تردفها وردتاً صفراء ..
فندهشت من فعل ذلك الرجلي الذي يبحث عن اللؤلؤتي كي تطيب لي وردتي .. وقرب
الغراب قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع يصيح باخذ مسجدي والناس تصيح من
خلفي وركضت هارباً خوفاً من للقاء سيداً وسيدي في لعلعتي .. ورقصت رقصتناً كي تطيب
لي جلستي .. لتجلجل بي بعض الكلمات التي تحاول ان تخرج الى موضوع جديد لكن
استطعت الامساك بها ..
ختام المقال ..
ميجنه ياميجنه ياميجنه ..
ياضياع الشعر في درب الشعور ..
وش يجيب الميجنه للهيجنه ..
يوم ذر الملح بعيون الحضور ..
والبشر بافكارها متسيجنه ..
من زمان وباير الدعوى يبور ..
بين صوت اهل الخزا والديجنه ..
ضاقت الاسماع ياوسع الصدور ..
ومن يمر طحينها ويعيجنه ..
قال : انا جيت من باب القصور ..
باقي صوت الحمير نشيجنه ..
ونتعلم رقصة اشباه الطيور ..
تجلجلة بي بعض الكلمات التي تحاول ان تخرج الى موضوع جديد كي تغلبني تلك الكلمات
التي هربت مني وفضحتبي .. من كل الجهات حاولت ان امسك بها لكنها غادرت
الى مستودع الاطعمة التي لا تعرف الحلال من الحرام واصبحت بعض الحروف رجال عند
رجال خافوا من الطين ولا خافوا من (( العظيم )) لتتضح بعض الامور ان بعض الثياب
القصيرة ترمى الى اقرب نفاية .. والمشكلة على صيحت الديك تجدة اول الموجودين ..
فحاولت ان التقط بعضها لكنها هربت بعيدا بحثت عنها في كل مكان لسمع صوت مزماراً قد
طاب لي صوته مع دق دق دق دق دق دق دق عود يريد ان ياخذ جميع العيدان هنا وهناك
يمشي على ثلاثتاً على ورقة سوداء فخجلت من وردة حمراء تردفها وردتاً صفراء ..
فندهشت من فعل ذلك الرجلي الذي يبحث عن اللؤلؤتي كي تطيب لي وردتي .. وقرب
الغراب قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع قع يصيح باخذ مسجدي والناس تصيح من
خلفي وركضت هارباً خوفاً من للقاء سيداً وسيدي في لعلعتي .. ورقصت رقصتناً كي تطيب
لي جلستي .. لتجلجل بي بعض الكلمات التي تحاول ان تخرج الى موضوع جديد لكن
استطعت الامساك بها ..
ختام المقال ..
ميجنه ياميجنه ياميجنه ..
ياضياع الشعر في درب الشعور ..
وش يجيب الميجنه للهيجنه ..
يوم ذر الملح بعيون الحضور ..
والبشر بافكارها متسيجنه ..
من زمان وباير الدعوى يبور ..
بين صوت اهل الخزا والديجنه ..
ضاقت الاسماع ياوسع الصدور ..
ومن يمر طحينها ويعيجنه ..
قال : انا جيت من باب القصور ..
باقي صوت الحمير نشيجنه ..
ونتعلم رقصة اشباه الطيور ..