الدووووخي
21-10-2010, 02:31 PM
الرياض – خالد الحربي
شهدت الجولة الافتتاحية لكأس الأمير فيصل بن فهد للموسم الرياضي تناقضات عده فبرغم انتهاء اغلب المباريات بالتعادل إلا أن نسبة التهديف كانت عالية، وأيضا البطاقات الحمراء كانت مرتفعة، فقد أسفرت أربع مباريات عن التعادل إذ انتهت لقاءات الاتحاد والاتفاق، ونجران والهلال، والفيصلي والرائد بالنتيجة ذاتها وهي هدفين لكل منهما، والفتح مع النصر بهدف لكل منهما، فيما كسب الشباب نظيره الحزم بخماسية نظيفة، وتجاوز القادسية ضيفه التعاون بثلاثية نظيفة، وتم تسجيل "22" هدفا في ستة لقاءات، وهي نسبة عالية وخصوصا مع انطلاق المسابقة مما يساهم في التنافس المبكر بين الفرق على الصدارة، وبرغم المستويات الفنية المرتفعة إلا أن الخشونة كانت حاضرة إذ أشهر حكام المباريات خلال الست لقاءات الماضية البطاقة الحمراء سبع مرات، وشهد لقاء الهلال ونجران ثلاث بطاقات، واحدة لمبارك الدرعمي من الهلال واثنتان لنجران من نصيب خالد حمسل، وعبدالكريم اليامي، وعلى إدارات الأندية والأجهزة الفنية دور كبير في توعية اللاعبين على أهمية اللعب النظيف والبعد عن الإنذارات، وخصوصا أن من أهداف هذه المسابقة ليس فقط اكتشاف النجوم ومنح الفرص، وإنما تلافي الأخطاء والبعد عن الحصول على الإنذارات، وتطوير الاداء.
شهدت الجولة الافتتاحية لكأس الأمير فيصل بن فهد للموسم الرياضي تناقضات عده فبرغم انتهاء اغلب المباريات بالتعادل إلا أن نسبة التهديف كانت عالية، وأيضا البطاقات الحمراء كانت مرتفعة، فقد أسفرت أربع مباريات عن التعادل إذ انتهت لقاءات الاتحاد والاتفاق، ونجران والهلال، والفيصلي والرائد بالنتيجة ذاتها وهي هدفين لكل منهما، والفتح مع النصر بهدف لكل منهما، فيما كسب الشباب نظيره الحزم بخماسية نظيفة، وتجاوز القادسية ضيفه التعاون بثلاثية نظيفة، وتم تسجيل "22" هدفا في ستة لقاءات، وهي نسبة عالية وخصوصا مع انطلاق المسابقة مما يساهم في التنافس المبكر بين الفرق على الصدارة، وبرغم المستويات الفنية المرتفعة إلا أن الخشونة كانت حاضرة إذ أشهر حكام المباريات خلال الست لقاءات الماضية البطاقة الحمراء سبع مرات، وشهد لقاء الهلال ونجران ثلاث بطاقات، واحدة لمبارك الدرعمي من الهلال واثنتان لنجران من نصيب خالد حمسل، وعبدالكريم اليامي، وعلى إدارات الأندية والأجهزة الفنية دور كبير في توعية اللاعبين على أهمية اللعب النظيف والبعد عن الإنذارات، وخصوصا أن من أهداف هذه المسابقة ليس فقط اكتشاف النجوم ومنح الفرص، وإنما تلافي الأخطاء والبعد عن الحصول على الإنذارات، وتطوير الاداء.