يتيم الامه
05-11-2010, 03:59 PM
انتقم وافد فلسطيني من أسرة سعودية رفضت تزويجه ابنتها العشرينية ، بطريقة شيطانية، حيث أقنع الفتاة بالرد على هذا الرفض بإقامة علاقة محرمة ، قادتهما سويا إلى نهاية مظلمة ، وأثمرت عن طفل سفاح .
وانتهت تفاصيل القضية التي تداولها مُحققون في شُرطة الطائف بإحالة الوافد ( 48 عاماً ) إلى السجن العام بتهمة التغرير بفتاة سعودية ( 20 عاماً) والارتباط معها بعلاقة عاطفية أثمرت عن حمل سفاح بعد أن رفض أهلها طلبه بالزواج منها .
وعاشت الفتاة علاقة حب مع الفلسطيني وظلا يتبادلان الغرام ، وتقابلا في غفلة , حيث كانت الفتاة تعيش مع والدتها بعد وفاة والدها برعاية ورقابة من عمها .
وعندما قرر الاثنان أن يتقدم الفلسطيني لخطبتها رسمياً من عمها ، قابله الأخير بالرفض القاطع كونه "أجنبياً" فغادر العاشق المنزل والحسرة تغتاله وتحرق مدامعه ، لكنه لم يقطع صلته بالفتاة التي هربت معه أكثر من مرة وزارته في منزله .
وبعد إحدى الزيارات عادت الفتاة ، بعد أن حملت سفاحاً" وكأنها تريد وضع أقاربها أمام الأمر الواقع .
وقامت والدة الفتاة بارسالها لخالتها في إحدى المناطق للبقاء لديها إلى أن وضعت مولودها ، بينما تخلى الوافد عنها في تلك الفترة خوفاً من كشف الأمر.
بعد ذلك ، عادت الفتاة للطائف وهي تحمل طفلها والذي شعر بمتاعب صحية فأرادت أن تُعالجه بأحد المُستشفيات ليتم التعرف على الواقعة كون الطفل لا يحمل أي وثائق وغير مُعرف، حينها اعترفت الفتاة و بناء على ذلك، بدأت عمليات البحث والتدقيق الأمني وسط دعم من عمها" الذي طالب بمُحاسبة الوافد والفتاة معاً، فتم القبض على الفلسطيني وإخضاعه للتحقيق مع استجواب الفتاة وتثبيت "حمل السفاح".
وأحالت شرطة الطائف الوافد إلى السجن العام والفتاة إلى دار الفتيات بمكة المكرمة بانتظار عرض القضية على القاضي والنظر فيها شرعاً.
وانتهت تفاصيل القضية التي تداولها مُحققون في شُرطة الطائف بإحالة الوافد ( 48 عاماً ) إلى السجن العام بتهمة التغرير بفتاة سعودية ( 20 عاماً) والارتباط معها بعلاقة عاطفية أثمرت عن حمل سفاح بعد أن رفض أهلها طلبه بالزواج منها .
وعاشت الفتاة علاقة حب مع الفلسطيني وظلا يتبادلان الغرام ، وتقابلا في غفلة , حيث كانت الفتاة تعيش مع والدتها بعد وفاة والدها برعاية ورقابة من عمها .
وعندما قرر الاثنان أن يتقدم الفلسطيني لخطبتها رسمياً من عمها ، قابله الأخير بالرفض القاطع كونه "أجنبياً" فغادر العاشق المنزل والحسرة تغتاله وتحرق مدامعه ، لكنه لم يقطع صلته بالفتاة التي هربت معه أكثر من مرة وزارته في منزله .
وبعد إحدى الزيارات عادت الفتاة ، بعد أن حملت سفاحاً" وكأنها تريد وضع أقاربها أمام الأمر الواقع .
وقامت والدة الفتاة بارسالها لخالتها في إحدى المناطق للبقاء لديها إلى أن وضعت مولودها ، بينما تخلى الوافد عنها في تلك الفترة خوفاً من كشف الأمر.
بعد ذلك ، عادت الفتاة للطائف وهي تحمل طفلها والذي شعر بمتاعب صحية فأرادت أن تُعالجه بأحد المُستشفيات ليتم التعرف على الواقعة كون الطفل لا يحمل أي وثائق وغير مُعرف، حينها اعترفت الفتاة و بناء على ذلك، بدأت عمليات البحث والتدقيق الأمني وسط دعم من عمها" الذي طالب بمُحاسبة الوافد والفتاة معاً، فتم القبض على الفلسطيني وإخضاعه للتحقيق مع استجواب الفتاة وتثبيت "حمل السفاح".
وأحالت شرطة الطائف الوافد إلى السجن العام والفتاة إلى دار الفتيات بمكة المكرمة بانتظار عرض القضية على القاضي والنظر فيها شرعاً.