المونديالي
08-11-2010, 02:27 AM
فاز ريال مدريد بنتيجة ديربي العاصمة ضد ضيفه أتليتكو مدريد بهدفين للاشيء في لقاء حسمه الريال بمجهود بدني كبير قدمه لاعبوه وعلى رأسهم قائد خط الدفاع البرتغالي الدولي ريكاردو كارفالهو الذي سجل هدف المباراة الأول في الدقيقة 13 مانحاً فريقه أفضلية التقدم مما سهل عليهم فرصة إقتناص هدف التعزيز عن طريق لاعب الوسط الألماني الدولي مسعود آوزيل بعد مرور ست دقائق فقط من تسجيل الهدف الأول حيث راوغ أوزيل بمهارته المعهودة وأسكن الكرة الشباك كهدف ثاني في الدقيقة 19 من شوط المباراة الأول، وكاد المهاجم الخطير سيرجيو أجويرو أن يقلص الفارق من جهة، وكاد كذلك زميله المهاجم الآورجوياني الدولي دييجو فورلان أن يحرز هدفاً للأتليتكو من جهة أخرى إلا أن بسالة كارفالهو وبيبي والحارس كاسياس حالت دون وصولهما للمرمى.
شوط المباراة الثاني ظهر الضيوف أفضل حالاً مما كانوا عليه في شوط المباراة الأول، وهو الأمر الذي أستدعى المدرب مورينو مدرب ريال مدريد لأن يطالب لاعبيه بالاحتفاظ بالكرة وعدم التفريط بها لمصلحة المنافس وظهر ذلك جلياً في التعليمات التي كان يعطيها لآوزيل ورفاقة، وساعد نزول المهاجم الفرنسي كريم بن زيمه أصحاب الأرض لأن يحافظوا على النتيجة حيث يمتاز كريم بقدرته على الاستلام والحفاظ على الكرة وتسليمها بالشكل الصحيح مما يساعد زملائه على الانطلاق للأمام وتشكيل خطورة على مرمى الخصم، ولولا براعة الحارس الأسباني الشاب دافيد دي جيا (20 عاماً) والذي يتوقع له أن يكون الحارس الأول لمستقبل الكرة الأسبانية لنجح أوزيل ورونالدو ومارسيليو في زيارة الشباك للمرة الثالثة.
اللقاء شهد إصابة المدافع البرتغالي ريكاردو كارفالهو وخروجه والدماء تتدفق من عينه بعد إشتراك في كرة عالية، ولم تفصح بعد التقارير عن مدى خطورة إصابة كارفالهو الذي سيمثل غيابه أثراً سلبياً على قوة وتماسك دفاعات المرينجي بقيادة المدرب الداهية مورينو.
شوط المباراة الثاني ظهر الضيوف أفضل حالاً مما كانوا عليه في شوط المباراة الأول، وهو الأمر الذي أستدعى المدرب مورينو مدرب ريال مدريد لأن يطالب لاعبيه بالاحتفاظ بالكرة وعدم التفريط بها لمصلحة المنافس وظهر ذلك جلياً في التعليمات التي كان يعطيها لآوزيل ورفاقة، وساعد نزول المهاجم الفرنسي كريم بن زيمه أصحاب الأرض لأن يحافظوا على النتيجة حيث يمتاز كريم بقدرته على الاستلام والحفاظ على الكرة وتسليمها بالشكل الصحيح مما يساعد زملائه على الانطلاق للأمام وتشكيل خطورة على مرمى الخصم، ولولا براعة الحارس الأسباني الشاب دافيد دي جيا (20 عاماً) والذي يتوقع له أن يكون الحارس الأول لمستقبل الكرة الأسبانية لنجح أوزيل ورونالدو ومارسيليو في زيارة الشباك للمرة الثالثة.
اللقاء شهد إصابة المدافع البرتغالي ريكاردو كارفالهو وخروجه والدماء تتدفق من عينه بعد إشتراك في كرة عالية، ولم تفصح بعد التقارير عن مدى خطورة إصابة كارفالهو الذي سيمثل غيابه أثراً سلبياً على قوة وتماسك دفاعات المرينجي بقيادة المدرب الداهية مورينو.