![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
• • • الوداع مُـر مُـر مُر لكن مهماتباعدت قلوبنا سنظل معاً معأً معاً حتـــى آعود ,, كن بإنتظاري ! |
طعنه
أخرست بها قلبي ! حينمااتهمته بأنه لايعرف الحب لايعرف الحب لايعرف الحب آآهـ صداهايترددفي أذني كم هي قآسيه تلك الكلمه التي نعت بهاقلبي أدميته ! بل قتلته !! |
دنيا تضيق
وفزعة الله قريبه وعند الفرج ماياخذ الضيق ساعة .... ( لامست وجداني )! |
هاآنا عدت ’’
اليك .. يا متاهتي ’’ وكلي .. شوق |
رغم الجرح الذي أسكنته ×× قلبي ××
مآزالت أحبك وسأبقى ! لأن ح ــبي لك أنقى وأنصع من الورد الأبيض ~ ... |
|
يَا أحْلامِيّ الغَافِيہ - قُوِمِّي - وِ خَلينِّي
عَلىا . . {ِ ڪفُوِفْ المنَامْ أقلِّبْ عِ‘ـَيوِنِّي ‘ صَحِيتْ وِ ضَاعتْ ڪِثيرِْ أشَياء مِنْ إيدِينِّي أخَافْ أصحَىا وِ ألقَىا نَفسِ‘ـَيّ [ِ بِدُوِنِيّ ]ِ . . ! أخَافْ أصحَىا وِ ألقَىا نَفسِ‘ـَيّ [ِ بِدُوِنِيّ ]ِ . . ! أخَافْ أصحَىا وِ ألقَىا نَفسِ‘ـَيّ [ِ بِدُوِنِيّ ]ِ . . ! |
قصه أعجبتني **
كان هناك غلام أرسل الى بلاد بعيده للدراسة و ظل هناك بضعا من الزمن ثم ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم أن يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثة ، ثم أخيراً وجدوا له معلماً دينياً مسلماً و دار بينهما الحوار التالي : الغلام : من أنت ؟ و هل تستطيع الاجابه على أسئلتي الثلاث ؟ المعلم : أنا عبد من عباد الله .. و سأجيب على أسئلتك بإذن الله تعالى الغلام : هل أنت متأكد ؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي !! المعلم: سأحاول جهدي .. و بعون من الله .. الغلام: لدي 3 أسئلة : السؤال الأول : هل الله موجود فعلاً ؟ و إذا كان كذلك أرني شكله ؟ السؤال الثاني : ما هو القضاء و القدر ؟ السؤال الثالث : إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار .. فلماذا يلقى فيها بعد ذلك و هي لن تؤثر فيه ؟ صفع المعلم الغلام صفعة قوية على وجهه .. فقال الغلام و هو يتألم : لماذا صفعتني ؟ و ما الذي جعلك تغضب مني ؟ أجاب المعلم: لست غاضباً و إنما الصفعة هي الإجابة على أسئلتك الثلاث .. الغلام : و لكنني لم أفهم شيئاً !! المعلم : ماذا تشعر بعد أن صفعتك ؟ الغلام : بالطبع أشعر بالألم المعلم: إذاً هل تعتقد أن هذا الألم موجود ؟ الغلام : نعم المعلم : أرني شكله ؟ الغلام : لا أستطيع !! المعلم: هذا هو جوابي الأول .. كلنا نشعر بوجود الله و لكن لا نستطيع رؤيته .. ثم أضاف : هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك ؟ الغلام : لا المعلم : هل خطر ببالك أني سأصفعك اليوم ؟ الغلام: لا المعلم : هذا هو القضاء و القدر .. ثم أضاف : يدي التي صفعتك بها .. مما خلقت ؟ الغلام : من طين المعلم : و ماذا عن وجهك ؟ الغلام : من طين أيضا المعلم : ماذا تشعر بعد ان صفعتك ؟ الغلام : أشعر بالألم ! المعلم: تماماً .. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار .. و لكن إذا شاء الله فستكون النار مكاناً أليماً للشيطان ! |
دثـرُونـِي
دثـرُونـِي دثـرُونـِي |
الساعة الآن 09:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.