وَ تِـلكَـ التِـي تَـبْـتّسِـم فِـي أقْـسّى حَـالآتْ الـوَجّـعْ
تَـبـْدوُ قَـوْيَـةة مِـنَ الخَـارجْ بَـيْـنّماآ فِي ألآعْمّـاقْ تَسْكُنْهّـاآ فَـتّـآةة شَـديْـدَةة الصِـرآخْ ، كَـثِـيْـرةة العِـتَـآبْ ، قَـليْـلةة الصَبْـر لاآ يَـسْمّع بُـكَـائْـهّـاآ أحَـدْ |
وَبَاتت رَسَائلنَا قَصيرة .. !
ﺗِﻠك ﺍﻟﺘِﻲ ﻟَﻢْ تَكُنْ تَكفيهَا الأسْطُرِ .. ﺃصْبحتْ : بـِ " ﻛَﻴﻒَ ﺣَﺎﻟﻚ " ﻭَﺗَﻨﺘﻬﻲ ﺑـِ " الحَمْدُ للهِ " .. ! |
كَم أكره حَساسيتي الزَّائده التِي تُبكيني مِن أجل أتفه الأسباب .. !
|
تَمايَل الذِّكريَاتْ أمامِي , وَاحَده تِلو الأخرَىْ , وَكَأنها تَشتهِي أن تَدمَع عَينِي الآن .. !
|
أحتاج إلى هدوء ، رُغمَ أنَّ كُل الأشياء مِن حَولي مُشبعه بـِ صَمت .. !
وَلكن ثَمة شَيء بـِ دَاخلي لا يَهدأ .. ! |
كم أخشى آياميّ القادِمه كثيراً ، !
فَ لكَ ربيّ وكَلتُ آمّري واستودعتك أيأمي فَلا تُرينيّ فيهَا حُزناً ولا ألماً يُبكيني |
و فِي ضجيج هدوئي ، تذكرت غآئباً لنَ آلتقيهِ مجدداً
|
لم أتغير ! ، لكِنَّنِي أعرِفُ جيداً مَتى أنسَحب للحِفاظِ على كرامتيّ !
|
ﺍﻟﺴﻌـﺎﺩﺓ ؛ ﻫﻲ ﻗـﺪﺭﺗﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘـﺨﻠـﺺ
ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺟﻌﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻓﺮﺍﺣﻚ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ |
لا تهتموا كثيراً ,,, ولا تعاتبوا أحداً ,,,
ولا تركضوا خلف أحد لتذكروهم بوجودكم واعرفوا جيداً أن من يحب لا ينسى ولا يتغير ! |
الساعة الآن 03:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.