عُندَما أكـوُنْ غ ـارقً فيَ سريرِيَ ., أكونَ مُشرّد فَيَ غاباتَ قلقيِ عليَكَ ! |
الضَلآم الساطعَ الذيَ فَي قلبَيَ ماذا أستطيِعْ أن أسميِهِ ؟ جرَسَ الهاتفْ الذيَ يرّنْ من يَرد عليِهِ ؟ طائِرْ الأملَ الذيَ ينقَر أمام نآفِذةْ بؤسَيَ , كيِفْ لَيَ أن أطعمهُ ؟ الأبوآبْ التَيَ تقرع من يِقومَ لـ/ يِفتحها ؟ وإذا لِمَ تكونَ أنتَ فِمنْ ترآنَيَ أنتضَرْ ! وإذا لِمَ تكونَ أنتَ فِمنْ ترآنَيَ أنتضَرْ ! وإذا لِمَ تكونَ أنتَ فِمنْ ترآنَيَ أنتضَرْ ! |
http://www.getexbackblog.net/wp-cont...ng-300x157.jpg لو كُنتُ أستطيِعَ أن ألمِسُ " قوسَ قِزحْ " لِنقشَتْ ملآمح { أمَيَ } علَى قمتهِ لأجعلَ الناسَ يعرفوُنَ كم هَيَ جميِله ألوآن حياتَيَ ., بِوجوُد إمرأةً كـ / أمَيَ |
كُلَ الصَباحاتَ فارغةً إلا من أنتظارُكَ .. كُلَ الأحاديِثَ مُهملَه
كُلَ الشَرفاتَ حزيَنةً تَشكو إعتلآلَ هَذا الصَباح ., وتخشَىَ فجأةً الَموت البارِدْ حيَن تلفُحها موُجةً صقيِعَ حلّت بِفعلَ غيّابُكَ أحبُكَ أحبُكَ أحبُكَ :101: |
مزقِةً من رِدائُكَ .. أفتّشَ عنهَاَ كُلما أرتعشَتَ أوصالَيَ لـِـ / يزورنَيَ دفئَ الذُكريَاتَ |
أحَسُ بِقربُكَ رغُمَ بُعدَ جسَدُكَ ..
أحسُ بِقربُكَ الطاغَيَ علَى الَمسافاتَ وّ الأوقـَاتَ صوتُكَ الَمُسجِلّ .. أعجزَ عن الأستِماع إليِه أشتاقَ لِصوتُكَ الَمصحوُبَ بِكَ و صوِركَ الكثيِرهَ أتأملُها فأرغُبَ { رغبِةً قويِه } بِـ/ رؤيَتكَ ! :101: |
حَاشَاكَ رَبِيّ أَنْ تَرَد عَاشِقـَاً .. حَاشَاك
|
بِزَمنِ الغَدَر وَعدتُكَ وَّ بِوَقت الخِونَة وَفيَتُكَ وأنِي لَأحُبكَ حُبـَاً يُفرحُكَ . |
سَأنتَظَرُكَ تدَآوِيّ جَرَحَيِ
فَلآ تَخذلَنِي :101: |
تَعـَالْ .. خُذَنِي
أوَرِدتَي تَحتَاجُكَ بِقُربَهَا |
الساعة الآن 04:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.