قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إنما الأعمالُ بالنيات وإنما لكل امرىءٍٍ مانوى, فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله, ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأةٍ ينكحها فهجرته إلى ماهاجر إليه ) |
عن عبادة بن الصامت ـ رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "أتاني جبريل ـ عليه السلام ـ من عند الله تبارك وتعالى، فقال: يا محمد إن الله عز وجل قال لك: إني قد فرضت على أمتك خمس صلوات، من وافاهن على وضوئهن ومواقيتهن، وسجودهن، فإن له عندي بهن عهد أن أدخله بهن الجنة، ومن لقيني قد انقص من ذلك شيئا ـ أو كلمة تشبهها ـ فليس له عندي عهد، إن شئت عذبته، وإن شئت
|
ممّا يصحّ من صُورِ نعيم المؤمن في قبره:
- يُفرَشُ له من فِرَاشِ الجنّة. - يُلبَسُ من لباسِ الجنّة. - يُفتَحُ لهُ بابٌ إلى الجنّة؛ فيأتيه من طيبها، وتقرُّ عينه برؤيةِ نعيمها. - يُبشّرُ برضوانِ الله وجنّته؛ فيشتاق إلى قيامِ السّاعة. - سروره برؤيته مقعدَهُ من النّار الذي أبدلَه الله به مقعدًا من الجنّة. - يُفسَحُ له في قبرِه ويُنَوّرُ لهُ فيه. - ينامُ كنومةِ العروس الذي لا يُوقظُهُ إلّا أحبُّ أهلِهِ إليه. |
قال الله تعالى في سورة البقرة (آخر آية الدين ) (( واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شئ عليم)) أي خافوه وراقبوه و اتبعوا أمره واتركوا زجره يفتح عليكم ويعلمكم ويسخرلكم ويسددكم و يفهمكم ويساعدكم ويفقهكم
|
الدنيا لا تطيب إلا بذكر الله , والآخرة لا تطيب إلا برضا الله , والجنة لا تطيب إلا برؤية الله .
من قرائن محبة العبد لله , أن يقدم ما قدمه الله ويتحرى العمل فيما أمر الله به ) |
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر ولاحول ولا قوه الابالله لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر ولاحول ولا قوه الابالله لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين |
يقول الحسن البصري رحمه الله تعالـى
من علامات المسلم قوة دين، وجزم في العمل وإيمان في يقين، وحكم في علم، وحسن في رفق، وإعطاء في حق، وقصد في غنى، وتحمل في فاقة وإحسان في قدرة، وطاعة معها نصيحة، وتورع في رغبة، وتعفف وصبر في شدة |
عند تلاووة هذه الايه (( بل الانسان على نفسه بصيره * ولو القى معاذيره )) قف متدبرا متأملا ، ثم اسألأ نفسك بصدق وتجرد : هل جميع همومك خاضعه لهم هذا الدين ؟
او " هو " هم من تلك الهموم ؟ {أ . د . ناصر العمر |
لو ان المسلمين استقاموا على تدبر القران والاهتداء به في كل زمان لما فصدت اخلاقهم وآدابهم ، ولما زال ملكهم وسلطانهم ، ولما صاروا عالة في معايشهم واسبابها على سواهم ...
(( محمد رشيد رضا |
آثار لمس الجانب الطيب عند الناس
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس ، نجد أن هناك خيراً كثيراً ، قد لا تراه العيون أول وهلة ! … لقد جربت ذلك . جربته مع الكثيرين … حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون ، أو فقراء الشعور … شيء من العطف على أخطائهم وحماقاتهم ، شيء من الود الحقيقي لهم ، شيء من العناية – غير المتصنعة – باهتماماتهم وهمومهم … ثم ينكشف لك النبع الخيّر في نفوسهم ، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم ، في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك ، متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص . إن الشر ليس عميقاً في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحياناً . إنه في تلك القشرة الصلبة ، التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء … فإذا أَمِنُوا تكشّفت تلك القشرة الصلبة عن ثمرة حلوة شهية … هذه الثمرة الحلوة ، إنما تتكشف لمن يستطيع أن يشعر الناس بالأمن من جانبه ، بالثقة في مودته ، بالعطف الحقيقي على كفاحهم وآلامهم ، و على أخطائهم ، وعلى حماقاتهم كذلك … وشيء من سعة الصدر في أول الأمر ، كفيل بتحقيق ذلك كله ، أقرب مما يتوقع الكثيرون … لقد جربت ذلك ، جربته بنفسي . فلست أُطلقها مجرد كلمات مجنّحة ، وليدة أحلام وأوهام ! |
الساعة الآن 02:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.