إلهي إني قد نفضت يدي من الناس , وإني أسألك امراً واحداً :
ألا تقطعني عنك , وأن تدلني عليك , حتى أجد بمراقبتك أنس الدنيا و سعادة الآخره . |
من أراد الدنيا فعليه بالقرآن .
و من أراد الآخرة فعليه بالقرآن . و من أرادهما معاً فعليه بالقرآن . * الإمام الشافعي |
أحتاجك كثيرًا و لكني أخبئ , أخبئ لأني أُدرك أن الحياة لن تأتي لي بِك
وَ ستخنقني بيد الوجع لو تمنيتُكـ |
_
تخيفني الليالي الرمادية .. تلك التي تخفي حقيقتها خلف وشاح لم يتخذ القرار بعد في اللون الذي يريد أن يكونه |
و كأنك بيني وبين كلّ شيء !
و كأن الأشياء بِك تكتمل |
_
رحلوا وبقي بِنا كثيرهم المُميت |
لم يعد في وسع هذا القلب أن يصرخ أكثر
|
ع قناة بداية واحد يدعي ماشاءالله الصوت رووعه الله يحفظه
|
قد يعرفُنا الكثير ؛ لكن النّادر من يفهمُنا
|
_
م فقدتك جسد فقدك آمان وكل حس بعد حسك عدم ~ |
لم يعد الحُب ضرورياً أو وجود الأصدقاء يغطُي على تشوهاتْ آلحياةَ
قللتُ علاقاتيِ بالاخرين ، احتياجي للأشياء .. للهواتف والغناء احتاج أن أبقى بلا قلب لا يعنيني رحيلُهم شيئاً ولا أعنيِ لقلوبهم شيء أكون كالسراب لا يصلني أحدْ ، لا يصافحوننيِ ولا يلقون علي التحيهَ |
_
أنا أكتُب لِ أنتشِل إحساساً مُزعِجاً يخنُقنّي ! أنا أكتُب بلاا وعيّ الأمر لاا يتعلقُ بِ حبيبِ غائب ولاا عُمرٍ ناقصِ , ولاا حُزن هائجّ الأمر يتعلقُ بِشيء يفتُك القلب شيءٌ ينجليّ بالكتابة رُغماً عني |
-
وغيبتك عن ناظري آككبر شقى |
يلزمني قربه وليس وجوده .. فيا ليته يدرك حجـم الإختلاف
|
_
و لقد كَبِرْتُ على الهوى ، ما عاد وَصْلُكَ غايتي |
_
شابت ملامح وجهي اللي هجرته |
-
لا جيت آنا بسامحك تبكي الجروح ما ودها |
_
في غيابك ، ( آآه بس ) ربي يعين ! ي آككثر آنسان آنتظرته ، وما رجع |
-
هو يعلم أنّي توّاقة لِ حديثهَ كثيرًا ، ويَهجرنيّ |
وَ آمضِ آلى حيثُ آلغيآب ،
م آنت آلآ كَ بقية آلعآبرين |
_
افتقادهم يُفسد كحل عيناي دائِما |
-
ولأننّي عاثرههَ آلحظّ لاَ احبٌ سوَى المُسّتحِيلين |
_
انت كَ غفوةً سيئه بَحثتُ فيها عن الرَاحه فَ اهدتني صُداعَاً افسد يومِي |
_
آنا الآن آعي جيدآ عمق الشعور الذي آحسًه نزار عندما قال : لم يبقى عندي ما آقول تعب الكلامُ من الكلام |
_
بتُ سيئه حيثُ تركتُ الأمور على مجراها كـً عجوز تتناول قهوتها المْره بعنف وتتفقد آحوال الغائبين بـٍ ملل |
آعذآرك آلبآرده آسطوآنه لحنهآ جدا كئيب
|
_
مُمتلئة ولا اعلَم بما ! بعض من حُب ، وبعض من فقد وبعض من عتَب ، نصفُ بكاء ، ونصفُ قلق ونصفُ انتظار وكثيرٌ من اللامُبالاة والتبلد |
_
سَأختصر مَا فعله غيابك بيّ : أميّ باتت ! تكره النظرَ إليّ |
علمت ذات مره الوجع ليس شرطاً أن يكون بكاء
|
هدوء الليل يٱتي بِ خيالات لا نهايه لها
|
_
طهور يآ حظي الفآشل ، و مليون لآ بأس |
نحنُ احيانًا نستحقُ ما يحدثُ لنا
|
مُتلاشية هي رغبتي إتِجاه كُلُّ شيء
|
_
الألم ؛ أن تنمو بحلقك غصّه ، تكبر بكتمإنك |
_
أَنآ الوَجعُ آلقَديمُ ، آلذيِ نَسيتهُ فيِ آلخِزآنةِ آلوَآسعةِ ، بَآكياً وَحيداً ، وَ رحلتَ عنهُ بِ كُل قَسْوهً |
رحَلوآ ، وآصبحنآ تجآعيدِ
|
كان خطئي عندما جعلتك إحدى عاداتي اليومية ;
لذا أنا أتحمّل مرارة ما أشعر به الآن |
_
البرود الذي يلف حديثُك معيّ ، يؤلمني جدآ |
_
لدي تبلد فضيع لا يمكن لأحد تحمله ؛ اعشق الاستغباء جداً يمكنني تحمل الحمقى كثيرا ۈ يمكنني التسليک ل ابعد مدى |
_
عاجزة عن كُرهك , رغم كل حماقاتك التي تشُدني لذلك |
الساعة الآن 02:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.