•• يَ صباح العيد يَ كل الصباحات العذبه التي احضر شروق شمسها و انا في ( خفوقي = الخفجي ) الأجمل من ذلك ، ان صباح اليوم صباح عيد و العيد في الخفجي مُختلف ، مُختلف جداً صدقاً افتقد من تركتهم هُناك في الشمال لكن ذلك لا يمحوُ جمال و عذوبة العيد في الخفجي صباحكم عيد ، و صباحكم فرحاً بلا مدى كُل عام و انتم الى قلبي اقرب |
•• يا ربّ موُجوعٌ , ( قلبيْ ) أشعَر بأن نبضاتي تختنق .. و أنفاسي تضيـع .. يا ربّ الفقَد مؤلم مؤلم مؤلم .. و المفقَود عظيِم و لآ يعّوض عنه حياه yd.885 يا ربّ العَوض لقاء في الجنّه يا رب يا رب يا رب </3 رحَم الله أبي و أمي و أخي و عمي و زوجته و جميع موتانا و موتى المسلمين .. و جمعنا بهم في الفردوس الأعلى .. |
•• فقَدكُ يا ابيّ حكَايةّ ألمّ قرأتُ اسطُرها ( مُرغَمه ، قنوُعه و راضيةّ بقضاء ربي ) لـ فقَدك يا ابيٌ تأثيِر الأختناقّ تتَوه الأنفاس و تضيع ذراتْ الأكسجين فَ تسَقُط مشَاعريّ صَريعهّ .. / وُ منذُ رحيِلكْ ايقنتُ ان اي بوُح بكَ : لنّ يكتمَل ابداً .. ( فَاقدينكّ كلنَا ) |
•• مُنذ رحيِلك وُ الأحرف تُخاصمنيّ تأبى الحديَث عنكَ اشَعر بأن كُل ما اكتُبه لا يُعبر عن مَ يتوارد في روُحي افتَقدك ابي اشَعر بأن رحيِلك ( خُدعه ) يراوُدني احساس ( وساوس ) بأنك ستعَود يوماً ما بأن زوُايا منزلنا سَ تُضيء فرحةً بعودتك بأن سكوُن عيِناي سَ يُشرق برؤيتك المُلتقى الجنه بإذن الله ( قبل النوم - تتوارد الافكار فأحتاج للبوح اكثر تصبحون على سعاده ) |
•• * وُ ما أدراكْ مَ الحُب ؟ ان ارتَدي قلادة تحمل حرفَك ان لا تكتَمل اناقتي إلا بتَلك الأسوُاره التي تحيط معصَمي و ان ارتَدي سَاعه لم تَلمسها يداك يوُماً الحب ان افعَل ذلك يوُمياً بروُتينيه مُحببه الى قلبي .. |
•• * احاديث مشتته تدور في رأسي احرف تتبعثر هنا و هناك احاول جاهده تجميعها لتخرج بصوره لائقه مرهقٌ انت يا بوح |
•• وَ ما قلتْ لكَ : ان الضمأ ، بصمةَ جبيِن المغَتربْ وَصمة جفَا بوَح و أغانيْ تنطربْ بسمة و خوف خَايف انا لا تقتَرب لا تقَتربْ للحيِن فيْ صدري اسىّ وَ في داخليْ زحمة حروَف خايِف انا لا تقَترب صوَتك أمانيْ من لهبْ سمعيْ حطبْ لا تقَترب خايِف انا لو نحترقْ أقصد أنا .. لو نفتَرق .. حنا ترانا بنحترق .. ( كيبوردية وليدة اللحظه ) يا ضياعك يا جروح |
غياب * عوده !
•• العوده للوطن بعد غياب مُضنيْ أشبه بأزدهار حديقه بعد فصل الخريف هكذا كان الآحساس حين سجلت دخولي للرائديه " وطن حرف الأول " لستُ ادري ان كان سيتبع هذا الغياب ، غيابً آخر و لكنني ارجو أن لا يكون ذلك .. للرائديه ، yx.004 |
•• تُهت حتى لم يعُد يغرينيْ شيء للعوُده .. أوجعني قلبك بِ شتى تلك الطرق التي كان يجدها في منتصف دربه .. و آرهق ليلي سهراً و بُكاء .. و آرخى الحبل لكل الاشياء المؤلمه أن تطأ روحي .. و أكثر من ذلك .. ، آوجعتني .. جعلتني اقف في نتصف كل شيء غير قادره على المضي معك في حُب هالك و عاجزه عن التراجع عنك .. حد النسيان .. ، كيبورديه لم تكتمل .. |
•• حكآيه ، سوُف أرويها .. هَل مِن مُستمع ! |
•• ( 1 ) كَانت تأتي بك الحكايا .. يوماً بعد آخر .. أعتاد سمعي .. آحرُف اسمك ] وُلكني رأيتُك حلماً .. لا أكثر .. |
•• ( 2 ) صُدفةً ألتقيتك .. فيْ دربً حملني لك .. دوُن أن أُدرك .. |
•• ( 3 ) كأنما كُنت دعوة صِدق مِن وُالدتي الراحله .. خيراً و لِقلبي سعاده .. |
•• ( 4 ) لقَلبك أصبحتُ ساكِنه .. وطناً أتخذتُ مِن تفاصيِلك .. و لروُحي ملاذ .. |
•• ( 5 ) يوماً بعد آخر أراك .. سُكنى .. اطمئن بوجودك .. اطمئن بقربك .. اطمئن بتفاصيلك .. و أراك أمناً و أمان .. |
•• ( 6 ) ثَمِلتُ بِك .. أدق تفاصيِلك .. صوُتك ، انثناءات ضحكاتك ، عيناك ، حكايا المطر في لقاءك ، أناشيِد الغياب التي أوُجعتنا يوماً ، و كُل تلك المُهاتفات التي سهرنا معها ليالي طِوال .. |
•• ( 7 ) فجأةً .. أختارنا .. درب الفراق .. وَ سمعاً له و طاعه .. |
•• ( 8 ) علمَني رحيِل وُالديّ .. أن لا شيء يدوُم .. و أن الجميِع راحِل .. عَلمني أن اصبر على مصابي و ابتلائي بالفقد و الرحيل .. |
•• ( 9 ) بدأنا بِ الفُراق .. حددنا يوماً له .. و لم استطع يومها ان احادِثُكَ لأكثَر من دقيِقه .. لم أبكي .. لأني أعلم أن البكاء ، توثيقاً و تصديقاً لرحيل أحدهم |
•• ( 10 ) وُ .. افترقنا .. أنتهت كُل الحكايه ، كأنها لم تبدأ - |
الساعة الآن 04:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.