.,’ كُلْ اَلأيّاَمِ بِالنّسْبَةِ لَيِ مُتَشاَبِهَهْ أَفْضَلُهَاْ وَ أَسوَئُهَا لاَ فَرقْ لاَ أَعلَمُ مَاَ اَلسَبَبْ ..! .’