شكرا لك أبا محمد على هذا المرور الذي أتشرف به من أخ كبير وزميل وصديق منذ دخلت الزهور التي أذبلها من لم يعرف حق الانتماء ولم يتحسس أهمية التعليم ولا الخدمة الاجتماعية . كم كان حزني على تلك الصروح الثلاثة التي هدمت فجرا في يوم عطلة ....