يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً للاسف هذا حالا الكثير من رجال الزمان الحالي مايدرون بدل الزوجه زوجات الله المستعان