الاسف في كثير بل اغلبية الناس دائما مو راضئ بنصيبه في هذه الحياة و دائما يقول لو و لماذا انا و لو رجع الزمان سوف افعل و افعل لكن اقول لكم يا اخواني ارضوا بنصيبكم و لو رجع الزمان سنعيش نفس الحياة اه حتى انا للاسف سعاة و ان لم يكن في اغلب الاحيان متدمره و موراضيه فهذه القصه لى قبل ان تكون لكم
في مره شيخ كبير في السن و كان مو راضي على عيشته و كان يتمنى لو يرجع الزمان حتى يفعل اشياء اخرئ و يعيش بطريقه مختلفة فذهب الى سيدنا يوسف و قال له ادعو لى ربي ان يغير حياتي فطلب سيدنا يوسف من الله عزو جل فقال له الله كتب القلم و جف لكن الشيخ لم يقتنع و ذهب ليوسف مره ثانية و ثالثة لكن الجواب بقيا نفسه و في المرة الرابعة اعطاه الله 3 امنيات محققة مهما كانت و رجع الشيخ الى زوجته فرحا مسرورا بواقعه الذي سيتغير و الامنيات المحققة
فطلبت الزوجة من الشيخ ان يرجعها بنت صبيه و كان لها ما ارادت و عندما صارت فتاة في ريعان الشباب لم يعجبها بعلها الشيخ و قررت ان تهرب منه و هربت منه لكن الشيخ صمم على البحث عنها و عندما كانت الزوجه فارت تعرفت على شاب وسيم وقعت في حيه و قررت الزوج منه و في يوم الزفاف و بالصدفة مر الشيخ من زفافها و هو عطشان فدخل العرس يريد ماءا فرئ العروس و عرفها و عرفته و من كثرة عظبه قرر الانتقام منها و طلب من الله ان يحولها كلبه و قد تحقق ما طلب و قرر الرحيل و الرجوع الى بلدته و منزله لكن الكلبة تبعته و هي تبكي فشفق عليها و طاب من الله ان يرجعها عجوز كما كانت و عندها ادرك الشيخ معنئ كتب القلم و جف
فعلى الانسان ان يسعئ و يعمل و لكن عليه ان يرضي بنصيبة