نعم هذا العالم الرباني هذا العالم الاشم هذا الذي لا تأخذه بالله لومة لائم هذا الذي كان وجوده رحمة للناس ، هذا الذي وجوده أغلق افواه كانت تنادي بالرذيله هذا الذي نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحد ..
هذا الذي تنطبق عليه المقوله :
(( العلم من المحبره إلى المقبره ))
إنه العلامه الرباني الشيخ : عبدالله بن جبرين ( رحمه الله وجعل الجنة مثواه )
كم من ابواب فُتحت بعد رحيل الشيخ كم من فتن ظهرت وكم وكم وكم ، وأول الفتن جامعة الملك عبدالله المختلطه ، التي تدعي الى الرذيله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
والله لم أقل هذا الكلام الا لعلمي ببعض شرووط تلك الجامعه الخبيثه التي أسأل الله ان يزيلها عن وجه الارض ..
وأعتذر عن الاطاله ..
وتقبلوا مروري ..