الفطور هو افضل طريقة لتبدأ بها يومك بشكل صحي والأشخاص الذين لا يتناولون إفطارهم قد لا يبدأون يومهم بداية صحيحة وموفقة حسب ما أكدتة باحثة مختصة في علوم التغذية في جامعة كولورادو الأمركية. وأوضحت جاكي بيرنينج مشرفة التغذية في جامعة أن الشيء الأهم عند الا ستيقاظ هو كسر الريق أو كسر صيام الليل الذي يدوم مدة يوم كامل على الأقل منذ أخر وجبة تم تناولهاو و أشارت غلى أن مستويات السكر في الدم تكون منخفضة عند الأ ستيقاظ من النوم لذلك فاءن الأءنسان يحتاج إلىالكربوهيدرات التى تعتبر الوقود الوحيد الذي يستطيع الدماغ والجهاز العصبيى المركزي استخدامه. وأوضحت أن الجسم يعمل على تحطيم الدهون والبروتينات قبل أن يحرقها مؤكدة أن تناول قطعة من الفاكهة أو العصير أو اللبن أو غيرهما من أنواع الطعام يساعد في اكتساب حدة ذهنية عالية لآمتحان أو مقابلة وظيفية لأنها تربط الدماغ بالجسم. ويفضل بوب جرين المدرب الشخصي لبعض المشاهير أداء التمرينات الرياضية في الصباح لأنها تجهز الدماغ والجسم للأعمال اليومية قائلا: إن التمرينات الصباحية لها أثر جيد على الصحة وسيجد الناس في البداية صعوبة في الاعتياد عليها في أول ثلاثة أسابيع فقط ثم سيبدأ أجسامهم بضبط التعب وأشار إلى أن تناول فطور خفيف قبل البدء بالتمارين يكسب الأشخاص طاقة تمكنهم من أداء أعمالهم وأنشطتهم الحيوية بشكل جيد..
اكتشف باحثون أن خلايا بكتيرية صغيرة هى السبب الأساس في تشكل حصى الكلى لدى الأءنسان وأوضح العلماء أن هذه الكائنات وحيدة الخلية التي تعرف ب نا نوو بكتيريا بسبب دقة بنيتها تبني غلافا صلبا حولها لتحمي نفسها من معدن الاءباتايت الموجود في العظام والأسنان وهو أحد العناصر الرئيسة لحصى الكلى
اكدت دراستان نشرتا حديثا أن خلاصة الصبار من أهم المواد الفعالة التي تساعد في سرعة التئام الجروح وشفاء الحروق الجلدية لدى كل من الأشخاص الأصحاء والمرضى المصابين بالسكري.
أعد فريق بحثي دراسة حول استعمال العسل في علاج الإسهال المزمن وقد كانت نتائج الفحوص المخبرية والشعاعية كلها سلبية أيأنه تم استبعاد وجود مرض طفيلي أو جرثومى أو وجود ورم في الأمعاء أو أي أمراض أخرى ولم يستجب الإسهال الأدوية الخاصة بالإسهال. بتناول ثلاث ملاعق كبيرة من العسل الطازج قبل الإفطار وعند النوم مساء ولمدة ثلاثة أسابيع وكانت النتائج جيدة جدا اذ اختفى الإسهال او خفت حدته عند 83% من المرضى وتلاشت عندهم الأعراض البطنية الأخرى. ويقول الباحثون يمكننا ان ندرك مدى سعادة هؤلاء المرضى الذين استمروا شهورا بل سنتين يتعاطون الكثير من الأدوية المختلفة وها هم الآن وقد اصبحوا في غنى عنها وما تكلفهم من مبالغ طائلة نا هيك عما قد يتسبب عنها من أعراض تسممية أو أعراض جانبية.
دانه 
العرض المتطور
