قصيدة ناصر الفراعنة ( الخيل ) ربما سمعتموها اللي في شاعر المليون
بسم اللهم منزل سورة الأحقاف والأعراف منزل (ن) (قاف كاف هاء عين صاد )
رب صاد مهلك فرعون ذو الأوتاد عاد هل إرم ذات العماد ومن بنوا صخرا بواد
جيت لاني حي لاني ميت بين أقبلت بين أقفيت أحط البيت تلو البيت وأشد القياد
جيت للحفل أعدي شهلول هملول بردي قامت يدي تصفق يدي طبعي لجيت أبغي القصيد
جيت من ظلما قبر بالحفل ماجاني خبر لعيون أمير من ملوك أهل الوبر وأهل المدر
مازهمني غير بدر الشمري في الخامسة عصرا وجيت أجري جري بامر العزيز المقتدر
جيت خير وجيت شر سر ضر حلو مر وبرد حر أنفذ الإيعاز إلي اليمين در
في مثل لمح البصر جيت العصر في حفل ابن خالد حفيد القائد الوالد ولا نعم الحفيد
في سباق اليوم شفت الخيل خضب ليل راس وذيل قوم وقوم مابين النيازك والنجوم
من رمك زوغة سمك تفتح فمك غوج عطا راسه تقول يدين سابح منديال جا بيعوم
كن تتابع حمرها مع شقرها جيش من الرومان قابل من غزاة الترك قوم إثر قوم
وشفت منها أشقر تقل مشروب خولاني أشقر صخرة في راس عنقر بل وذو عزم شديد
يقبل قبالة شجاع ويقفي قفاية جبان وسل ساقة في سياقة من مساقه صولجان
لاتنشر ماتقول الا رسول جا يبشر سل سرجه فوق مرجه حول درجه طيلسان
لاعقاب ولا حمامة لاقطاة ولانعامة مثل أبو زيد و سلامة لا انتهض وسط المكان
اسمه المرسول كنه موية التبن مغسول اليا صهل كنه يقول انا هنا الغوج الوحيد
الله أكبر والله اكبر والله اكبر والله اكبر تصغر القالة وتكبر يابدر علم بدر
والله أكبر والله أكبر والله أكبر والله اكبر يقبل العايل ويدبر كل فوق له حدر
شاعر ظابط مظلي مهندس ملي بملي يعبد المولى وأصلي ولا طلبت الجن در
جت بي أمي في رماده وارضعتني في حماده يانمير بن عباده جدي الشاعر لبيد
من وانا حي نسوني وفي عباتي كفنوني هل إذا مت اذكروني لا ورب العاديات
لا ورب العاديات الضبح رب النازعات الغرق ربا الناشطات النشط رب السابقات
والله لو عندي فراغ ان قد رسمت الشعر صاغ وجبت ما لا جابوه أهل العصور الماضيات
مير أشغلني الزمان وضرب انس عند جان وعشرة راحت ثمان وصرف عباد عبيد
شاعر من خلقته ماقد شحذ بالشعر قرش ولا طلب في الأرض عرش يموت قبل يقول ابي
من خلق ماشال هم الا اثنين ابا وام الموت عنهم بعد كم ورضاهم أقصى مطلبي
والا هالدنيا متاع فرحتين ثم وداع القبر باع في ذراع ولاجهله إلا غبي
نفخ صور ثم نشور من قبور ثم سعادة أو دبور المسعد اللي ذاك اليوم سعيد