السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الدنيا
وهذا حالها
كلنا لطريق الموت في النهايه
ولكن نسأل الله العلي القدير
حسن الخاتمه
عبد الله السعوي أحد رجال القصيم والذي عرف عنه التواضع والزهد وفعل الخير عمر الخمسون عاماً سجد لربه في صلاة العصر بأحد مساجد حي الضاحي ببريده وداهمته سكته قلبيه وفوجئ المصلون بعد أدائهم سجود الركعه الثانيه بإستمراره في السجود دون حركه فقطع الصلاه الإبن الأكبر والذي كان يقف بجانبه وحاول إيقاظه الا أنه فوجئ به ينطق الشهادتين لينتقل الى رحمة الله تعالي.
ملا حظه
.
.
.
.
.
.
الخبر منقول
من جريدة عكاظ