السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
قصة حقيقية وواقعية سمعتها من إنسانه ثقة وحدثت بعض الأمور امام عينها ....
تحكي ان هناك سائق اسمه رضا باكستاني ال***ية يعمل لحسابه الخاص وعلى سيارة يملكها شخصيا يعني
" سواق خصوصي " للمشاوير الخصوصي يعيش في أحد المدن السعودية وهي أحد أكبر المدن الخليجية منذ أكثر من 8 سنوات وبحكم طول فترة إقامته أصبح يجيد اللغة العربية ويفهم اللهجة السعودية بوضوح .
أعطاتني أحد صديقاتي في العمل رقم هذا السائق الخاص لكي أتمكن من الذهاب الي العمل معه أو أي مشوار أخر وذلك بحكم سفر سائق المنزل الذي يعمل تحت كفاله والدي .
أتصلت على هذا السائق لكي أتفق معه فلاحظت طلاقة اللهجة واتفقت معه على مواعيد عملي ومن أول مرة ركبت معه السيارة لاحظت ان هيئته لا تدل على انه سائق عادي بل كان ذو شعر طويل وملابس فاخرة وحتى طريقة حلاقة الذقن لا تدل على انه سائق ابدااااااااا وهو وسيم جدا .
لكن لاحظت شئ ان في السيارة رائحة كريهة في البداية قلت في نفسي ممكن تكون رائحة عرق او ربما يكون قام بغسيل السيارة من الداخل ولم تجف بعد وكنت دائما افتح النافذة :sm201:
ومع مرور الأيام أصبحت تتضح لي الأمور كان بمعدل كل أسبوعين يغير رقم هاتفة النقال وكنت عندما أركب معه في السيارة لأذهب الى أي مشوار كان يجري مكالمات غريبة ومع بنات سعوديات وكنت أسمع أصواتهن عبر الهاتف النقال لأن الصوت كان مرتفع وكان يتميع معهن لدرجة أني قلت له في أحد المرات حين أكون معك في السيارة رجاء لا تجري أي مكالمة ، كما لاحظت عندما اذهب الى موعد مستشفىاو أي مشوار أخر بعد أن انتهي من المشوار وأعود للسيارة كنت أشاهدة في حالة غريبة حالة هيجان وشهوة وذلك بسبب المكالمة الهاتفية التي معه اس أنه كان يمارس *** الهاتف
مرت الأيام وأنا لا أعلم ماذا أفعل أريد أن أتخلص منه وفي نفس الوقت أريد أن أعرف سر هذا السائق الدخيل علينا فلم يكن امامي سوى مكر الأنثى وبدأت ألين معه في الحديث وأسأله عمن يتصل به وكلها دقائق وكانت الصاعقة كأنه كان ينتظر ان أسأله ليفضح بنات ***ي أمامي لم تكن سوى ثواني إلإ وقال لي أسماء لم يكن يخطر في بالي ان يفعلن مايفعلن مع هذا السائق
بدأ يحكي لي انه يعيش في السعودية منذ 8 سنوات وانه على كفاله احد الشخصيات المعروفة في المجتمع الذي يعمل في أحد أكبر الوزارات السعودية لكن الكفيل لا يعلم شئ وخلال ال8 سنوات لم يسافر الي موطنه الأصلي " باكستان " ولا مرة لان علية دم ثأر وبدأت القصة بأنه يتعرف على بنات سعوديات ومقيمات من ال***ية المصرية ، المغربية ، السورية ، الحبشية كان يعملن في مشغل نسائي وكان هو متكفل في التوصيل من وألى المشغل لكن الموضوع بعد المشغل حيث كان بعد ان ينتهو من العمل يذهب معهن ويمارسون الرذيلة وبعد ذلك يعمل قواد حيث يوصل هذي لهذا الشاب وينزل هذة الى هذة الأستراحة واذا لم يكن هناك مكان كان يسمح للشباب بالركوب معه في السيارة طبعا مع البنات وممارسة الرذيلة في السيارة ومن هذة القصة أكتشفت لماذا كانت رائحة السيارة عفنه من سبب ماتشهد هذة السيارة الفان من ممارسات للرذيلة مع ملاحظة ان البنات كان يخرجن برضاهم دون أن يجبرهم أحد من شدة حبهم له لانه على قوله انه جميل وكل البنات يحبونة
لكن لم تنتهي القصة هنا بل الأسوا انه كان يماشي أو تحبه دكتورة أستشارية في أحد أكبر المستشفيات في السعودية ولديها مركز مرموق لكن الصدمة انه لم يكتفي بأن يقول لي ماذا تعمل فقط بل الأسوا أنه قال لي أسمها بالكامل وأخرج لي صورأ لها وهي في وضع شبه عاري معه لانه كان يذهب أليها كل يوم بالليل من الساعة 3 فجرا ويخرج صباحا مع العلم انه هذه الدكتورة تسكن مع أهلها أي انها لم تتزوج بعد " قديمه " 
وهي من أحد الفتيات التي كان يحادثها في الهاتف ويمارس معها *** الهاتف وكان يحبها ويقول انه يريد ان يتزوجها وسوف يذهب لخطبتها وكيف سيقبل أهلها أن يزوجوها لسائق بأكستاني وهي بنت أحد أشهر القبائل التي تقطن شمال السعودية ومعرف عند هذة القبيلة عدم التهاون في أمور كهذي اي الزواج من أجانب أو حتى من أشخاص خارج القبيلة فما بالكم في باكستاني .
وقصص كثير حكاها لي وكان يقول بالأسماء والصور بعد عدة أيام أنقطع أخبار هذا السائق لمدة اسبوع تقريبا وقد سمت بعدها ان هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد أمسكت به بوضع مخل مع هذا الدكتورة في السيارة طبعا ولكنه خرج من الهيئة وهل تعلمون من أخرجه كفيلة والدكتورة فقد مان لهم سلطة كبيرة في الدولة ولهم واسطة جامدة في الهيئة فأخرجوه مع انه كنا نتوقع تسفير هذا السائق او على الأقل سجنه أو جلدة أو أي شي مع انه لايكفينا مايفعله في بناتنا غير القصاص وهذا السائق مازال يمارس حياته طبيعية ويمكن تكون أسوأ من الأول لأن لديه ظهر في هذه البلد
في كل مرة كنت أعرف قصة أو أسمع قصة يقشعر بدني منها ، كذلك حدث انه كنت أركب معه السيارة وقام شباب بملاحقتنا مع ان السيارة مظللة فأوقف السيارة وقال للشباب هل تريدون أن تأتوا لتركبوا معنا وتنبسطوا مع البنات وهنا دون ان أعرف أحسست ان النار تخرج من عيني وأفكر ماذا أفعل أو كيف أتصرف دون شعور قمت بضربة على وجهه ضربه قويه سال على أثرها الدم من جبينه وفمة وفقد الوعي لثواني من شدة الضربة ونزلت من السيارة وأوقفت تأكسي وذهبت إلي المنزل وعند وصولي ألى المنزل وجدت أخي وحكيت له القصة انه ماذا يفعل وماذا يقول وقلت لأخي إذا جاء الي البيت تصرف معه أو أبلغ عنه الشرطة أو المباحث لكي يوقفوة عند حدة
هذه قصة واقعية وإلى هذه اللحظة مازال هذا السائق موجود في السعودية مثل الوباء ينتقل من فتاة إلى فتاة وفسد أخلاق البنات وكل ذلك بسبب ضعف الوازع الديني لدى هذي الفتاه لأنها تنجر وراء الشكل والمظاهر ربما كنت أنا قوية بما فيه الكفاية لأضرب رجل وأوقفة عند حدة لكن غير من البنات لا يستطيع :mo13:
وتقبلوا تحياتي
المواضيع المتشابهه
العرض المتطور
