:.:
:.:
:.:
من السهل جداعلى كل إنسان ان يحب متى ماشاء و في أي وقت و في أي مرحله عمريه,
ومع أي إنسان اوانسانه يجد لديها القبول..
ولكن من الصعب أن تجد من يحبك لذاتك , وشخصك الاماندر في هذا الزمن..
والنادر لاحكم له وان وجدته فأنت لاتعلم بما يكنه لك ذالك القلب,,
فربما يكون كمن أراد حبيب فقط أمام الناس ليرضي غروره,
حتى لايقال عنه انه شخص غير مرغوب فيه من الطرف الأخر بمعنى ان تكون من ضمن كمالياته وديكوره بشكل مؤقت,
وحينما يجد غيرك يستبدلك دون تردد ..
فتخصصه {العب بمشاعر وقلوب من يتعلق به ويكون مشكورا على ذالك}.
أذا لم يرمي عليك التهم ويسئ إلى سمعتك ويتهمك بالخيانة ليكون مبرر لفعلته تلك .
وأنت يالمسكين يامن تعلقت بحبه لم تعمل حساب هذه ألخطوه ولم تتوقعها منه خصوصا عندما لايكون هنالك أسباب,
فهوه من اختارا لوقت والزمان وخطط ورتب أموره لفعلته بل لجريمته حتى يخرج وكأنه المظلوم بينماانت أعطيته كل الحب والأمان لحسن نيتك وثقتك الزائده.
فنحن لانحكم على الجميع بذالك,, فهنالك المخلصين, والأوفياء لمن أحبوهم,
ولكن يجب علينا التحسب لمثل هذه الأمور لكي نبتعد عن الصدمات قبل أن تقتل احلامنا , وأمانينا
وليتها تأتينا من غريب ولكنها تأتينا ممن سلمناهم قلوبنا ومشاعرنا وحبنا لهم..
فعلينا ان لانتشائم ولكن كما قال المثل {الحرص أوالندامه}؛؛
فكسر القلوب يصعب جبرهاوالامهامبرحه..
فليس كل شخص يستطيع التغلب عليها,
والاقسى من ذالك كله أن يتحول الحب إلى عداوه وحقد وكره.
فترد على اسأئته بأسائه وهوه يرد وأنت ترد وتكال الاتهامات جزافا من الطرفين.
وربما يتخللها بعض الكلمات ألجارحه والخارجه عن نطاق الأدب فيصبحوا أضحوكة لـ كل من عرفهم,
وتناسو أنهم كانو في يوم مآ أحباب وأنهم تبادلوآ أعذب كلمات الحب والغرام ,
وان كان فيه نوع من التسليه من احدهم بمشاعرواحاسيس الأخر,
ولكن لم تكن تخلوا من الموده.
فلماذا لايفترقو باحترام ويبقى مابينهم ذكرى جميله مرت في حياتهم .
فربما تهدى النفوس ويكونو أصدقاء على اقل تقدير...
.:.
.:.
هذه وجهة نظري المتواضعه أردت أن اطرحها على كل من يمر على موضوعي هذا...
كل الود والإحترام لكم اخواني اخوآتي..\المنتدى العام
؛؛
؛
؛؛
بــ ..قلــم :
الخفجاوى2010