في حياتنا اليومييه وفي دواخلنا تظهر لنا اشياء
ايجاببيه وجميله نراها ونشاهدها ونتحسسها
قد نجهلها وقد نحتاج لها لكنننا نفتقد على الاسلوب الرائع بالتمسك بها
ولذا قيل انه اذا اردت الحفاظ على الشيئ ركز عليه
وقاعده تقول ان ماتركز عليه تحصل عليه فكلما ركزت على الايجابيات في حياتك
ونميتها اضمحرت السلبيات واتلاشت وكأنها لم تكن
فا بحث عن الايجابيات في لديك واعمل عليها تركيز خاص فاجتهد على بنائها والقيام بها ورعايتها
كمن يمتلك اسلوبا بالكتابه فلينميها وليطرح كل مايكتبه لاناسا يقرؤون له
فهي تحدث كثيرا هنا تجد بين طيات المجتمع اناسا موهوبين لكنهم لم يقدرو تلك الموهبه
لانهم لم يجدو التششجيع لمن اسرتهم ولا من الاشخاص المحيطيين فيه فاكسر حدة الحياء
واطلق جنحان الجرأه فاعرض كل ما تدونه وتصنعه واجعله عرضة للاخرين فمن اول تجربه
لاتعني لك الفشل فكلمة ثناء تأتيك قد يأثر صداها بداخلك قويا فتجعلك تنهمر بالنبع بالمزيد
او قد تكون بفكرك الراقي تفيد اشخاصا لانك تملك اسلوبا مخالفا عن الاخريين
ولذا قيل ان اذا كنت مركزا على ايجابياتك كن ذا تركيزا ليزريا يحدد نقطه واحده فقط فلاتجمعهم
كما هو حال الكشاف اذا اردنا تسليطه على نقطه محدده فهو يحوي المكان با اكمله
فركز على قدرتك ع الكتابه او الشيئ الناجح فيه دون التركيز على ماسيحدث معه من انتقاد او فشل
او لوم فهي كولها وقودا لك للابتعاد عن الاخطاء وصلاحها
ولاتقتصر الايجابيات على الكتابه فقد تجد نفسك قادرا على التصميم اوحسن المعامله اوقد تملك
اسلوب المناقش المقنع وقدرتك ع الحفظ وجمال التعبير فنمها فهي احد الايجابيات لديك
وابتعد كثيرا عن كثرة انتقادك لنفسسك وتهميشك لذاتك وتصغيرك ابتعد عن الوم والصراخ على نفسك
فيتحطم ذاتك ويصبح بقايا احلام واهداف لم تلامس سماء الامل ...
وألتفت لسلبياتك وحاول اصلاحها والذي لابد ان يبتدأ
بمنع تقبلك لسلبيات الاخرين والتعمق بها لانك ستصعب بالخروج منها لذا حد من
ان تجتاحك سلبيات المجتمع والبيئه المحيطه بك ويكون حدها
بالانظباط الداخلي لدييك لدى ذاتك كيف يتقبل تلك الاشياء احترم عقلك واجعل منه كبيرا محترما
ان لاتقبل على عمل مالم يكن خوفا من الله لاتحطمه عوده على الشفافيه والوضوح
وسرعة الاندماج مع الاخرين وتقبل النقد الاخريين لك وتفهمك للمعايير الاجتماعييه
اختيار الشيئ الذي تريده وتراه مناسا للبيئه الموجود فيها
اي المكان الذي تنتمي اليه لكي تحقق فيها طموحك عليه ان يكون متنااسب لتفكيرهم
ويتقبلونه
والاهم من ذلك ان مايمكننا الحصول عليه يكون نهايته
هو انجاز عظيم توسم به نفسك ونجمتا تقلد بها صدرك وتاجا من الاعمال العظيم ترفع بها ذاتك
وبتركيزي على الامكانيات عندها سااحصل على الهدف المراد تطبيقه ويكون جل اهتمامي
فقط لهذا الشيئ الذي اطمح له واريد تنجيزه كمن يهتم بان يكون مصورا محترفا
فهو يهتم بمجال التصوير ويدرس ويتعلم ويجرب كل كلمة عن العدسسه
وعن الزوايا والالتقاطات التي تبتكر من الاخرين
وكل مايهمنا هو التركيز على الايجابيات فقط في حياتنا تركيزا ليزريا مسلطا على طموح واحد فقط
حتى تنقضيي منه وتنجزه دون الالتفات لشيئ اخر لان عندما تكون متنوع الاهداف سيصعب عليك
تحقيق طموحك والوصول لاهدافك ونجاحها
كل مانحتاجه هو تركيز فقط على شيئ واحد دون اشغالها با اكثر من شغل
وقيل في زمننا مثلا ببالين كذاب
فالتركيز هو سر النجاح وهو احد اسباب الانجاز