يَاْ تُرَىَ مَاْذَا حَلَ بأَشَعَاِرِ اَلحُبَ بِهْذَا الَعْصِرَ ... !!
حَتمْاً لقَدْ سَقَطَ الحُبَ فَيِ نَهِرَ " التَيِكَ أوْاَيِ "
فَلِـمَ تَعُدَ كَمَاْ كَاِنَ رَسَاِئَلَ واِبِنةَ الَجِيَراَنَ
وَهَمَسَ وَرعَشْاَتَ اسِتَباَقُ الَكلَامَ مِنَ المُحِبَ الوَلَهَاَنَ إلِيِ حبَيِبَتِه, نَعْمَ .. لقَدَ تغَيِرَ العَصَرِ
وَحَمِلََ كُلٍ مِنَ أبِنَ الَمُلَوُحَ وَعُرَوةَ بَنَ الَوُرَدَ هَاْتِفَ مَحَمُولَ وَعَنْ طَرَيِقَ "الَبُلَوتَوثَ " اسِتَطَاعاَ
الحَصُولَ عَلِىَ أرَقَاْمَ عَشَرِاَتَ الفَتَيِاْتَ فَيِ المَوُلاَتَ !!
وْهَكَذاَ دَمَرَتَ التِكنَوُلوَجَيِاَ أجَمَلَ مَاْفَيِ الإنَسَاْنَ,ودَمَرْتَ قَلبُهُ,أصَبَحْتَ مَشَاِعِرَه مَثِلْ
سَاْندَوِيَتشَ ألهَوُتَ دَوْجَ السَاْخِنَ الَذَيِ إذَا تُرِكَ دَقَاْئقَ لا يُأكَلْ مِنْ فَرِطَ برُودَتِه.
فَيِ يَومَ واَحِدَ يقِعَ ْالفَتىَ والفَتْاةَ فَيِ الحُبَ..وْفَيِ ذَاتِ الأسِبَوْعَ إنء لمَ يكِنَ ذَاْتَ اليَوِمَ
يُمسِكَ بيِدِيَهاْ ويُقبلِهُاَ ويَأخُذهَاْ مَعَهَ إلَيِ .... !!
أصَبَحْتَ الأشَعْاَر غَالِباْ مَاتُنظَمْ َمِنَ تَوْهمُاَااتَ ذَاْتِيةَ لَا أُخُفَيِ أَنْ هُنَاكَ فئِةَ قلَيْلِةَ مِنَ الشُعَرْاَء
تجَعِلُناَ قَصْاِئدَه أنَ نَتذُوُقَ الشِعَرْ,أنَ نُحسَس َبالكَلمِةَ حِيَنمَاَ ننَطُقهَا إحَسَاْسَاً دَاخِليْاً عمَيِقْاً
حَتْىَ نكَاَدُ أنَ نشَعُرَ بأننَاَ سنَخْرُجَ مِنَ أجسَادِناْ .. !!
أنِهَاَ حَقِيَقِةْ مَشَاْعِرَ دَاخِليِهْ,أكَبْرَ وأعَمقَ مِنْ كُلِ الكلِماَتَ..
فِـ لطَالمَا َتأَثرِتُ كَثيِراً بالقَصَائِدَ القَدِيِمَة,
ذَاْتَ الأَطلَاْلَ الَعَذْبةَ التَيِ تُعبِرَ عَنْ لُغةَ القَلْبَ..
فَمْاَ أروَعُهاَ تلَكِ القْصَائِدَ المُلوَنةَ ذَاْتَ المَشَاعِرَ المُرهفَةْ,
الَتيِ تُلامِسَ أوْتَارَ القَلْبَ,
ليخفق قلب مرتين , تارة عِندما يرى محبوبتة ,
وتارةٌ أخرى عِندما يسمع القصيدة !!
فأين نحنُ الآن مِن هذا ؟؟ وإلي متى ستظل
موجة الصقيع مُلازِمة لمُعظم قصائدُنا ؟؟
تمت