قصيدهـ رآقت لي كثيرآ ..آستمتعت بقرآئتها ..وحبيت تشاركوني قراءتها
للشآعرهـ // العنود العبدالله
//
شفت البحرلاضاق صدره .. على الفُلْك
............ نفسه شعوري لاجتك” لحظة الضعْف“..!!
لاضاق صدرك .. اعتبرني مْـن آهَلْك
............ تعااال فضفض لي عن همومك .. وشف
اصير لَك مثل السحابه .. وابلّلْك
............ مع ان جوفي من [ مطر ضيقتك ] .. جف ..!!
ماكان قصدي إني .. بهمي اشغلْك
............ بس حولنا اشياء .. في قمممة السُخف ..!!
المجتمع .. والظلم .. واني ماأوصلْك
............ تجبرني اخنق مُعظم .. انفاسي بـ :أُفّ !!
من كثر ماعَرْفِك .. آحس اني آجهلْك
............ ياللي سكـوتك حد ذاته … تِفلسفّ !
تدري وش آحسك .. وآنا آتأملْك
............ طفلٍ مُهذّب جالس فـ أول الصف”
تعاال نغفى في وسط ” دفترالسلك “
............ تعاال نسمع .. همسة الرف .. للـرفّ ..!!
تعال ننـ ( ففف) ـخ “شمعة الهم” … داخلْك
............ تعال نعطي “وجه الاحزان” ….كم كَف..!!
تعااال نرسمنا على ..” جْدار منْزِلْك “..!!
............ تعااال نشطبنا من …” جروووح تنزفّ “..!!
وان كان جيتك .. ذات ليله .. ابسألْك
............ عن حبل بُعدك : ليه في عِنْقِي إلتّـف ..؟!
اضحك عليّ .. وقلّي : (معقووله اقتلْك)..!!
............ وآنا ابضحك لك .. واقول : [ ايييييه صرّف]..!!
يا( حلم عمري ) وانت .. اقبَحْك اجمَلْك............ عن عرقلة ركض الأحاسيس بي .. خفّ..!!
وان كآن جيت من الوله ودّي آكلك !!
............ آصرخ علي وقلّي آحبك بـ [ عنف ] .. ~
//
ودمتم بؤؤد