** في كل مرة ... نواسي ... أنفسنا ... بلا فائدة ..
** في كل مرة ... نقول ... سيعود .... ولا يعود ...
** وفي ... كل مواجهة ... مع ... الحقيقة ... يسقط ... تيسير النتيف .. ويخذلنا ..
** كان .. وكان ... وكان ... وماذا .. أصبح الآن ؟؟
** أدرك .. أن ... تيسير ... مجتهد .... ولكن ... بدون .. نصيب ..
** ولكنني ... أدرك ... في ... نفس الوقت .. أن .. الأهلي .. أهم ... من البقية ..
** تحملنا ... وقلنا ... سيعود ... لكنه ... يعود .. ويخذلنا ..
** وهنا .. ليسامحني النتيف ... خلاص .. للصبر آخر ..
** سنوات ... والأهلي .. يجدد الثقة به ...
** وسنوات .. وهو يجازي هذه الثقة .. بمستوى ... ضااااااااااااااااااااااااااايع ,,
** في المدرجات الخضراء ... لازلنا ... نتسائل ... ياتيسير .. وش السالفة ؟؟
** حتى .. أصبحنا ... نثق .. في كل شيء .. إلا .. تيسير ..
** رفقاً ... بنا ... ورفقاً ... بالقلوب الخضراء ... فقد طال السكوت ,,
** في زحمة الألم .. وتيسير ... يفرض التعادل الرابع على الأهلي .. مع نصر داي الجزائري ..
** تذكرت ... طاش ماطاش .. حينما .. دخل ... أحدهم .. ليواجه القصبي .. بعبارة ..
** ماتبون حارس ؟؟
** فيرد القصبي .. لأ .. مانبي ..
** فيعود ليقول .. بظرافه ... ولا حارس مرمى !!
** هنا ... تذكرت ... هذه القصه ..
** وقلت ... في خاطري ...
** إلا .. والله .. نبي ... حارس مرمى .. يا اهلي ...
** مع كامل تقديري للنتيف وأخطائه !!