وين خوياي؟ أهل القلوب المشاريه ،،،،،،،،،،، الـيـوم مـا عــيـنـت فـيـهـم ولا قـلــب
قــلــيـل مـن يـسـتـاهل إني اخاويه ،،،،،،،،،،،،،، ومحدً كفو يعومسك يا راسي الصلب
أهون عـلي أخـاوي الكلب واغليه ،،،،،،،،،،،،،،،، كـلـبً صديـقً ولا صديقً يجي كـلب
هل فعلاً انتهى وجود الأصدقاء الحقيقيين؟ ولماذا؟
هل كان يستحق صداقتك؟ و هل كان جدير بالثقة؟
هل هو موجود أم أصبح عمله نادرة الوجود؟
هل اخترته صديقاً لان شكله أوحى لك بأنه رجل مواقف؟
أم اخترته لسمعته وطيب؟
هل أصبحت المبادئ فقد بالقول؟
باختصار:
شخص صادقك وتفانى ليبرز امامك بصداقتك ولسنوات ولكن عندما تعرضت لمحنه لم تجده معك فقد تخلى عنك بكل بساطه ولم يعترف بك مع انك لم تتخلى عنه يوماً فما هو شعورك هل هو خيبه أمل؟ أم قهر وإحباط؟
أنا عن نفسي بقول:
ما فيه غلطه تحرق القلب إلا ،،،،،،،،،،،، فعل الجميل لشخص ما يستحقه
هل انتم معي بان الصديق أو الصديقة أصبح عمله نادرة!!!!
أحيانا أبعد شخص عنك هو من يقف معك واقرب صديق يتخلى عنك بينما أنت بحاجته!!!!!!!!
*الخنصر ، البنصر ، الوسطى ،السبابة
بجانب بعضها إلا "الإبهام" بعيد عنها‘‘
وتعجبت عندما عرفت أن "الأصابع" لا تستطيع صنع شيء دون إبهامها البعيد!!
جرب أن تكتب أو أن تغلق أزرار ثيابك
فــتــأكــد
أنه ليست العبرة"بكثرة الأصحاب حولك" إنما العبرة "أكثرهم حباً لك ومنفعة لك"
حتى وأن كان بعيداً عنك.
سئل حكيم كيف تعرف ود أخيك؟
فقال: يحمل همي ويسأل عني ويسد خللي،ويغفر زللي،ويذكرني بربي.
فقيل له: وكيف تكافئه؟
فقال: أدعوا له بظهر الغيب فالله خير مجازي.
ولكن لا نظلم فهناك أصدقاء حقيقيين"فمن أروع مكاسب العمر:حينما تقف ذاكرتك بمحطات لأسماء عزيزة على قلبك تكتشف يوما بعد يوم أنهم كنوز تبقيه في رصيد حياتك فتأنس بهم وتسأل الله صادقا بالدعاء لهم"
فما ما هو رأيكم؟؟؟