من اجمل ما كتب بقلم الدكتور عائض القرني...
الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! .
الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك .
نِصفُ جمَال الأنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا ، إحمِرارَ الخَديْن ، إلتِماعُ العَينينْ ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة اليدينّ المُتعانِقتين خَجلاً .
الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك .
تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ ، تأتيهــاْ على حينَ فجأة ، وترضيهــاْ في لحظَة غضَب .
بِقدر مَا تُحِب الأنثى هي تَغار ، لذا أي أنثى تجُن غيرة ، هي تجُن حُباً .
الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، وتبكي يوم (زفافها) ، فارفقوا بها .
الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام' .
عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
الأنثى : الهادئة ، الناعمة أكثر ضجيجًا بقلب الرجل .
الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة .
ومَا الأنثى إلا نبّضہ شفّافہ ،، حسّاسة ،، تخشى العتاب ،، وَيُخجلها المَلام ،، فَانتبه لها يَا منّ تحبها .
لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد .
للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم .
هنا روعه الأنثى .
كلام رائع يسلم قلمه وفمه ويده الدكتور : عايض القرني .
مَتى مآ كُنت 'رجُل' تكُن لك «امرأة» .
مَتى مآ كُنت 'ذكَر' تكُن لك «أنثى» .
مَتى مآ كُنت 'ملِك' تكُن لك «أميرة» .
مَتى مآ كُنت 'عاشِق' تكُن لك «متيمة» .
فلا تكُن 'لاشيء' وتُريدهآ أن تكون «كل شيء» !!
عندمآ تُنفخ فيك الروح .
ج/ تكون في بطِن اِمرأه .
عندمآ تبكِي .
ج/ تكون في حُضن اِمرأه .
وعندمآ تعشَق .
ج/ تكون في قلْب اِمرأه .
رفقاً بهآ .. فالاُنثى أمانة ،، مآ خُلِقَت لﻹهانة .
فلتحيا كل أنثي ... متزوجة ، أو عازبة ، أو مطلقة ، أو كانتّ أرملة .
ستظلين امرأة لم يزدها الزوااج كرامة .. ولن ينقصها الطلاق أنوثة ..
و سلامتكم