فيني [ ضجيج ] و داخلي جو ساڪن ~و في نظرتي رحلـﮧ لـ/ عالم براءة !!

[شهد الحياة]

فيني [ ضجيج ] و داخلي جو ساڪن ~
و في نظرتي رحلـﮧ لـ/ عالم براءة !!

[ طفلـﮧ ] و ماتشبهني الا " الأماڪـن "
هدوء طبعي امتزج مع جـراءة ..!

[شهد الحياة]

انا لم اتغير..

كل مافي الامر !

اني ترفعت عن ..(الكثير)..

حين اكتشفت..

[mark=#000000]ان االكثيرلايستحق النزول اليه[/mark]

[شهد الحياة]

مرحبووووووووووونآ..

عدنــــآ بعد أن حجزنــــــــــــآ..

(•)

دفء .. حنآن.. حب.. سعادة..
فرح.. أبتسامه.. دموع ..
جميعها مشاعر تتخبط بدآخلي..
أقرأ السطر وأتلوه سطر أخر علي أفقد تلك المشاعر..

لكن!!

دون أي أنذار يذكر المشاعر تزدآد بل أصبحت تفيض
بل أصبحت في حالة هيجآن..
هل علي أن أتوقف عن القرآءة أم أكملها..
أذا توقفت قد أفقد تلك المشاعر وأن اكملت ستظل تلك
الأحاسيس تزداد بدآخلي ..

(•)

أقف محتارة..!!
أقلب عيني يمينا شمالا فوق تحت..
لدي فضوول أريد أن أكمل مابدأت..
أريد أن أبدأ وفي ختامي أضع نقطة..

(•)

هل أبدأ رحلة قرآئتي بمن نسجت خيوط هذا الموضوع..
أم أأخذ لي زاوية أتفرد بها ..
لأنثر مابدآخلي..
لكن ماذا لو لم أصل إلى مستوى من نسجت..
ماذا لو لم أستطع العزف على حسب نوتات معينه..
أخشى أن أعزف معزوفة بها مشاعر لكنها لاتصل إلى داخل سامعها..

(•)


حسنا لقد عزمت سوف أنثر مالدي ولكن ستكون بمثابة نقطة صغيرة
في بحيرة أبداع من كتبت لنا..

لنبدأ الرحلة سوف نبتدأها من الصفر:~

كثيرة هي الأنميات التي صورت لنا أمهات رائعات..
بل ألبسوا تلك الأنميات لباس الحنان والحب..
فتشعرين بمشاعر تتخالج بدآخلك من بداية الشارة..
ريمي .. فتاة المراعي.. موكلي.. ماركو..
كثيروون ماذا عن بيل وسبستيان.. ماذا عن أمي الحنون..

مازلت للأن أتذكر كلمات أحد الأنميات:

أمي يالحناَ أعشقه ياحلم حياتي..
ياحبي الباقي حبي الأتي..
يانبع الحنان امي..
أجوب لأجلك الدنيا حتى ألاقيك..
يهون عذابي يهون شقائي حتى أرضيك..

تلك كانت الكلمات.. وتلك كانت المشاعر..
مشاعر الكثير من الآطفال أحبوا أمهاتهم بحثوا عنهم...
أملو للقآئهم..

(•)

زاويتي الخاصة:




][الفتى النبيل..][

ذلك الفتى ألذي أرغمه القدر على فراق أمه..
من أجل رتبه سخيفة في الطبقة الأرستقراطية..
أم حنون رغبت لولدها العيش الرغيد فما كان لها ألا أن تتدفع لولدها لتلك الطبقة..
قلبها يعتصر ألما ولكن سعادة ولدها هوه الأهم وهي لا..
يكفي أن ترى تلك البسمة رسمت على شفة صغيرها..
ويكفي ذلك البريق لونت به عينيه..

(•)



][ راوية][

ماذا عن راوية هي لقطات بسيطة عشناها مع أمها..
لكن رغم قصر المدة ألا أننا أستطعنا ان نعرف روعة تلك الأم..
تسقط أمها أمام عينيها..
تشعر بأن القدر قد سلب منها أغلى ماتملك..
ولكن رغم وفاة الآم ألآ أن الأم قد زرعت في قلب تلك الطفلة زهرة يصعب نسيانها..
لأنه ستكون من تعطر ذلك الفؤاد الجريح..

(•)

][ أمي شكرا لكِ][



نعم لكي باقة من الشكر والعرفآن..
لأنك تلك الرسامة التي ترسم البسمة في وجهي..
لأنك الممحاة التي تمحي ألآمي..
لأنك القمر الذي يضيء داخلي..
ولأنك الشمس الذي يدفئني عند خوفي..

(•)

][ تنآم بقربي][



أشعر بالخوف وحدي..
الظلمة تغطي غرفتي..
لايوجد مايضيأها سوى..
وجهها البآسم..
تهدهدني.. تغني لي..
ولا يغمض جفنها..
حتى ترى صغيرها نائماً..
يديها الدافئة تتداعب شعري..
فأشعر وأنا نأم بحنان أمي..
فكوني شمعة تضيء ظلامي الحالك..

(•)

][ حتى وهي تتألم تبتسم][



وهي تصرخ من الآلم..
تبكي تتألم مع هذا تبتسم..
لأنها تفكر في لحظة ألتقائي بها..
هذه الصورة أثرت بي كثيرا..
لا أنها ذكرتني بحادثة روتها لي صديقتي..
قالت ذهبت مع أمي عندما أنجبت أخي الصغير..
كنت أرى أمي تصرخ وتتألم كنت أستحقر نفسي لأني شعرت
بقيوداً لفت كلتا يدي..
مواقف حدثت لكن!!
هنآك موقف جعلني أبكي لاشعوري وأضحك أيضا..
منظر تمنيت لو أنني التقطت صورة..
يخرج أخي للحياة تبتسم أمي فتقول للممرضة هل هوه بخير؟!
فتقول نعم انه بخير تبتسم فتنام وكأنها رغبت بسماع تلك الكلمة
كي تغفو قليلاً..
لم تفكر بنفسها أو بصحتها بل فكرت بذلك الصغير..
الذي خرج للعالم الجديد..

(•)

هل أطلت الحديث.. بالطبع أطلته ربما شعرتم بالملل!
وربما تمنيتم تمزيق تلك الورقة لما حملت من الكلام الكثير..
رغبت بالتعبير فكأن موضوعك هوه من ساهم بدفعي..

بوركت يداكي فقط عزفت لنا مقطوعة على صفحات كمانك..
معزووفة أسميتها أنتي بأمي..
شكرا لك وشكرا لهاتوري أنتما حقا جعلتما الآقلام تقف أحتراما وأجلال لكما..

هنا سأضع القلم.. وهنا سأضع النقطة المنتظرة..
وهنا سأقف عن الكتابة..
لأنه حان وقت الرحيل.. ووقت أستراحة القلم..

[شهد الحياة]

نْعًٍـِِّـِِّمً
تُِِّْسٌِِّقٌٍطُْ تُِِّْلكَ آلقٌٍطُْرٌٍآتُِِّْ آلشًِْفْآفْهٍَ...آلرٌٍقٌٍيَقٌٍهٍَ..آلعًٍذٍَبٌَِهٍَ
لكَنْ يَآتُِِّْرٌٍى ..مًآذٍَآ يَحٍّدًٍثٍْ ..آنْ بٌَِقٌٍتُِِّْ تُِِّْتُِِّْسٌِِّآقٌٍطُْ.....يَوٍمً ...وٍآثٍْنْيَنْ...وٍآسٌِِّبٌَِوٍعًٍ...وٍشًِْهٍَرٌٍ...؟؟أوحتى سًنِه

آلآ تُِِّْتُِِّْـِِّـِِّرٌٍكَـِِّ آثٍْرٌٍآ فْيَ آلمًكَآنْ آلذٍَيَ تُِِّْسٌِِّقٌٍطُْ عًٍليَهٍَ ؟
نْعًٍمً ...سٌِِّـِِّـِِّ ـِِّـِِّتُِِّْـِِّتُِِّْـِِّـِِّرٌٍكَـِِّ آثٍْرٌٍآ لآيَمًحٍّوٍهٍَـِِّ آيَ شًِْيَء
فْـِِّـِِّ قٌٍطُْـِِّـِِّرٌٍهٍَـِِّـِِّ...مًعًٍ قٌٍطُْـِِّـِِّرٌٍهٍَ ......تُِِّْفْـِِّـِِّتُِِّْـِِّـِِّتُِِّْ آلصٍْخٌِـِِّـِِّـِِّرٌٍ

[شهد الحياة]

الله لآ يحرمني منك يـ/ أغلى أخت وصديقة

[شهد الحياة]

فتضم عينيك أعينهم ..
وتأبى كلماتك وأحرفك الترجل ..
..معلنة لك رفضها[ لانسلالك ]من بينهم





مُخلفاً لهم بعضاً من بقاياك ،، خوفاً من اغتيال مساحتك في ذاكرتهم …
..وخوفاً من [ رحيلك ] التام من أيامهم القادمة



..فتبدأ دموعك بالانهيار
.. حتى على تلك[ اللحظات ] البائسة بينهم
..فمرارتها تتحول لحلاوة في تلك اللحظات
عيوبهم تتحول لمزايا وحسنات
..فتحن لهم منذ أول لحظة[ فراق ] ..وتحن لحكايا طالما أزعجتك وأثارت تذمرك
لسخافات كثيراً ما عكرت مزاجك





وتتسائل .. هل سيظل[ الحنين ]وهل ستظل معلقاً في ذاكرتهم !
!..أم ستطويك الأيام والسنين
وستصبح مجرد شخص مجهول الهوية بعد سنين قادمه !!

[شهد الحياة]

و نلنا ماتمنينا
ولمسنا الفرحه بإيدينا

* ياربي لك الحمد *