السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أقلامكم المتميزه طرحت هذا الموضوع .. في حملة للتضامن مع الصحفي المميز منتظر الزيدى
لنحاول الوقوف إلى جانب شخصية فعلت مالم يقم به أي شخص أخر ..
حينما نحر صدام بن حسين في عيد الأضحى المبارك كان كبش فداء!! وكانت جميع الأمم صامته تبحث عن مبداء السلام!! ..
أعتذر بوش بعدد من الكلمات التي قال فيها أنه أخطئ بحق العراق وأنه لم يجد أسلحة نووية داخل العراق !!
لاذا الجميع بالصمت ولم يحظى هذا الجبان بالعقاب الذي يستحق من أسر الضحاي!! حيث خلف الأرمل واليتامى!! ودمر العراق باكمله ..
فرحنا جميعاَ بأن ينال ضربة (بجزمة) الصحفي المتميز منتظر الزيدى .. التي كانت له خير إهانه .. ولكن ليس عند هذا الحد فقط نريد أن نقف ..
تتمحور لدى بوش دائماَ الدمقراطية و عبارةالحرية الشخصية في الرد والبحث عن احترام الرأي الأخر وماعمله الصحفي منتظر الزيدى ماهو إلى حرية تعبير عن رايه فيه حيث أنه لا يستحق العقاب من أجل ذلك ..
لاقى بوش من قبل شعبة الطمام والبيض الني على وجهه ولاذا حينها بالصمت ...
وحيمنا واجه جزمة العراقي العربي على وجهه لن أظن أن للحرية عنوان حينها ..
شاركوني إبداع الحرف ولنحاول أن نقف بجانب هذا الشخص ولوبعدد من الكلمات ..
بإنتظراكم هنا ...