· تعدد الرجل الصالح يجعله أغض بصرا وفي ذلك صلاح قلبه قال ابن الجوزي (استعن على صلاح قلبك بحفظ جوارحك) فالسلامة في صلاح القلب ولا خير فيمن فسد قلبه .
· المعدد أصح بدنا فضحايا الأمراض الجنسية غالبا من ذوي العلاقات المحرمة و في الحديث (وما أتى قوم الفاحشة حتى يعلنوا بها إلا فشت فيهم الطواعين والأسقام التي لم تكن في أسلافهم )
· أبناء المعدد الناجح أكثر قدرة على ضبط النفس لأن الأطفال يتربون بالقدوة أكثر من الكلام والنصح.
· تنقل الرجل بين بيوته يخفف التوتر، ويبعد الملل ويجدد الشوق ويقلل فرص الشحناء والشقاق ويتيح للأب دراسة سلوك أبنائه دون عجلة واختيار الأسلوب الأمثل لمعالجتها .
· بنات المعدد الناجح أكثر نجاحا ومهارة وأفر خبرة بسبب التنافس الشريف بين الأمهات وما لديهن من التجارب الغنية المتنوعة.
· بنات المعدد زوجات يتمتعن بتماسك أكثر وثبات أكبر وهن أبعد عن التضحية ببيوتهن عند الأزمات هذا ملاحظ.
· من تتقبل وتتأقلم مع تعدد زوجها ترزق الحماس والدافعية ولا مجال للاكتئاب مع ذلك " الاكتئاب من أخطر أمراض العصر".
· تعدد زوجك يخفف مسئولياتك و أعبائك ويقلل فرص ظهور تقصيرك وأخطائك إلى النصف.
· يمنحك ضعف الوقت لأداء واجباتك وممارسة هواياتك فلا يشعر زوجك بانشغالك عنه أو إهمالك له ومن أرضت زوجها جديرة أن يقال: " لها ادخلي من أي أبواب الجنة شئت " ويا له من فوز.
· مع تقوى الله والإحسان والتعاون على البر والتقوى نجد الأبناء يستجيبون لنصح زوجة أبيهم وتوجيهها لأنهم يرون سلوكها الحسن نبل وكرم فيقبلون منها وفي ذلك عون على تربية الأبناء.
· ربما كان أبناء الزوج أنفع وأبر بك من أبنائك ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ).
· تأقلمك وتكيفك مع تعدد زوجك مفخرة تدل على قوة شخصيتك وترابط نفسيتك ونمو وتطور ذكائك العاطفي والاجتماعي.
· التعدد يتيح كفالة الأرملة واليتيم وأجر ذلك كالمجاهد في سبيل الله وكالصائم لا يفطر والقائم لا يفتر ! ومن دل على خير أو أعان عليه فله مثل أجره.
· بقاء النساء غير متزوجات خلل خطير ظهر في الغرب بشدة بعد الحروب فتفشى اللقطاء والإجهاض والمشردين والدعارة من ترضى بهذ ؟
· التعدد يظهر مزاياك ومحاسنك ويزيد من تقدير الزوج بك لتنبهه لصفات لم يشعر بها من قبل فلا أحد منا يتفوق في كل شيء " سر بين الجبال تعرف لين الرمال"من جرب غيرك عرف قدرك.
· كنت مغرورة و متكبرة على الجميع لأني تربيت مدللة.. تزوج زوجي بعد أن عجز عن إصلاحي, كذبت الخبر في البداية ثم رجعت إلى نفسي وراجعت تصرفاتي ندمت على تفريطي، وتبت..
اليوم أنا مختلفة في كل شيء إلى الأفضل وفي سعادة لم أحلم بها من قبل شكرا للزوجة الأخرى التي صبرت على بعض التصرفات السيئة التي صدرت مني وأخجل من ذكرها, جزاها الله عني
وعن أبنائي خيرا فلولا الله ثم مواقفها لتشتت شملي ولشقيت في الدنيا ولآخرة .
· زوجته الأخرى لها أقارب في مناصب حساسة وقد حصل أبنائي على وظائف بشفاعتها لأنني رضيت بها ولم أجعلها عدوة وألزمت أبنائي احترامها .
· صداقة الأطفال لمن في سنهم أمر مألوف وضروري و في التعدد يكون الأبناء توائم عمريا مما يغني ويحد من الحاجة لأصدقاء يحملون قيما لا تناسب الأسرة ويجلبون لها المصائب .
· زوجته الأخرى غيرت كثير من صفاته إلى الأفضل أنا وأبنائي مدينون لها، لا أفهم كيف حدث ذلك بهذه السرعة ! لقد أصبح أكثر تفهما لما نحب، وبعد مما نكره. كنت أظن ذلك مستحيلا.
· ساعدي زوجك ليكون معددا ناجحا تسعدي في الدنيا والآخرة (وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا).
· كانت زوجته الأخرى أقدر على اكتشاف مواهبه وتحفيز همته وتهيئة الأسباب لنجاحه وتطوره علميا ومهنيا وتحسن وضعه المادي والاجتماعي فأصبحنا في حياة أرغد وعيش أسعد .
مما اسعدني نقله
حفاظا على حقوق الرجل
تحيلتي