في الزمانات ..
كانت " غمزة " من عين سميرة توفيق كفيلة بـ ( سدح ) ثلاثة آلاف شايب من شيبان الجزيرة العربية .. وبعض دول المشرق !
وفي الوقت الذي كانت " غمزة " سميرة تفعل فعلها في مضارب البادية العربية ، كانت هناك حركة من " حركات " هند رستم تكفلت بالتعامل مع أفندية وباشوات الحاضرة العربية ،
فـ " هزة " خصر واحدة منها تستطيع ان تقصف مئات – بل آلاف – الطرابيش !
ويقول بعض خبراء الزلازل :
أن " هزة " هند رستم تصل قوتها – احيانا – الى سبع درجات على مقياس ريختر !
وبفضل جهود الخيرين من ابناء أمتنا المجيدة ، وبتدخل مباشر من جامعة الدول العربية ،
ودعم لا محدود من الصديقة ( عولمة ) ، تطوّر فن الاغراء العربي تطورا كبيرا ومذهلا .. حتى صارت غمزة بنت توفيق وهزة بنت رستم ليست سوى اسلحة تقليدية مقابل هذا القصف المكثف الذي نتعرض له من أسلحة محظورة دوليا :
مثل تأوهات نانسي عجرم ..
و " شراشف " أليسا !!
او البرتقالة؟؟؟؟
...............
...............
ف يا أصحاب الكباريهات الفضائية ..
عفوا .. اقصد .. القنوات الفضائية :
اتقوا الله فينا ..
وخفّـفـوا القصف قليلا