[align=center][حينما حان الوداع.. ذرفت الدموع وزادت الأوجاع ]..!
عقدين من الزمان كان العنوان لها ذهب في ذهب كانت هذه القصة
فالعلاقة بدأت بين سامي والإنجازات وتوالت كزخات المطر لم تتوقف
فكان سامي دائماً يبحث عنها ويروي بها عطش شعب هلالي كان دائماً
يراهن على سامي وينتظر سامي لم نخسر الرهان على سامي ولم يخذلنا
بل كان لنا مصدر الفرح والسعادة ..
[ الإعتزال ]
كلمة كم تمنيت أن لايكون لها وجود أو أن تنسى سامي لبعض الوقت لنواصل معه
مسيرة العشق والحب ولكن لاأقدر أن أقول سوى أننا سنتعب من بعدك ياسامي..
اه يا سامي..,
..مشكور يا الغالي..,[/align]