[align=center]إليك..يامن إغتريتِ بذات العيون الزرقاء"
هذه قصة حقيقيه..
طالبة يهودية في إحدى جامعات "لوس انجلوس" كانت تتعرض للمعاكسة السمجة والتحرش الفج عند ناصية
يتجمع لديها شباب من الأغرار الذين لا أخلاق لهم. تحركت فيها دواعي الحركات النسائية التي تنكر على الرجال
ظنهم أنهم خير من النساء وأقوى، واتخذت إجراءً توسمت فيه أنه يمحو الفوارق بينها وبين هؤلاء الرجال، فحلقت
شعرها لكن النتجية لم تتغير، فالتحرشات بها لا تزال مستمرة.
وأخيراَ خطر لها أن تضع غطاء رأس كالذي ترتديه الطالبات المسلمات، ومرت في نفس المكان الذى يتواجد فيه
الشباب الذين اعتادوا على التحرش بها، ولكن هذه المرة -ولكونها متحجبة- لم يحاول أحد أن يتعرض لها، ومرت
بكل احترام.(2) يعلم المتسكعون والعابثون باصيطاد الفتيات أن المحجبة ليس ضالتهم المنشودة، وأنهم لن يظفروا
منها بشيء، فهي تجسد الحشمة التي يستحيل النيل منها، والوقار الذي لا يليق معه العبث. فالحجاب وقاية من
تحرشات الماجنين، وأمان من تطاول اللاهثين وراء المتعة الحرام.
***
هذا نموذج من الفتيات التي اعجبتم بهن.. يا فتاة ً كرهت تنفيذ تعاليم دينها..هاهي تسير على خطاك لأنها ادركت
ان دربك درب السلامه والأمان..فهل تعودين الى الوراء؟ وهي التي تتقدم وتسير على خطاك؟
***
هذا بمثابة رد لمن سولت له نفسه في تشويه حجاب المرأه المسلمه والاستهتار به..فهل سنتعظ؟
منقووووول
اخوووكم المغربي
[/align]