حَرفَكِ يا عزيزتي ..
ألتمِس به - دومًا- جمال العذوبة ..’
و ثنائكِ تعجز حروف الشكرِ أن تقلدُكِ مَاتستحقينة ..!!
فحقكِ أكبر مِن تلك الحروف .,
أغدقيني دومًا كهذا حضور ..,
لكِ أزكى
طَاب المساء يا جميلة ()
خاطره غني وذكري الرحيل تذهب بي فقط الي شيء واحد..وداع الوالد
رحمه الله عليه..مدري ان كان ايرادها هنا في محله ام لا..ولاكن اعلم انها اتت تلك الكلمات بارادتها وانا اقرا هذه الخاطره الحزينه فلم اشا ان اقف في طريقها فكانت كما كتبت ..
غنى
متابعة بصمت أنا..لبوحك!!
الأبداع لاسواه من يذهلنا حد الصمت!!
لأنه عبثآ البوح لايرقى لشكره..
لكنني الساعة أنسحب من ملاءة صمتي
لأقول لك..
حرفك النازف وجع, يخلق قصة مداد ينساق له الأبداع بإجلال وإكبار
لذلك البوح المضمخ بلغة آسرة بكل معنى الكلمة!
عزيزتي..
وحدهم من عانوا مرارة الفراق والألم
سطروا للبشرية روائع الأدب..
وانت قلم خلاق ومبدع..لحد يلبسني ملاءة الصمت
مرة أخرى !!
فلا شيء يحاكي حرفك الخلاق...
دمت مبدعة...
صَباحٌ يعانِقكُ مبسمكِ .. وَيزرع الفرحْ في جنبّاتِ روحَكِ ..,
الأوجَاع يا صديقتي مُكابرة ولا تكتفي بِ الألمِ وحده ..!!
نغنيها لعلها تغتني عنّا ..!!
,
ثمْ أن رِداء الجمال ... الذي وهبتيني ايّاهْ ..
كَان كبيرًا جداً عليّ ...فلو مسُست بِ غرورٍ .. فمنكِ ..
واللهِ جعلتي روحي .. تتناغمْ مع حروفكِ والفرحْ ..!!
شكٌرا عميقةٍ جِدًا .. لهذا الإطراء يا جميلتي ..
ولهذا الحظور ..
وَتحية عبقةٍ بِ الودْ .. لِـ نقاءِ قلبُكِ ..
خاطره غني وذكري الرحيل تذهب بي فقط الي شيء واحد..وداع الوالد
رحمه الله عليه..مدري ان كان ايرادها هنا في محله ام لا..ولاكن اعلم انها اتت تلك الكلمات بارادتها وانا اقرا هذه الخاطره الحزينه فلم اشا ان اقف في طريقها فكانت كما كتبت ..
شكرا ياغني موجعه الخاطره وتصل القلب ..
حُييتَ يا كَريمْ ..,
وفَرحةٌ تغشَاكَ ..,
,
تَعقيبك مُترع بِ الفقدِ الموجعْ .,
هو نصٌ آخر ..يتوجب علينا التعقيب بِ جماله ..!!
أسأل الله تعالى أن يجمعني ويجمعكَ بِ والدينا في جِنانه حيثُ لا حزن .. لا وداع لا فقد .. لا بكاءءء !!!