أكثَر أمَانينَا مع الريَح / طآرتْ [ سجل حضَوُركْ ببيتْ شعَريْ ]

[عشق الشمال]

[poem=font="traditional arabic,6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ياوردة الجوري على الكيف جوري=قلبي عشق جورك ولا عاد يبكيه

جورك عليَّه من دواعي سروري=قلبي ولف جورك ولا عاد يشكيه

[/poem]

[نواف الفهاد]

إن قلت لك مدري فأنا صدق مدري
وش مرّني و خلى عيوني يتبآكن
يمكني إشتقت ألمح وجهه البدري
و يمكن ولّه لمآ سمعت ( الأمآكن )
و يمكن ندم يآ أخر أحبآب غدري
و يمكن حنين لذكريآت المسآكن
و يمكن شعرت بخيبة الحب بدري
و يمكن هموم و خوف ! يمكن و لكن
إن شفتني يآ سعود شقيت صدري
ودّي أشوف إنسآن بـ الصدر سآكن


و.........................

يآ أغلى جروحن سآكنه وسط صدري
ليته قبل ما يروح مرّ وخذاكنْ !

[غِنَــى !]

تَنهِيدَتِي خُفَّي عَلَى بَاقِي الْرُّوْح
طيرَتِي بـ آهِك عَصَافِيْر صَدْرِي

عَبَث وَأَيَادِي الْحُزْن تَبْنِي بِي جُرُوْح
وَالْوَجْد يَبْعَث بَيْن الْأَضَلَاع قَبْرِي

[نواف الفهاد]

لو أمسح الدمع تارة وأتركه تارة
.. من يمسح الذكريات اللي على بالي .. ؟

[سـَمآ ♪]

يآ صاحبيْ و إن زآد ظلم المخآليق
....... فـ لآ تحسب إن آلله عن الخَلق " ساليْ " !

[سحابة شقى]

آلدّرُوب اللي معَآبرهآ تِضيقْ فْ جيّتِي
............ لآتضآيقْ / وآلله آني مَآنويتْ أمرّهآ !

گنتْ عَآبر فِي طريقِي وآلمطيّه نيّتِي ،
............ مَآتعرِف آلآ آلدّرُوب البِيضْ لله درّهآ

[شمس الرائدية]

يقّوِدنيَ شّـوِقيّ . . لك إنتَ [ بّـ الذّآت ] !
. . . وَآصبرَ وآقّولْ : الصبّرِ معّـه الغنَآيَـم : (


الّنـآسْ تشّتَـآقَ لَـ بعضّهآ بعضِ الّأوقَآ آ آ تِ ‘
إلّآ أنَآ / شوّقـيْ لك آنتي [ دّآيــم ]

[سـَمآ ♪]

لايطول غيابك ... ثم اخذ عليه
لو تخليت عنى ... عنك قلبي ماتخلى
العذر والتعلل والحكي ... مانبيه
من تحرك فؤاده ... بالهوى ماتخلى
طبعي الصبر لكن وش عليه ارتجيه
من طويل الصبر يعقوب وايوب ملا
دامني حي عطني وش بقي نحتريه
مابي دموعك ...اللي عقب موتي تهلا

[غِنَــى !]

أوّل ، أحسب ان الوفا كان ، ساكن
في قلب هالعالم .. وخابت - ظنوني ..!!

يا قلب متخاذل ، ويا وجه داكن :
ما ضاقت الدنيا .. واذا بتخذلوني ؟

أنا إنخذلت أفـ بعض ناسي ، ولكن :
عرفت من يسوى دموعي وعيوني !

[سـَمآ ♪]

عَلَى حَدّ الْأَملْ يَبْقَى بِوَجْه الْوقتْ لَمْحَة نُور
وعَلَى حَدّ الْجَهَلْ يَبْقَى بها الهُوجَاسْ وإخوَانَه
؛؛
مِثِلْ مَا لِلْعَزِيْمَةَ سيْف وتَقْصر بَه رِمَاحْ الشّور
أنَا لِي مِنْ ردى حَظِي عَذَابٍ عِشْتْ بَألْحَانَه