اخواني الاعزاء
المشكلة ان المواطنين التجار هم سبب المشكلة الرئيسي يسلمون هالمحلات للعمالة الوافدة وماله الا يستلم فلوسه اخر الشهر ولايدري عن اللي صاير في المحل من مخالفات او ارتفاع في الاسعار او غش في البضاعة وبعدين هناك تقصير واضح وفاضح من قبل وزارة التجارة (حماية المستهلك) ومن قبل مراقبين البلدية على هالمحلات من حيث مراقبة الاسعار على المواد الغذائية او من قبل تطبيق الشروط الصحية على المطاعم لأن الرشاوي شغالة وهم ساكتين يعني التاجر جشع ومايهمه المواطن والمسئوليين اللي نايم واللي مرتشي والضحية اولا واخيرا المواطن (ردد ياليييييييل ماطولك).