حصريآ للرائدية **آية من كتاب الله تركت فيك آثر

[بصمة ملونة]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الرائدية ••• وفي سورة مـريم .. لما أنطق الله عيسى ابن مريم وهو في المهـد..’’ •••

سبحان الله هي معجزة عظيمة تجعل السنتنا تلهج بالتسبيح

[بصمة ملونة]

[align=center]آيتُنا اليوم من سورة النمل قصة سليمان مع ملكة سبأ قرأتها ولامست شغاف قلبي
ليتنا نتعلم ونطبق مانقرأه شدني قول سليمان علية السلام_( هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ )

اقرأ الايه كاملة
قال تعالى :-
قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ
قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ
قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ
(اختصم عنده اثنان. قال الله: قَالَ عِفْريتٌ مِنَ الْجِنِّ لديه قوة، لكن ليس لديه علم
أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ
أي: لا تكاد تنتهي من هذا المجلس الذي أنت فيه إلا وعرش بلقيس عندك. وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ * قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ وهذا أسرع، لكنه في غالب الظن -عندي والعلم عند الله- جني أوتي علماً، فجمع ما بين القوة العلمية والقوة الجسدية.
فَلَمَّا رَآهُ أي: رأى سليمان العرش مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ
"نسب الفضل إلى الله" وكذلك المؤمن النقي التقي إذا رأى النعمة في نفسه وفي ماله أو ولده أو أهله أو أي شيء حوله نسبها إلى ربه جل وعلا.
قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ
فهو الذي يدخل الجنة إذا شكر
وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ
فالله جل وعلا لا تنفعه طاعة طائع ولا تضره معصية عاص، ولا يبلغ مدحته قول قائل، تنزه عن الصاحبة والولد، وتقدس فلم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد) لطائف المعارف لشيخ المغامسي

همسة ~
نرى كثير من احبتنا في الله من إذا رزقه الله لايشكر الله بل يكفر بنعمه ويطغى وكأن هذه النعم من عند نفسه
ينبغي علينا ان نشكره في كل حين
اللهم لك الحمد والشكر على نعمك فلك الفضل
يااااااااارب اكتبنا من الشاكرين لنعمك [/align]"

[بصمة ملونة]

قال الله تعالى ( و وهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا) فتأمل قوله تعالى ( من رحمتنا) ...
الأخوة رحمة من رحمات الله، و من رحمة الله قول النبي صلى الله عليه و سلم (وددت لو أني رأيت إخواني) فهل ترانا نستحق إخوته عليه الصلاة و السلام ؟ ثم نشتاق لرؤيته كما اشتاق لرؤيتنا بأبي هو و أمي؟

[بصمة ملونة]

[align=center]
قال الله تعالى ( و ما شهدنا إلا بما علمنا )



الكلام في الأشياء شهادة،


فالشيء الذي لا تعرف حقيقته لا تخض فيه
{ د. محمد المختار الشنقيطي}.


تأمل في حال كثير من المجالس أو المنابر الإعلامية لتدرك كم هم المخالفون لهذا الهدي القرآني؟


سواء في المسائل الشرعية أو غيرها[/align]

[فديت 2 ربوني]

جزاك الله خيرا
وجعله في موازين حسناتك يارب
بإنتظار جديدك دائما
كل الود والتقدير

[شــذى غامد]

"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم"

[فتى الرائدية]

[align=center]

الله يجزاك خير .. ويكتب أجرك

[/align]

[بصمة ملونة]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــذى غامد "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم"

الله يجعلك من عتقااااءه امييييييين
جزاك الله خير ياحبيبه
لكن يغفل الكثير عن جانب مهم وهو ان المذنب لايقنط من مغفرة الله لذنوبه
ليس كما يعتقد البعض
فبعض الناس يستدلون به على جواز ارتكاب المعاصي
فدااااائما يرددون الله يغفر الذنوب فيجب ان نجمع بين الخوف والرجاء
خوف من الله ورجاااء ثوابه ومغفرته

لعلي اعرج عليه بموضوع مستقل

[ابوسعيد2011]

قول الله تعالى: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ)[المؤمنون:115].
ان الله تعالى خلق الخلق لعبادته، وسخر لهم ما في السماوات وما في الأرض، ورغَّبهم في الجنة، ورهَّبهم من النار، وذكرهم بما هم مقبلون عليه بعد الموت من أهوال وكربات عظام، لكن الكثير من الناس ينسى هذه الحقائق ويغفل عنها: (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ * مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ)[الأنبياء:1- 2]، حتى إن المرء لو نظر لأحوال هؤلاء لوجد جرأة عجيبة على الله، وسَيْرًا في طريق المعاصي والشهوات، وتهاونًا بالفرائض والواجبات، فيتساءل: هل يُصدِّق هؤلاء بالجنة والنار؟ أم تراهم وعدوا بالنجاة من النار وكأنها خلقت لغيرهم؟
إن حال هؤلاء يصدق فيه قول القائل:
نهارك يا مغرور سهو وغفـلةٌ.. ... ..وليلك نومٌ والردى لك لازمٌ
وشغلك فيما سوف تكره غبه ... ..كذلك في الدنيا تعيش البهائم

[alraidiah]

جزاك الله خير