اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الخـــاصـــة > الخفجي > إرشيف أخبار الخفجي
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-10-2011, 11:40 PM   رقم المشاركة : 41
نور الإسلام
مراقب منتدى الصوتيات الإسلامية
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
الملف الشخصي







 
الحالة
نور الإسلام غير متواجد حالياً

 


 

كلام الشيخ الدكتور / عبدالعزيز الطريفي

في شأن قضية عضوية المرأة


http://www.sunnaah.com/vb/showthread.php?t=6274







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 14-10-2011, 11:41 PM   رقم المشاركة : 42
نور الإسلام
مراقب منتدى الصوتيات الإسلامية
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
الملف الشخصي







 
الحالة
نور الإسلام غير متواجد حالياً

 


 

الشيخ العلامة / صالح اللحيدان

عضو هيئة كبار العلماء ..

http://www.youtube.com/watch?v=HlDcslSjcBw







رد مع اقتباس
قديم 14-10-2011, 11:58 PM   رقم المشاركة : 43
بحر الغلا
رائدي نشيط
 
الصورة الرمزية بحر الغلا
الملف الشخصي






 
الحالة
بحر الغلا غير متواجد حالياً

 


 

قول سديد من شيخا فاضل حفظه الله

وانا اسأل وهل المرأه مهيئة هذه الايام للخوض في الانتحابات؟!

اكيد لا.







رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 01:29 AM   رقم المشاركة : 44
مايكروسفت
رائدي رائع
الملف الشخصي






 
الحالة
مايكروسفت غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يالله الجنة
عذرا
لايوجد ثقة كافية لفتح الرابط
يا...مايكرو

لا تثق بصحفنا اخي الكريم






رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 01:39 AM   رقم المشاركة : 45
مايكروسفت
رائدي رائع
الملف الشخصي






 
الحالة
مايكروسفت غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الإسلام
الشيخ العلامة / صالح اللحيدان

عضو هيئة كبار العلماء ..

http://www.youtube.com/watch?v=HlDcslSjcBw


http://www.youtube.com/watch?v=eRkTt...eature=related






رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 06:48 PM   رقم المشاركة : 46
يالله الجنة
رائدي رائع
الملف الشخصي






 
الحالة
يالله الجنة غير متواجد حالياً

 


 



شرالبلية ما يضحك






التوقيع :

(وقل رب زدني علما )

رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 10:19 PM   رقم المشاركة : 47
نور الإسلام
مراقب منتدى الصوتيات الإسلامية
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
الملف الشخصي







 
الحالة
نور الإسلام غير متواجد حالياً

 


 

الكلام طال كثير ..


وخلاصة الموضوع ..


المرأة بطبعها رقيقة وكثيراً ما تتحدث بالعاطفة .. شيء جبلها الله عليه

والضعيف ليس له أن يتولى أمر العامة .. كما ذكر ذلك النبي صلى الله عليه وسلم لأبو ذر الغفاري رضي الله عنه

حين طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يوليه على منصب .. فأخبره بأنه ضعيف وأنها أمانة وأنها خزي وندامة لمن لا يقوم بها حق القيام

وكلنا قرأ المتطاول على قانون الحكومة السعودية ما يدعى بجمال خاشقجي .. حين قال وهذا نص كلامه :

وبيَّن خاشقجي خلال مداخلة له بقناة العربية تعليقاً على خطاب الملك في مجلس الشورى أن خادم الحرمين هو أول من استخدم مصطلح تمكين المرأة، مبيناً أن التمكين يكون بإلغاء القيود, وكاشفاً أن القرار مهم، وما سيأتي بعده سيكون الأهم.











رد مع اقتباس
قديم 15-10-2011, 10:45 PM   رقم المشاركة : 48
ابراهيم الذيب
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية ابراهيم الذيب
الملف الشخصي







 
الحالة
ابراهيم الذيب غير متواجد حالياً

 


 

الله يجزا الشيخ على تبيين الحكم

..

ويكتب أجرك .. على النقل الطيب







التوقيع :
[align=center]

رد مع اقتباس
قديم 16-10-2011, 03:19 PM   رقم المشاركة : 49
يالله الجنة
رائدي رائع
الملف الشخصي






 
الحالة
يالله الجنة غير متواجد حالياً

 


 

icon16.gif



تاريخ النشر : الجمعة 30/9/2011م




قطاع طريق النصيحة ،،،
الشيخ/عبد العزبز بن مرزوق الطريفي




النصيحة بها صَلاح الدين والدنيا؛ لأنَّه بها ينشأان ابتِداءً، وبها يُقَوَّمان إن اختَلاَّ؛ فهي عين الدين والدنيا الحارِسة؛ ولذا قال المصطفى - -: «الدين النصيحة»؛ يعني: جِماعه وأصله وفرعه.


هي العِبادة التي يَتعدَّى نفْع صاحِبها إلى غيره، وتَرجِع بالأجر عليه ما بلَغت المراد، ويعظم الأجرُ ما امتَثَل المنصوح لها وانقاد، وهي الجِهاد الأكبر الذي تقاتل فيه النفوس العواصي، وتضرب بها رؤوس الشهوات التي هي أمنع من معاقد الرؤوس، وبها تنزل أمداد النِّعَم، كما تنزل أمداد النصر.



ولو كان مع صحَّة النصيحة سلامةُ طريقها، وعدم اغتِيالها دون وصولها إلى أذن صاحبها، لحصل مقصود الناصح في المنصوح، ولصلَحت البشرية وامتَنَع الفساد.



ولكنَّ الكلام يُظْلَم، كما تُظلَم النفوس؛ بل أشد، وكما أنه لِطُرُق الناس وأموالهم قُطَّاع، فللنصيحة قُطَّاع طريق يعتَرِضون طريقَها، ويمنَعون خيرَها، وهم العقبة الكُبرَى في تخلُّف المصالح أن تتمَّ أو تثبت، وكثيرٌ من الناس إنما يُقلِع عن زلَّتِه حياءً ألاَّ يجد مُوافِقًا إن أقام عليها، مع حبِّه لها، وتمنِّيه العودة إليها، فإن وجد مَن يُفسِد على الناصح نُصْحَه، فهذه نعمة النفس التي جاءت بلا مقدار.



وكما تَفسد بهم أموالُ الناس فتَفسد دنياهم، فكذلك تَفسد بهم النصائحُ فيَفسد بذلك دينُهم، غلبَتْهم أنفسُهم على ما يظنُّون، ولم يغلبوها على ما يستيقِنون، فتفرَّغوا خَمْشًا لوجه النصيحة، وتكلَّفوا لاستِخراج المعاني السيِّئة، تارَةً بِمُنازَعة الله فيما لا يعلَمه إلا هو؛ ممَّا يقتَضِي معرفة النيات والكشف عن دقائق المقاصد؛ كادِّعاء التنقُّص، والتهويش، والتحريض، وحب الشهرة، وخرق هيبة المنصوح، ويفتَحون أبوابًا من الصدِّ لا يُسأَل عنها أحدٌ، ولا يدلُّ عليها وسواس.





وتارةً أخرى بحمْل المتشابه من النصيحة مَحْمَل المحْكم منها، حتى تصل للمنصوح والعامَّة شوهاء سوداء مُظلِمة، تستَوحِش منها النُّفوس؛ بل ربما لو أرجع الناصح بصَرَه إلى نصيحته ونظَر إليها بعينه، لاستَنكَر نفسه، ولامَ لسانه أو قلمه لو قدَّمتُ وأخَّرت، أو قيدتُ وما أطلقت! وربما ترجَّح في فكره أن طيَّه لما قال أَوْلَى من نشره، وهؤلاء لا ينبغي الاعتِبَار بهم، ولا الانشِغال بقولهم، فهم المانعون للخير المذكورون في القرآن، والمتربِّصون بالحق، تربَّصوا بالنصائح المحمديَّة حينَما خرجتْ من النبيِّ - - حرصًا ألاَّ تصل كما يريد، فنَهاه الله أن يلتَفِت إليهم: ﴿وَلاَ تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ﴾ [القلم: 10 - 13].



ومِن أظهرِ علاماتهم التغافُل عن أهل الفُسُوق والزيغ، فكم أبطَلوا من حق، وكم أفسَدوا من صالح، وكم دبَّروا من مَكِيدة، وكم حبَسُوا من قَوافِل النصائح الصادِقة أن تسير إلى أهلها!



وقلوب البشر مَجبُولة على الرغبة والرهبة، والألسنة تابعةٌ للقلوب، كما أنَّ العيون ناطقة عن الضمائر، وفي ذلك يصبح أكثر الناصحين بين أمرَيْن:



إمَّا أن يُحجِم عن نصحه، معتذرًا إلى نفسه بالمفاسد الطارئة على نصحه، وعدم تَمام المقصود منها، فأنْ تحبس النصيحة خيرٌ له من أن تصل على وجهٍ لا يُراد.


وإمَّا أن ينصح وقلبه مُوَزَّع بين إتمام النصيحة وخلوصها، والسلامة من قُطَّاع طريقها، فيدرج في ثَنايا نصحه من الاستِثناءات ما يثقل على السامع، ومن الاحتِرازات ما لا يُحتاج إلى مثله، ومن مَدِيح المنصوح مدحًا يُعِيق السامع عن استِساغة النصيحة، ويحمله على التشكيك في نيَّة الناصح؛ لأن السامع والقارئ لا يرى ما يراه الناصح، فأينما توجَّهتِ النصيحة فلا تبلغ مرادها.



حتى أصبح الباحِثُون عن الحقِّ إلى الاختِلاف الشديد، وانتَهَى الأمر بين العامَّة من راغِبِي الإصلاح والمصلِحين إلى التلاوُم والترادُع، ولم يُعجِبهم الإجمال بالاعتِذار أنَّ الناصِح يعرِف ما لم يعرفوا، وفوق كلِّ ذي علم عليم.



والناصحون في ذلك يَتنازَعهم في سلامة ميزان النصيحة خلوصُ القلب لله، مع العلم وسبر الحال ومعرفة المآل، معرفة تَحُول دون أوهام النفس، وتضخيم أمر قُطَّاع طريق النصيحة، أو تهوين شأنهم، والإقدامُ عند الظنِّ أَوْلَى من الإحجام، فكم عُطِّلت النصيحة الواجبة بالظُّنون.





وعلى قدر الرَّهبة في القلب - ولو كانت متوهَّمة - يكون تعطيل حقِّ الله في بذْل النُّصح، ومن أمكن أن يُزَحزَح عن النصيحة الصادقة بأدنى ظنٍّ، ويُحمَل على الباطل بأيسرِ تهويش، فليس ممَّن يكون لقوله قَبول وأثر في الناس.





وليكن عمل الناصح لله الذي يسمَع ويرى، وله ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثَّرَى، ومَن علَّق نفسَه بالظنون غَدَتْ به يمنةً ويسرةً، وعظم أمر عقله في التوقِّي والحذر، والنص بين عينيه يراه ويسمعه، وليس له على نفسه أثرٌ كأثر عقله وسياسته، فذاك دانَ لعقل قاصر محمول، وما دان لخالق العقل وحامله.





وإذا جَمَعت النفسُ أمام الناصح حوادثَ أخذ بحنكته وسياسته فسلم، فهي تريد ترويضه ألا يفعل أو يقول؛ لأن النفوس تخلط بين سلامة الدين وسلامة الدنيا، ونبيُّنا - - لم يَسْلَم له من دنياه مثل ما ذهب منها، وقد سَلِمَ له الدِّين كله، وقد قال الله - تعالى - عن المنافقين: ﴿وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ﴾ [التوبة: 50]؛ أي: فرحوا بما ذهبوا إليه من الحنكة والدِّراية، فلم يُصابوا بأذًى مع مخالفتهم لأمر الله، وهو فرحٌ مذموم، وسلامة غير مقصودة، فأمَر اللهُ نبيَّه - -: ﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ [التوبة: 51].





وكثيرًا ما تشغل النفسُ صاحبَها بالنظر إلى سلامة الدنيا عن النظر إلى سلامة الدين؛ فصار كأنَّه لا يرى شيئًا سِواها، ولا ينظر إلا بعينها، وإن نطق باسم الدين ومصلحة الإسلام، فالاسم غير المسمَّى.





وكثيرٌ من الناصحين تصدر نصائحهم عن إيمان، وسلامة قلب، وغيرة خالصة، مع غرارة وغفلة عمَّا أُوتِي مانِعو النصيحة من فجور وحذاقة، وفي السنن عنه - -: «المؤمن غِرٌّ كريم، والفاجر خِبٌّ لئيم».


والحاجة متحتِّمة للناصح باليقَظَة والفِطنة، وتَمام الدراية، خاصَّة في زمن يَكثُر فيه المتربِّصون بالحق وأهله، وهذا طريق الأنبياء في الخروج من كيد المتربِّصين: ﴿كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ﴾ [يوسف: 76]، وكيده كيدٌ مشروع لصدِّ كيدٍ ممنوع، ومع هذا، فغرارةٌ مع إيمانٍ أنفعُ في الدين والدنيا من حذاقةٍ مع فجور.



وعلى الناصِح ألا يشغل خاطره بِقُطَّاع طريقِه، ولا يعمل لسانه فيهم، فينشَغِل عن غايته إلى غايتهم، فغايتُهم





المصدر: موقع المختار الإسلامي.







آخر تعديل يالله الجنة يوم 16-10-2011 في 03:23 PM.

رد مع اقتباس
قديم 16-10-2011, 08:59 PM   رقم المشاركة : 50
لخجلي عنوان
رائدي جديد
 
الصورة الرمزية لخجلي عنوان
الملف الشخصي







 
الحالة
لخجلي عنوان غير متواجد حالياً

 


 

الله يحفظ بلدنا من مكايد الاعداء والله اعلم ...







التوقيع :
لو نثرت الشوق يمّك يانصرثار بالدنيا سحاب

المطر رشّة محبة والوله برق ورعود
سعــــــــــــــــد الحارثـــــــــي


۩ الحياة معركة هدفنا فيها (النصر)
وكرة القدم معارك كل فريق يبحث فيها عن: ((النصر)
والجماهير ذواقة تبحث عن المتعة والمتعة تحقق:بالنصر
إذن نستكشف مايلي:
النصر=الحياة+فن + متعة+ ذوووق



رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ام رقيبة والانتخابات البلدية ...؟! ابوبندر 1 منتدى المقالات والكتابات الشخصية 5 28-10-2011 04:28 PM
استشهاد الجندي أول القحطاني في مواجهة مع أشخاص حاولوا دخول المملكة لبى جنوني :: منتدى الأخبـــار والأحداث :: 8 20-04-2011 01:15 AM
جدول الأحتياج للوظائف التعليمية في مناطق المملكة ..~| ~أصداف~ :: منتدى التربية والتعليم:: 14 15-06-2010 03:53 AM
سماحة مفتي المملكة : المسلسل التركي مؤذ ومفسد وخبيث فلا تشاهدوه مجرمـ الخفجي :: منتدى الأخبـــار والأحداث :: 10 05-08-2008 03:34 AM
مفتي المملكة يحذر المواطنين والمقيمين من إيواء الفئة الضالة والتبرع لها يتيم الامه :: منتدى الأخبـــار والأحداث :: 6 06-07-2008 02:45 PM



الساعة الآن 10:38 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت