اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الخـــاصـــة > الخفجي > إرشيف أخبار الخفجي
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-10-2011, 09:14 AM   رقم المشاركة : 21
arrayyyan
رائدي رائع
الملف الشخصي







 
الحالة
arrayyyan غير متواجد حالياً

 


 

اختى اذا كنت فى صحه وعافيه فانصحك الا تطلبى خادمه من اجل النوم فقط .. هؤلاء ابنائك فقط 3 اطفال المفروض ان تجعلى منهم دوامك ومتعه وقتك

اقراى ماذا نقلت لك::::

°°°°الخادمة وتربية الأطفال°°°°

بداية يجب التنويه إلى أن ثقافة استخدام المربية أو الخادمة، ليس غريبا على المجتمع الإسلامي خاصة العربي منهم؛ فقد كان ذلك كان العرب يسترضعون لأبنائهم في ذوي الأصالة والنجابة والفصاحة من العرب ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يفخر بنسبه في الرضاع فيقول : [ أُسترضعتُ في بني سعد] .
فلا غضاضة عن الممارسة عند العرب، باستجلاب مربية بدل الذهاب إليه، لكن هناك فرق كبير بين من يترك ابنه لمربية تربيه على الحرية والاصالة والفصاحة والمروءة والشجاعة والنجدة وكل معاني المروءة، وبين مربية (خادمة) جاهلة أمية، وقد تكون فاسدة مفسدة لا تهمها إلا مصلحتها .
فقد اصبح واضح للعينان الأثار السلبية التي ظهرت في المجتمع الإسلامي خاصة البلاد التي يكثر فيها شغل المربيات مما كان له الأثر السيء على المجتمع وعلى الأطفال خاصة، فأصبح وجودهن خطرا على الاسرة وعلى مستقبل الأولاد .
العقيدة :
يولد الطفل على الفطرة ، ويستصحبها ، وهو يتأثر بما حوله منذ ولادته ، حتى إنه ليستحب التأذين في أذنه اليمنى والإقامة في أذنه اليسرى ، وفي هذا المعنى يقول ابن القيم - رحمه الله : (... وغير مستنكر وصول أثر التأذين إلى قلبه ، وتأثره به ، وإن لم يشعر ، مع ما في ذلك من فائدة أخرى ، وهو أن تكون دعوته إلى الله وإلى دينه الإسلام وإلى عبادته سابقة على دعوة الشيطان ، كما كانت فطرة الله التي فطر الناس عليها سابقة على تغيير الشيطان لها ..).
فكيف لا تدنس ، وقد أفادت إحدى الدراسات الميدانية في إحدى الدول الخليجية أن (60 - 75%) غير مسلمات ، وأن (97.5%) منهن يمارسن طقوسهن الدينية، ونسبة كبيرة منهن وثنيات ، كما أن (50%) منهن يقمن بالإشراف الكامل على الأطفال وأن (25%) منهن يكلمن الأولاد في قضايا الدين والعقيدة .

الأخلاق :
أثبتت الدراسات الميدانية أن (58.6%) من الخادمات (المربيات) جئن من مجتمعات تحبذ إقامة العلاقات الجنسية قبل الزواج ، فلا يتورعن عن الاختلاط بالرجال، ولا مانع لديهن من تناول الخمر والسجائر ، والأغرب من ذلك أن (68.3%) منهن لا تزيد أعمارهن عن العشرين ، و(42.4%) منهن لم يسبق له الزواج .
وفي دراسة أُخرى دلّت على أن (58.6%) منهن يحبذن ممارسة الجنس قبل الزواج ، و(36.2%) منهن جئن من مجتمعات تتناول أطعمة محرمة ، و (43%) منهن جئن من مجتمعات تتناول الخمور بصورة عادية ، و (14%) منهن يستقبلن أصدقائهن (الرجال) في البيوت التي يعملن بها و (51.18%) منهن يشرحن لأطفالهن عن حياة الأطفال في مجتمعاتهن .
ومع هذه الصورة السيئة فهذه هي النتائج :

القدوة السيئة :
فالطفل مولع بتقليد من يراه - مع ضعفه واعتماده على من حوله - من الكبار .
ومع ما ذكرناه من أحوال هؤلاء الخدم ، هل ستناط بهم مسؤولية تربية وإعداد جيل المستقبل ؟ ومن سيكون القدوة لهم في البيوت ، للتفريق بين الحلال والحرام عند غياب الوالدين ووجود الخادمة ؟!

تشوه القيم وتناقضها :
ذلك لأن القيم تُصاغ في نفس الطفل منذ طفولته المبكرة ، من خلال تفاعله مع ما حوله ويتشرب موازين الحكم على الأشياء والأفعال ، والخير والشر ، ومع ما هو معروف من أحوال الخدم والمربيات ، هل نتوقع قيمًا سوية ؟ فإن الخادمة قد تكافىء الطفل على أفعاله القبيحة وتعاقبه على أفعاله الحسنة.
وإذا وجدت مؤثرات تربوية إيجابية سوية كالمدرسة والوالدين والمسجد وغير ذلك ، فإنها معرضة للتشويش والنقض في نفس الطفل بتلك الأخرى السلبية .

افتقاد القوامة التربوية :
فالمربية (الخادمة) التي تقوم عن الطفل بجميع المهام ، وهي مطالبة بأن تبادر إلى خدمته وطاعته في كل ما يريد ويرغب ، فهي تريد إرضاء الطفل ، ولا تفكر في لومه أو عقابه لأنها "خادمة" وحينئذٍ لا يستطيع الطفل أن يفرق بين الخير والشر ، وبالتالي لا ينمو ضميره بل إن ذلك ينسحب في نفس الطفل وفي سنواته الأولى - خاصة -على مدرسيه - فقد لاحظنا بعض الأطفال - وبسذاجة وعفوية وبراءة - يتوقع من أُستاذه ما يراه من الخادمة .
التدليل السلبي :
والذي يؤدي إلى الاتكالية التي تنتج الإخفاق والفشل ، حيث لا يعتمد الطفل على نفسه ، وإنما تقوم عنه الخادمة بجميع المهام فينشأ بعيدًا عن النشاط ، قريبًا من الكسل ، ومن وجد كل أمر يُهيأ له دون عناء أنّى له أن يسعى وأن يحاول ، وبالتالي يتعرض للإخفاق في أول احتمال له .
كما يؤثر ذلك على تفاعله وانسجامه مع المجتمع ، حيث لم يتدرب على تحمل المسؤولية ، لذا نجده عندما يخرج من بيته ويتعامل مع قوانين المدرسة والمجتمع ، سرعان ما يضيق ذرعًا بما يواجهه من مواقف ، أو ما يطلب منه من تكليفات .
الثقافة والمفاهيم :
فالمربية أتت من مجتمعات مختلفة في ثقافتها ولغتها ، وهي نفسها قد تكون ضائعة بين ثقافتين ، حائرة بين نظامين ، فلا هي تجيد اللغة العربية حتى تنقل ثقافتنا العربية الإسلامية للطفل ، ولا هي تستطيع نقل ثقافتها الأجنبية والنتيجة عزلة عن ثقافته.
ولا شك أن الخادمات والمربيات يحاولن تنشئة الأبناء حسب قناعاتهم ، فهي إن كانت مثقفة - كما هو الحال في الأسر الغنية - فإنها تؤثر في الأطفال أكثر من والديهم لإنشغال الوالدين وتخليهما عن مهمة التربية للخادمة (المربية) ، بدعوى أنها مثقفة ومتخصصة في التربية ، كما أن لهؤلاء المربيات - في تلك الأسر - مقدرة على الإقناع والتأثير على الوالدين ، فضلاً عن الأبناء .
وبالتالي تنقل عدوى المفاهيم غير الإسلامية إلى البيوت المسلمة ، فالمربية هي التي تختار ملابس الأطفال وبخاصة البنات ، وهي التي تؤثر عليهن في نظرتهن إلى الحجاب والأزياء ، وغير ذلك من الآداب والأخلاق .
اللغة :
من المعلوم أن المربية تلازم الطفل في مرحلة نموه الأولى والتي يكتسب فيها اللغة، ومن البديهي أن الطفل يلتقط منها ما يسمعه من ألفاظ ، فيها من العربية الركيكة ، والإنجليزية الركيكة ، والأوردو وغير ذلك ، مما يعتبر حاجزًا يعوّق نمو الطفل اللغوي ، إذ يضطر إلى محاكاتها .
وقد دلّت الدراسات على أن (8%) من مجموعة المربيات في بعض دول الخليج لهن إلمام باللغة العربية ، وفي بعض الدول الأخرى (6.2%) فقط ، وأن (25%) من أطفال الأسر الغنية يقلدون المربيات في اللهجة ، وأكثر من (40%) منهم تشوب لغتهم لغة أجنبية ، ويتعرضون لمضايقات من أقرانهم بسبب ذلك ، ومما نلاحظه على الأطفال بل والكبار عبارات : " بابا في ؟ " " في بابا " " بابا نوم " " ماما نوم " وهكذا .
التكوين النفسي والشخصي :
- إن المربية (الخادمة ) غير مؤهلة لإشباع عاطفة الأمومة عند الأطفال ، فالعواطف لا تدخل ضمن وظيفة المربية ، وإنما تفيض تلقائيًا من قلب الأم إلى أبنائها ، والنتجية أن ينشأ الطفل في حياة ينقصها الحب والعطف فتتولد عنده الميول العدوانية .
- كما أن وجود المربية يُضعف علاقة الطفل بوالديه ، فإن عاطفة الطفل توزع على من يرعاه ويُحسن إليه .
- إن للطفل حاجات في أن يكون موضع تقدير ومحبة الآخرين ، وأن يبادلهم نفس المشاعر والانفعالات ، والخادمة غير مؤهلة لذلك . فمن يستطيع أن يجبرها على أن تكون سعيدة ومبتسمة دائمًا في وجهه ، كما هو شأن الأم مع أبنائها ، ومن الذي يطالبها أن تتكلف ما لا تستطيع ، وهي البعيدة عن أسرتها وموطنها ، تفتقر إلى الأمن النفسي ، وفاقد الشيء لا يعطيه .
أثر الخادمات الأجنبيات في تربية الطفل :
المؤلف : عنبرة حسين عبدالله الأنصاري الناشر: دار المجتمع، جدة ط1، عام 1411هـ المواصفات: 284صفحة، 16*24سم تعرضت الأسرة السعودية لكثير من التغيرات الاقتصادية والاجتماعية وكان من أبرز هذه التغيرات: ظاهرة الخادمات الأجنبيات في البيت السعودي واحتكاكهن بالأطفال وتأثيرهن عليهم فجاءت هذه الدراسة : في أثر الخادمات على تربية الطفل (رسالة ماجستير.(قسمت المؤلفة الكتاب إلى أربعة فصول: - الأول: في التغير الاقتصادي الاجتماعي حيث تحدثت عن ماهية التغير وعوامله وأنواعه ثم التغير في المجتمع السعودي : عوامله ومراحله ومظاهره.
- الفصل الثاني: الأسرة والطفولة حيث تحدثت عن الأسرة عموماً مفهومها وأنواعها ووظائفها ثم الطفولة ومفهوم النمو وخصائصه وذكرت حاجات الطفل باعتبارها نتائج طبيعية للنمو وضرورات أساسية له وخطورة عدم إشباع هذه الحاجات وما يحدث إذا أساءت الأسرة إشباعها، وأهم هذه الحاجات الجسدية والدينية والنفسية والاجتماعية والعقلية.
- الفصل الثالث: ذكرت فيه أسباب وجود الخادمات ومواصفاتهن ودور الأم في تربية الطفل المسلم وخطورة تفويض هذه المهمة للخادمة والسلبيات المترتبة على ذلك.
- الفصل الرابع: الدراسة الميدانية للبحث ونتائجها وكانت هذه الدراسة على أربع مئة أم عاملة وغير عاملة من العوائل غير الوافدة في مدينتي مكة المكرمة وجدة ثم ذكرت التوصيات بعد النتائج.
والكتاب مهم جداً وهو دراسة علمية جادة لشريحة لا بأس بعددها في مجتمعنا أبانت نتائج خطيرة يجدر بالجميع الإطلاع عليها والاستفادة منها خاصة وأنها سهلت النتائج بجداول تبرز أهم النتائج بيسر وسهولة.

70% من مشكلات الأطفال النفسية مصدرها الخادمة!!
أمهات بالوكالة!!
نعم لقد برزت الحاجة الملحة للخادمة في بعض المنازل لخروج المرأة للعمل ووجود بعض الآباء والأمهات المسنين والذين يحتاجون إلى عناية خاصة.
إلا أن عدم الدقة في اختيار الخادمات واختلاف ثقافتهن وأخلاقهن وبيئتهن عن عاداتنا وتعاليم ديننا أفرز العديد من المشاكل النفسية والسلوكية والأخلاقية والعقائدية لدى الأطفال.
كما أن قسوة المعاملة وعدم مراعاة إنسانية وحقوق الخادم من جانب بعض الأسرة أسهمت بدور بارز في استفحال المشكلات..
وإذا كات الحاجة والضرورة قد فرضت علينا الاستعانة بالخدم فلابد من وضع ضوابط وحدود لتحري الدقة وحسن المعاملة وعدم ترك الحبل على الغارب للخادمة للتصرف في جميع شؤون الأسرة ابتداء من الأطفال ورعاية شؤونهم وانتهاء بتلبية طلبات الزوج، بمعنى ترك إدارة المنزل والتصرف المطلق للخادمة، وبذلك تتخلى الزوجة عن عرش مملكتها وتسلمه للخادمة لتسير دفة الأمور جميعها بدون رقابة من أي نوع.
لقد اقتضت حكمة الله عز وجل أن يسخر بعضنا لبعض لتبادل المنافع وقضاء الحاجات لأن الناس يتفاوتون بين قوي الجسم صحيح البدن الذي يستطيع القيام بكل متطلبات حياته بنفسه، وبين ضعيف ومريض ومعاق وشيخ هرم يحتاج إلى من يعينه على قضاء ضرورات حياته المختلفة.
إن وجود الخدم في أي مجتمع ليس ظاهرة مرضية أو نمطاً سلبياً من أنماط المجتمع الإنساني.. فهذه طبيعة الحياة الاجتماعية.. ولا يكاد يخلو أي مجتمع في أي زمان ومكان من وجود الخدم سواء كانوا يعملون بأجر أو يعملون متطوعين لخدمة أقاربهم وذويهم.
ثم هناك المرافق العامة في كل مكان وكل مجتمع وهي تحتاج إلى الخدم مثل المنشآت العامة والمصالح الحكومية والفنادق والمستشفيات ودور الإيواء وغيرها، فالخدم إذاً ضرورة اجتماعية واقتصادية تفرضها طبيعة الحياة الاجتماعية والظروف الاقتصادية.. وهي ليست من صنع أفراد أو تلبية لمصالح فئات محدودة في مرحلة معينة ولا سبيل للقضاء عليها بصفتها ظاهرة إنسانية أبداً....

- أن تتمتحن المربية قبل مزاولة عملها وتمتحن في مدى التزامها بالشروط التالية:
o أن تكون لديها رغبة حقيقية للعمل مع الأطفال الصغار.
o أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات إجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات فى العمل / أولياء أمور / المسئولين).
o أن تتمتع بالاتزان الانفعالى.
o أن تكون سليمة الجسم والحواس ، وأن تكون خالية من العيوب الجسمية التى يمكن ان تحول دون تحركها بشكل طبيعى ، وبحيوية مع الطفل.
o أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلا يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال فى كل تصرفاتها.
o أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحا.
o أن تتمتع بالذكاء والوعي مما يسمح لها بالإفادة من كل فرص التعليم، و المهنى ، بما يعود بالفائدة عليها وعلى الأطفال.
o أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التى تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة فى المواقف التى تواجهها .
o أن تلم بمبادئ علم النفس ، وتربية الطفل ، والاجتماع ، ومزايا مراحل النمو المختلفة .
o أن تهيئ البيئة المناسبة لنمو الطفل ، وتوجيهه فهى مرشدة تراقب وتكشف قدرات الطفل الخاصة ، والعمل على تهيئتها ، وتدريب مهاراته ، وتنمية خبراته فى جو طبيعى محبب للطفل يحس فيه بجو من الأمن ، والطمأنينة ، وبذلك يتمكن من التعبير بحرية تامة ، ودون تدخل أو ضغط.
°°° وأأكّد يجب أن تكون امرأة مسلمة ومتدينة وتكون لها غريزة الأمومة أقرب إلى مشاعر الطفل وحياته°°°







رد مع اقتباس
قديم 31-10-2011, 10:22 AM   رقم المشاركة : 22
عقاري الخفجي
رائدي مميز
الملف الشخصي






 
الحالة
عقاري الخفجي غير متواجد حالياً

 


 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ياختي ريم الغلا والله ودي اساعدك بس بس ما باليد حيله اسال الله لنا ولكي دوم الصحة والعافيه احمدي ربك الله رازقك بـ3 اطفال واذا انتي مو متوظفه اقعد وامسكي عيالك بالبيت احسن لك من الخدامه اللحين ايجار الخادمه 2500 و3000 حرام انتي اولا بالفلوس هذي الله يكون بعونك والله ودي اخدمك بس ارجوا المعذرة
وبالتوفيق ان شالله
مع تحيات عقاري الخفجي وعيدكم مبــــــــــــــــــــــــــــــارك مقدمااااااا للجميع







آخر تعديل دانة الكون يوم 31-10-2011 في 03:48 PM.

رد مع اقتباس
قديم 01-11-2011, 05:18 AM   رقم المشاركة : 23
ريم الغلا
رائدي نشيط
 
الصورة الرمزية ريم الغلا
الملف الشخصي






 
الحالة
ريم الغلا غير متواجد حالياً

 


 

مشكووورين ي اللي ردوو

وصلني رقمين من احد الاعضاء عن طريق الاداره
وهي لأم يوسف وام محمد
ام يوسف ماردت علي ..وام محمد تقول ماعندها

اذا في غيرهم لاتقصرون معي







رد مع اقتباس
قديم 01-11-2011, 07:41 AM   رقم المشاركة : 24
كلي حلآ
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية كلي حلآ
الملف الشخصي







 
الحالة
كلي حلآ غير متواجد حالياً

 


 

ياقلبي عندي برسلها لابو رائد واتمنى توصلك







التوقيع :
عندمـآ نـوآدع >>آحبّـہ .. رفقَـہ .. آخـوَه . .<<


. . نبگـيْ گثيـرآ. .


ليس لأننـآ لـن نرآهُـم ..!!


_"بـل لأننـآ نعلَـم . .


بـأن آيآمنـآ الأولـىَ لـن تعـود گمـآ گآنـت.



رد مع اقتباس
قديم 04-11-2011, 08:02 AM   رقم المشاركة : 25
دمام كيوت
رائدي جديد
الملف الشخصي






 
الحالة
دمام كيوت غير متواجد حالياً

 


 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي رقم شخص وعنده شغالات بالساعه ارجو من اللي محتاج يكلم احد من الاداره

ويتواصل معي

وووشكرا







رد مع اقتباس
قديم 04-11-2011, 10:57 AM   رقم المشاركة : 26
ريم الغلا
رائدي نشيط
 
الصورة الرمزية ريم الغلا
الملف الشخصي






 
الحالة
ريم الغلا غير متواجد حالياً

 


 

بـ الأ نتظار







رد مع اقتباس
قديم 05-11-2011, 06:38 AM   رقم المشاركة : 27
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمام كيوت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي رقم شخص وعنده شغالات بالساعه ارجو من اللي محتاج يكلم احد من الاداره

ويتواصل معي

وووشكرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تقدر ترسل الرقم لابو رائد
و هو ما يقصر الله يعطيه العافيه

و شكراً لك .






التوقيع :










.
.

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
*ممكن مساعده؟* ليلى الحمراء قسم التحضير وتوزيع المنهج والخطط 14 06-07-2010 04:32 PM
ممكن مساعده ؟ &صمت الشفايف& :: منتدى الاتصالات:: 12 11-10-2009 03:49 AM
ممكن مساعده :) رمانهـ :: منتدى الكمبيوتر والبرامج:: 9 29-10-2008 02:28 PM
ممكن مساعده محمد الرويضان منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية 3 31-12-2007 07:06 AM
ممكن مساعده عاشق بصمت :: منتدى الكمبيوتر والبرامج:: 5 07-10-2006 12:00 AM



الساعة الآن 01:55 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت