بهـدوء....دعوني أتسـاقط هنـا كيفمـا شـأت !!

[رجلٍ شَرقيّ]

هدية !!!....

مغلفه .. بدم ,,

وذلك لايهم .. فحمرتها .. كبعض ورد !!

يصنع جاذبية سحرها

وما حواها ...

هم ,, وسقمٌ .. وغمٌ !!

[رجلٍ شَرقيّ]

مساء اللوتس ياحاضرين

هنا أعيد الكره ,, ولكن هذه المرة إلى قلوبكم
فهل أفسحتم ولو حيزاً صغيراً فهو بالنسبة لي فسيحٌ جداً
طالما كان في مساحة طهركم فكان كامتداد مابين السماء والارض ..


:

:


على تلك الارصفه .. تستعيد الذاكره حقولٌ ماضيه
ألمّ بها .. ألمُ بعض تفاصيل مسرحيةٍ باهته !!

بطلها النسيان القادم .. من زمن اللاوفاء
تحسستُ صدى صوتها .. وعمق جرحها
واشياء آُخر .. تنبأني بأنها مازالت قيد الانتظار !!


الغريبُ في أمري هذا ..
هو كيفية تجمع تلك المتفرقات في آنٍ واحد ؟!
وإناءٍ نضح بي .. واعادني الى تلك التفاصيل !!


ومالفت انتباهي ...

أن ذاكرتي مازالت بخير ..

[رجلٍ شَرقيّ]

وفاء غير عادي

أن تجمع أكملك وتضعك بأجملك في سلةٍ واحده !!
وتُنعت بالخيانه .. وأنت في كل الـ متى قد أصبحتَ ظلاً !!

حقاً أحياناً .. نجهلُ العديد من اتجاهاتنا الغامضه
بيني وبينكم ... اقتربوا قليلاً فالصوتُ يسري مساءاً

ذلك الظل أمسى عجوزاً !!
ويخشى حدوثُ الفاجعه ..

وتتبدل تلك السله إلى حاوية مُهملات !!

[رجلٍ شَرقيّ]

لاعليكم مني فأنا اهذي ...!

وحين وقع نظري لاسفل متصفحي .. وإذا بي أجدُ قلوباً
تنتظر هطولي .. وشرح ماألمّ في صدري ..

حقيقةً سعدتُ جداً أن اجد هذه المساحه
لهذا حاولت أن اقاوم أكثر من أجل تلك المسافه
التي تفصلني عن قلوبكم .. وتقويم أعمدتها وتقوية روابطها لعلي
أجد متسعاً من الوقت يكفي لارضاء تواجدكم .. وبانحناء الورد لحضرتكم ياساده

أخبركم وانشدكم أن تقرؤني .. وان عجز أحدكم عن فهمي
فلا يغضب مني ... فأنا أهذي !!


أحبكم جميعاً .. ومازلت ُ معكم

[رجلٍ شَرقيّ]

نعم أنا أكذب ...!

أعترافٌ مبطن بحقيقة .. مختلفه تماماً عن واقعي هذا هنا
ولكني مجبرٌ على ذلك .. حين احاول جبر الكسور وتصحيح الارقام

من خلال معادلة .. بدات تشعرني بالملل ..!!
رغم أجادتي فك رموز اللوغرتيمات واعادة هيكلة الابجديات
وتظلُ سر تألقي أحياناً في ضبط موازين الامور ..!!


إذن ربما أني قد سأمت ..
في طرح شرحي لعقولٍ لاتفقه سوى أن تنعت دون شعور
وطالما الحقيقةٌ برمتها تسكنني .. ومازالت تضخ في صدري

فساقولُ نعم أنا أكذب !!
ولعل ( الفاي ) حلٌ مقنع .. للقضاء على ملل المعادله !!
وانا على يقين ,, بان الحل النهائي لها هو ( مالا نهاية )

[رجلٍ شَرقيّ]

مزاجي رايق ..

واحس اني بهالمسا فايق وبسم الله وماشاء الله

وكما جرت عليه العاده .. انتفاضة يوم جديد
يصحو بهمس ليذهب الى البعيد .. خلف أحلام لايطولها الى المجانين
ولاني دوماً أشعرُ باني برفقتهم فأنا احبذُ هذا المنوال طبعاً على طريقتي الخاصه
ونكهة قهوتي الفريده لانها تمنحني .. صحواً يقذفني الى صحيفة يومي المفضله
وسأخصها بالذكر ( الحياة ) لاتناولها بطعمٍ آخر .. من نافذة مكتبي الفاخر

وسرعان ماينتشلني منها موكبُ القادمين من المراجعين
لابدء في مهمة العمل بجديه ..


( تم تحرير جزء من النص )



لكسب ابتسامة رضا حين يغادر أحدهم من امامي !!
ولعلها تشعرني بالثقة ..
وهكذا .. يعبر بي الوقت الى مغادرة وتوديع اشيائي
المرتقبه غداً .. بإذن الله ...


واخلد .. بعدها للراحة مجبراً من الارهاق ..!!



:

:

اعلمُ بأن هذه التفاصيل .. لاتهمكم بشيء

ولكن يجب أن تعلم أن من خلالها كانت هنالك انثى خبأتها عمداً
بين اشيائي .... لم تغادرني ابداً ..
رغم اعياء عناء كل يوم وادعائها بانشغالي !!

[رجلٍ شَرقيّ]

احبتي ....

تصبحون .... على خير ...

[ياسر]

اختلطت علي الفكرة
غير ان الكلام جميل

والمتابعة بشيء من التعجب

تعني نقش في الذاكرة
سعدت بمروري
شكرا لك

[رجلٍ شَرقيّ]

مساءٌ مبلل بماء الورد ..

تعليقٌ بسيط ثم أعود خلفه بكمٍ هائل من اشتياقي لكم


فيما اعلاه .. كُتبَ تم تحرير جزءٌ من النص !!

ليرسم العديد من علامات التعجب .. إحداهن كانت كبيره بهذا الحجم تقريباً


!


المهم .. ان سبب ذلك يعود لذكر كاتبٍ كبير بين جنبات تلك الحروف المتواضعه
ألا .. وهو ثامر الصيخان ..
كاتب مميز ومثير في صحيفة الحياة وناقد جريء مهتمٌ بشؤون واحوال
الموظفين وبالمقابل المواطنين .. !!

أقرؤه لمن تجرأ ,, وحررَ ,, ولم يحسن الاداه المستخدمه ..!!

مازلتُ بينكم واحبكم .. وبالمختصر المثير ياثامر تمكن آخرون من أيجاد
ثغره لك في شؤوني الخاصه ... ربما لاني لم استطع الوصول اليك وطرق بوابة العبور
الى ذكر اسمك ... الذي يشعرني دوماً برغبة جامحه في الوصول اليك او حتى السلام عليك
وتقبيل راسك .. لماّ أكنهّ لك من تقدير واحترام ومحبه


لفتة لإعادة النظر ...!

هذه كلمه وللجميع حتى انا :

يجب أن نُحسن استخدام كل ادةٍ وضعت في أيدينا بشكلٍ مناسب !!

[رجلٍ شَرقيّ]

غريبٌ أمرهم !!

لاشيء سوى بعض ضيق يقذفني الى هوة العتمة
ويشعرني بأن الجدل اصبح من حولي ,, تغصُ له الحناجر

بطبيعتي لا أكترث .. ولا اهتم ..!!

وبالاخص من ياتي من خلف الكواليس ليبعثر سلطات هدوئي
الخاصة .. ولكن لغة الجدل .. التى تدور في رأسي ...!!

كيف نصدق .. قلوباً ملأها الزيف .. حتى ولو تسترت خلف النقاء
وادعت البراءة .. !!

الا نشعر الا نقرأ الا نرى .. أم أن طلاسم العشق المحرف
قد اعمت بصائرنا .. وقادت اقدامنا الى مقبرة الظلام والظلم ؟!


اواااااااااااااااااااه يانفس مابال روحكِ لا تستكين !!

هذا انا امامكم .. ايها الملأ ,,

بشــــــــــــــــــــــــــر


اشبهكم تماماً ,,


فإن كنتم تكرهون الحقيقه .. فانا المختلف عنكم لاني مجازف من فصيلٍ
نادر ولكنكم ... لاتشعرون ...!