’,
على شُرفة غغِيآابْك
جِيْت .. بأفتَحْ نآفِذةة ذِكرآاكْ ‘
لقِيتْ الصَبْرِ ،
متَلحفْ خَطآاكْ و مِفتَرشْ { جَرححِكْ
أنآ آللّيْ مِنْ تَذكِرتِكَ
ععَرفتْ آنْيّ ععِجزتْ آنسَآاكْ
و أنا آللّيْ لوُ تنآسِيتَكْ تّذكرْ خآفِقيْ .. رِمحكْ
انَآ اللّيْ مَ ععِرفتْ مِنْ الكَلآامْ
إلآ ععِشقَكْ و آهواكْ
و آنا آلليْ مَ ععرفتِ .. آلحِزنْ إلآ
مِنْ قسسَى فِرحكْ ،
و أنا اليُومْ قِررتْ آنتِهيكْ آحتَرتْ
كِيفْ أبَدآك ؟
تَخيِرتْ البِكى لآأجِلكْ لآنيْ مَ ععِرفتْ آضَحكْ !
[ أنقِبْ ] ععِنْ مَاثِر دَمعتِيْ فِيْ ححَسرتيْ
و آلقااكْ ..
تَححرضْ للِزععلْ جَرحْيّ .. و آحاوِلْ
آختِلقْ صَلحِكْ !
تَعلمتْ آكِتبْكْ و آمسَححْ ملآمِحْ غغِبتِكْ
و آحااولْ أفهَمْ وصصَآلكْ و لِكنْ
طَآلْ بِيْ شَرحْك
سقِيتْ ـأزههَآرْ حِلميّ فِيْ غغيَآابِكْ
و أثِمرتْ [ آشَوآاكْ ]
زرُععِتَك سُنبلةة فَرحيْ و آكلْ طِيرْ
الحِزنْ قمَحِكْ ،!