1 أعظم الأسباب لذلك وأصلها وأساسها هو: الإيمان بالله والعمل الصالح.
2 الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة.
3 الإحسان إلى الخلق بالقول وبالفعل.
4 الاهتمام بعمل اليوم الحاضر.
5 الإكثار من ذكرالله.
6 التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة.
7 استعمال ما أرشد إليه النبي ص إذ قال: "انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر ألا لا تزدروا نعمة الله عليكم".
8 السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور.
9 استعمال هذا الدعاء الذي كان النبي ص يدعو به: "اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت".
10 أن يسعى في تخفيف النكبات بأن يقدر أسوأ الاحتمالات التي ينتهي إليها الأمر.
11 قوة القلب وعدم انزعاجه وانفعاله للأوهام والخيالات.
12 المعاملة الحسنة إلى كل من بينك وبينه اتصال.
13 العاقل يعلم أن حياته الصحيحة حياة السعادة والطمأنينة وأنها قصيرة جداً فلا ينبغي أن يقصرها بالهم.
14 من أصابه مكروه أو خاف منه، عليه أن يقارن بين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية، وبين ما أصابه من مكروه.
15 أن تعرف أن إيذاء الناس إياك وخصوصاً في الأقوال السيئة لا يضرك بل يضرهم.
16 اعلم أن حياتك تبعٌ لأفكارك.
17 أن توطن نفسك على ألا تطلب الشكر إلا من الله.
18 اجعل الأمور النافعة نصب عينيك واعمل على تحقيقها.
19 حسم الأعمال في الحال.
20 أن تتخيَّر الأعمال النافعة الأهم فالأهم.
من كتاب: "الوسائل المفيدة للحياة السعيدة"