،،، رابطـــــ الديـــــ France ـــــوك ــــــــة ،،،

[oO MSH3LAOY Oo]

أول مسجل هدف في تاريخ كأس العالم فرنسي ،، شهد تتويج المنتخب الفرنسي بأول كأس ،،



بكل تأكيد عندما نتحدث عن اول هدف فى تاريخ كأس العالم

لإننا نعود الى أول بطولة فى تاريخ كأس العالم عام 1930 بالأرجواى ،

ولأول مباراة جرت فى هذه البطولة ،

فأول مباراة كانت قد جمعت منتخب فرنسا مع المكسيك

وأنتهت لمصلحة فرنسا 4/1

ومن أهداف فرنسا الأربعه كان أول هدف فى تاريخ المونديال

وقد سجله اللاعب الفرنسى لوتشين لورنت

فى الدقيقة 19 من الشوط الأول يوم 13/07/1930 ..

وولد لورنت لوتشين فى فرنسا 10/12/1907

وتوفى فى 11/04/2005

شارك مع المنتخب الفرنسى فى بطولة العالم عام 1930 بالأرجواى

حيث سجل أول هدف فى تاريخ المونديال

وقد حرمته الأصابه من المشاركة فى كأس العالم 1930

والطريف ان هذا الهدف هو الوحيد للوتشين

عبر مسيرته مع المنتخب الفرنسى التى لم تتجاوز 10 مباريات ،

وفى الحرب العالمية الثانية أستدعى للقوات المسلحة

وتم اسره من قبل الألمان لمدة ثلاث سنوات

وبعدها لعب لفترة قصيره ثم اعتزل اللعب عام 1946 ليعمل كمدرب ..

وفى عام 1998 حيث جرت كأس العالم بفرنسا

كان اللاعب الوحيد فى ذلك الوقت

من بين اعضاء المنتخب الفرنسى عام 1930

الموجود على قيد الحياة وكتب له ان يشاهد تتويج فرنسا

بأول لقب فى تاريخها وقد توفى بعمر 97 يوم 11/04/2005 ..


،،،

،،

،

[Bader]

منور يامشعقاوي وين هالغيبات

[oO MSH3LAOY Oo]

من الذاكره ،،،




في مباراة مثيرة اتسمت بالقوة من بدايتها

أعطى زين الدين زيدان النقاط الثلاث لمنتخب بلاده

بعد أن سجل هدفين في الدقيقتين الأخيرة من المباراة

التي أقيمت بين فرنسا وانجلترا ضمن بطولة أمم أوروبا 2004

وانتهت بفوز فرنسي بهدفين مقابل هدف واحد

بدأت المباراة قوية واستطاعوا الانجليز أن ينهوا الشوط الأول

متفوقين بهدف واحد للاشيء

سجل عن طريق نجم تشيلسي فرانك لامبارد في الدقيقة 38

وفي الشوط الثاني تبادل الفريقان الهجمات

مع زيادة نسبية في الخطورة للمنتخب الفرنسي

والذي زادت خطورته وثقته بعد أن أضاع نجم انجلترا ديفيد بيكهام

ضربة جزاء للانجليز في الدقيقة 72 تصدى لها حارس فرنسا بارتيز

كانت ستضمن للانجليز الفوز في هذه المباراة

ليأتي زين الدين زيدان في الوقت الذي كانت فيه المباراة

تلفظ أنفاسها الأخيرة ويسجل هدف التعادل للمنتخب الفرنسي

من ضربة حرة وضعها زيدان على يمين الحارس الانجليزي في الدقيقة 90

وبينما كانت الجماهير الفرنسية تحتفل بهدف التعادل

والحكم يستعد لإطلاق صافرته انطلق مهاجم فرنسا تييري هنري

ليعاق داخل منطقة الجزاء الانجليزية في الدقيقة 92

ويحتسب حكم المباراة ضربة جزاء فرنسية

يتأهب لها زين الدين زيدان مرة أخرى

ويضعها هدفا فرنسيا ثانيا اعطى النقاط الثلاث للفرنسيين في هذه المباراة

بعد هذه المباراة أصبحت فرنسا في المركز الأول بثلاث نقاط

ثم كرواتيا وسويسرا بنقطة واحدة

فانجلترا في المركز الأخيرا برصيد خالٍ من النقاط

[oO MSH3LAOY Oo]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bader منور يامشعقاوي وين هالغيبات

هــلا أخـوي الغالي ،، بدر اللميع ،،

ياحبي لكــ ،، بالتوفيق للديوكه ،،

والنور نورك ونور الحاظرين ،،

تحياتي لكــ

،،،

،،

،

[oO MSH3LAOY Oo]

أهداف لا تنسى للمنتخب الفرنسي

هدف رائع للملك ،، زيدان ،،

يستحق المشاهده ،،

http://www.uefa.com/multimediafiles/.../176556_80k.rm

[ابوليلى]

أعذروني على التقصير ..!!
لكن عندي شويت أشغال ..!!
وان شاء الله أعود لكم بمواضيع رائعه ..!!

:
:

وانا متابع معكم على اللاين .. ..!!

[ابوليلى]

بعد ثماني سنوات من الفوز بكأس العالم 1998 هل يمثل المنتخب الفرنسي الواقع الاجتماعي في البلاد؟





فازت فرنسا بلقب بطلة العالم في كرة القدم عام 1998 بفريق أشبه بالاناء الذي انصهرت فيه العديد من الجنسيات المختلفة وأصبحت فرنسا آنذاك مثالا للتوحد بين أقلياتها. ولكن بعد مرور ثماني سنوات على هذا الانجاز بات ذلك المثال بعيدا تماما عن ان يمثل الواقع الاجتماعي الذي تعيشه البلاد وإن كان المثال نفسه مازال قائما في عالم الرياضة.

وتمر تلك البوتقة في المرحلة الحالية باضطرابات اجتماعية تتراوح بين ردود الفعل الغاضبة من السياسي اليميني جان ماري لو بان إلى الاراء العنصرية التي عبرت عنها الجماعات القومية بصب غضبها على مواقع الانترنت مشيرة إلى أن المنتخب الفرنسي يمثل في الواقع المستعمرات القديمة للبلاد وليس البلد الام فرنسا.

وليس هناك ثمة شك ان أغلبية سكان فرنسا يقبلون بل ويحتفون تشكيل المنتخب الوطني الذي يمثل المجتمع الفرنسي المتعدد الثقافات.

وفي بطولة كأس العالم 1998 ضم المنتخب الفرنسي لاعبين من أصل جزائري مثل زين الدين زيدان وأرميني مثل يوري ديوركاييف وغاني مثل مارسيل ديساييه وبرتغالي مثل روبرت بيريس ومن جزر الانتيل مثل كريستيان كاريمبو وليليان تورام وتيري هنري وباتريك فييرا. وتستمر النزعة متعددة الثقافات للمنتخب الفرنسي في كأس العالم 2006 برغم أن الاختلافات الاجتماعية الاقتصادية في البلاد بصفة عام باتت جلية في المنتخب الوطني.

ففي ألمانيا 2006 الذي يمثل الظهور رقم 12 لفرنسا في بطولات كأس العالم يمكن أن يضم المنتخب الفرنسي لاعبين مثل نيكولا أنيلكا ولويس ساها وويليام جالاس وسيلفين ويلتورد ومايكل سيلفستر وإريك أبيدال وكلهم ينحدرون من عائلات مهاجرة شديدة الفقر تقطن ضواحي المدن الفرنسية.

وبالاضافة إلى ذلك سيضم المنتخب الفرنسي في ألمانيا لاعبين آخرين من أصل غير فرنسي مثل فلورنت مالودا (غينيا) وكلود ماكيليلي (جمهورية الكونغو الديمقراطية) وديفيد تريزيجيه (الارجنتين).

وكانت ضواحي المدن الفرنسية الرئيسية اجتاحتها موجات من العنف تورط فيها أبناء المهاجرين الذين لا يشعرون بأنهم فرنسيون لانهم يكرهون الماضي الاستعماري "للدولة الكبرى".

ومما زاد من حدة الشغب التمييز الذي يتعرض له شباب المهاجرين بصفة يومية في مجتمع يهيمن عليه الخوف يوما بعد آخر.

وهذا الخوف لا تستشعره قطاعات المجتمع التي لا تمتلك القوة للرد وحسب.

وعلق الفيلسوف ألان فينكلكروت خلال أزمات الضواحي الفرنسية قائلا "يقول لناس إن المنتخب الوطني الفرنسي مثير للاعجاب لانه فريق أسود وأبيض وعربي. ولكن الحقيقة هي أن المنتخب اليوم أصبح فريق أسود.. أسود.. أسود مما يجعلنا مثارا للضحك في أوروبا كلها". وتسبب هذا التعليق في إثارة موجة من الاعتراضات.

وهاجم الفيلسوف الذي يعد من أبرز المتحدثين الرسميين باسم اليسار الفرنسي "السود" و"العرب" لانهم لا يعتبرون أنفسهم فرنسيين. وادعى فينكلكروت أن "معاداة العنصرية" ستكون في القرن 21 كما كانت "الشيوعية" خلال القرن .20

وبالنسبة لوزير الداخلية الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي وصف أبناء المهاجرين بأنهم "حثالة" فإن تعليقات فينكلكرو المشينة تمثل "أهل الفكر الفرنسيين" و"الحقيقة".

ولكن لايفكر الجميع في فرنسا بهذه الطريقة. فالمحامي ميشيل بوتو المتخصص في القانون الرياضي أكد لوكالة الانباء الالمانية أن المنتخب الفرنسي "يمثل التغييرات" التي تحدث حاليا في المجتمع الفرنسي "هويتنا وتناقضاتنا وحروبنا وتأثيراتنا وتاريخنا".

وأضاف "يسيطر الاجانب أو المواطنون من أصل أجنبي على جميع المسابقات التي تدخلها البلاد وتأثيرهم واضح بالفعل في الرياضة والفنون. ولكن في بقية المجتمع مازالت عملية الدماء المختلطة التي ترعب الكثيرين بطيئة إلى حد ما".

وتساءلت مجلة "نوفيل أوبزرفاتور" الاسبوعية المحافظة مؤخرا عن شكل الشعب الفرنسي بعد 25 عاما. وتوصل بحث قامت به المجلة إلى أنه "مثلما هو الحال في المنتخب الوطني للبلاد لن يكون السود والمسلمون وحتى الاسيويون أقليات على الاطلاق".

ويجد الكثير من الفرنسيون هذا الموقف مرعبا بينما تستعد الحكومة حاليا لتقديم إصلاحات في قانون الهجرة وهي الخامسة خلال عشر سنوات.

بالاضافة إلى ذلك يشعر العديد من الفرنسيين بالانزعاج بسبب كلمات النشيد الوطني للبلاد التي تشبه الاناشيد الحربية والتي تدعو إلى توحيد كل من يريد الالتزام بمبادئ الجمهورية الفرنسية.

ولم يخف الرئيس الفرنسي جاك شيراك غضبه من صفارات الاستهجان المعارضة للنشيد الوطني الفرنسي خلال المباريات الاخيرة للبلاد. ولكن لاعب مثل كريستيان كاريمبو عضو المنتخب الفرنسي السابق لطالما رفض غناء النشيد الوطني الفرنسي مشيرا إلى أن كلماته تجسد الماضي الاستعماري لفرنسا.

وتكمن جذور الازمة التي ظهرت في بداية العام الجاري نتيجة لقانون العمل الجديد الذي أمرت به الحكومة في أزمة سياسية واقتصادية أخرى أكثر عمقا.

ومازالت الاجواء مضطربة في ضواحي المدن الفرنسية ويترقب الجميع كأس العالم بشغف. وفي أكثر المناطق الفرنسية الاكثر كثافة سكانية ستجذب مباريات ساحل العاج وتونس والبرتغال وأسبانيا العديد من الجماهير أيضا.

وتسعى فرنسا للظهور بشكل جيد في ألمانيا بعد إخفاقها في بطولة كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان ثم في بطولة كأس الامم الاوروبية يورو 2004 بالبرتغال.

ولكن ورغم التغييرات الجذرية التي أجراها مدرب المنتخب الفرنسي رايموند دومينيك الا أن الفريق مازال يواجه مشكلة خطيرة في استعادة مستواه السابق.

كما سيواجه المنتخب الفرنسي مرحلة انتقالية صعبة بعد كأس العالم عندما يعلن أهم لاعبي الفريق مثل زين الدين زيدان اعتزالهم بشكل نهائي. حيث ستقع المسئولية كلها على عاتق اللاعبين الشباب الموهوبين ولكن لايتمتعون بخبرة كبيرة مثل إريك أبيدال وسيدني جوفو وفلورنت مالودا الذين فشلوا حتى الان في تكرار عروضهم القوية مع أنديتهم في مباريات المنتخب الفرنسي.

[Bader]

[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]خذ راحتك اخوي ابو ليلى [/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]

[ابوليلى]

أرقام خيالية لمكافآت الفوز بالمونديال .. أسبانيا الأعلى ... والبرازيل الأدنى





" لا شئ يساوي الفوز بالمونديال " تلك الحقيقة البديهية التي أكدها مؤخراً سيل الأرقام المنشورة عن المكافآت التي رصدتها الإتحادات المختلفة من أجل بث الحماسة في صفوف اللاعبين ، ودفعهم للمنافسة على اللقب .. ...

وقد بلغت المكافآت المعلنة للمنتخبات المشاركة في البطولة أرقاماً خيالية .. فالإتحاد البرتغالي لكرة القدم رصد مبلغ 275 ألف يورو لكل لاعب في المنتخب في حالة الفوز بالكأس.. والمنتخب الإيطالي الذي لم يحقق اللقب منذ فوزه بالمونديال عام 1982 فسيحصل كل لاعب فيه على 300 ألف يورو .. علماً بأنها كانت في المونديال السابق بكوريا واليابان 175 ألفاً فقط .. وعن ألمانيا الدولة المنظمة ستكون مكافأة الفوز باللقب هي بالتمام والكمال 310 ألف يورو لكل لاعب .. أما أكثر المكافآت للاعبي منتخب يفوز باللقب .. فهي للمنتخب الأسباني إذ رصد الإتحاد الأسباني 560 ألف يورو لكل لاعب إذاحققوا الفوز بالمونديال لأول مرة في تاريخ الأسبان...

أما الغريب والطريف في نفس الوقت .. هو أن أقل منتخب سيحصل لاعبيه على مكافآت هو المنتخب البرازيلي حامل اللقب والحاصل على البطولة قبل ذلك خمس مرات.. إذ لن ينال أي لاعب بها سوى 170 ألف يورو فقط إذا فازوا باللقب السادس ..

[ابوليلى]

الله لايهينكم اخواني ..!!