حب الظهور ... !
البحث عن المناصب .. وزيف الدنيا .....!!
تجاهل .. مدى .. مسئولية ... المكانة والمنصب .. امام الله ... يوم القيامة ....!!
كلها .. امور .. قتلت الكثير .. من المباديء .......!!
في الكثير .. من الإنتخابات .....!!
في البلدان العربية .....!!
:
:
إبتسامة الم ....!
قراءة .. واضحة .. في تفاصيل ... الإنتخابات ....!!
ونقد .. واقعي .. وملموس ......!
في الكثير من البلدان ..!!
والله ... يصلح .. الحال .... من هنا .. لـ هناك ....................!!
حنا نعيش في ما يشبه الفوضى المنظمة وهذا يحتمل شي من إثنين :
إما اننا كنا عايشين في فوضى فعلية منذ الأزل وجينا بأفكارنا وقدرنا إننا ننظم أوضاعنا ونحن إذن بإتجاهنا للوصول إلي التنظيم الحقيقي الكامل كباقي الشعوب المنتجة واللي عمرها ماشالت هم المحسوبيةو إنجاز المعاملات وهي اول العوامل اللي يتفاخر فيها المرشح (إنجاز المعاملات خصوصا) سواءاً عندكم أو في عالمنا المتشابه وللعلم إذا كان شراء الأصوات كاش مازال البعض يجد فيه غضاضة ويسميه رشوة فشراء الصوت بمعاملة لا يعتبر إلا إثبات مدى صلاحية المرشح للكرسي . هذا واحد.
أما إثنين وهو أقرب للواقع :
فيبدو أننا فعلاً فوضويين ونتوق إلي العودة لزمان السلب والنهب أو على الأقل نحاول أن نحاكي ذلك الزمان الغابر بالتعنصر لإنتماءات مشوهه ونقلل من شأن كثير من الأخيار فقط لأنهم إختاروا المنافسة المشروعة . نحاكي الماضي كما تحاكي البلاي ستيشن لعبة كرة القدم مع الفارق الهائل ففي حين أن كرة القدم مبنية على أساس اللياقة البدنية المتميزة فنحن نلعبها "أو هكذ نوهم أنفسنا" منبطحين على بطوننا هذا إذا كان حجم الكرش يسمح بالإنبطاح .
ومعنى ذلك أننا إستطعنا أن نأخذ عصارة أو زبدة ما وصلت إليه الشعوب من تطور تنظيمي ونلخبطه ونضربه بالخلاط مع الكثير من مراوغتنا وإستهتارنا بالمستقبل ليكون لدينا أبشع ديموقراطية عرفها البشر ( مع تحفظي على الديموقرطية بإسمها الواسع) .
حب الظهور ... !
البحث عن المناصب .. وزيف الدنيا .....!!
تجاهل .. مدى .. مسئولية ... المكانة والمنصب .. امام الله ... يوم القيامة ....!!
كلها .. امور .. قتلت الكثير .. من المباديء .......!!
في الكثير .. من الإنتخابات .....!!
في البلدان العربية .....!!
:
:
إبتسامة الم ....!
قراءة .. واضحة .. في تفاصيل ... الإنتخابات ....!!
ونقد .. واقعي .. وملموس ......!
في الكثير من البلدان ..!!
والله ... يصلح .. الحال .... من هنا .. لـ هناك ....................!!
:
:
لك كــل الغــلا ...!
سلالالالام ..!
هذا للأسف
حال المسلمين إلا من رحم ربي
والله ... يصلح .. الحال .... من هنا .. لـ هناك ....................!!
اللهم آآآآآآآآآآآمين
مداخلة أكثر من رائعة
وحضور شرفني
لاخلا ولاعدم
دمت بود
وعلى الخير بإذن الله نلتقي
كلمــات مــن ذهــب
ورد في الأثر
لا يكن أفضل مانلتَ من دنياكَ في نفسك شفاءً
غيظٍ أو بلوغ لذةٍ , ولكن إطفاءَ باطلٍ وإحياءَ حق
حنا نعيش في ما يشبه الفوضى المنظمة وهذا يحتمل شي من إثنين :
إما اننا كنا عايشين في فوضى فعلية منذ الأزل وجينا بأفكارنا وقدرنا إننا ننظم أوضاعنا ونحن إذن بإتجاهنا للوصول إلي التنظيم الحقيقي الكامل كباقي الشعوب المنتجة واللي عمرها ماشالت هم المحسوبيةو إنجاز المعاملات وهي اول العوامل اللي يتفاخر فيها المرشح
(إنجاز المعاملات خصوصا)
سواءاً عندكم أو في عالمنا المتشابه وللعلم إذا كان شراء الأصوات كاش
مازال البعض يجد فيه غضاضة ويسميه رشوة
فشراء الصوت بمعاملة
لا يعتبر إلا إثبات مدى صلاحية المرشح للكرسي . هذا واحد.
أما إثنين وهو أقرب للواقع :
فيبدو أننا فعلاً فوضويين ونتوق إلي العودة لزمان السلب والنهب
أو على الأقل نحاول أن نحاكي ذلك الزمان الغابر بالتعنصر لإنتماءات مشوهه
ونقلل من شأن كثير من الأخيار فقط لأنهم إختاروا المنافسة المشروعة .
نحاكي الماضي كما تحاكي البلاي ستيشن لعبة كرة القدم مع الفارق الهائل
ففي حين أن كرة القدم مبنية على أساس
اللياقة البدنية المتميزة فنحن نلعبها
"أو هكذ نوهم أنفسنا"
منبطحين على بطوننا هذا إذا كان حجم الكرش يسمح بالإنبطاح .
ومعنى ذلك أننا إستطعنا أن نأخذ عصارة أو زبدة ما وصلت إليه الشعوب من تطور تنظيمي
ونلخبطه ونضربه بالخلاط مع الكثير من مراوغتنا وإستهتارنا بالمستقبل
ليكون لدينا أبشع ديموقراطية عرفها البشر
( مع تحفظي على الديموقرطية بإسمها الواسع) .
مع كل الإحترم والتقدير
ومعنى ذلك أننا إستطعنا أن نأخذ عصارة أو زبدة
ما وصلت إليه الشعوب من تطور تنظيمي
ونلخبطه ونضربه بالخلاط مع الكثير من مراوغتنا وإستهتارنا بالمستقبل
ليكون لدينا أبشع ديموقراطية عرفها البشر
( مع تحفظي على الديموقرطية بإسمها الواسع) .
لا أجد ما أضيفه
أمام هذه المداخلة الرائعة
نعم
اقتباس
"أو هكذ نوهم أنفسنا"
ونحاول نقنع أنفسنا
الغاية تبرر الوسيلة
تأكد
حضورك أسعدني
فلك الشكر والامتنان
لاخلا ولاعدم
دمت بود
وعلى الخير بإذن الله نلتقي
كلمــات مــن ذهــب
ورد في الأثر
لا يكن أفضل مانلتَ من دنياكَ في نفسك شفاءً
غيظٍ أو بلوغ لذةٍ , ولكن إطفاءَ باطلٍ وإحياءَ حق