فى بعض الأوقآ‘‘ت نتمنى لو يعود شريط الحيآآإه إلى الورآأء مره اآخري ، لنتمكن من تصـحيح اخطا‘ء ـأثرت بالسلب على تصرفتناٌ .,
ولكن ذلك مجرد تمني .. وشئ لسه من الوآقع ،
وسنظل هكذا ماآ بين تمنى وبين لوعه ضمير .,
نحنُ على هذا الطريق، لا نبحث عن شيء
إلا ذواتنا،
منْ نكون؟
كيف نكون؟
وأين نسير؟
نرتقبُ لحظة العبور، وننسى من نحن
نتخبط بين الواقع والحلم، فنضيع في عزلة من اليأس
لا نستطيع أن نتوقف، لأن الحياة ستسبقنا
ولن ينفعنا بكاء الأطفال ولا قول "إني كنت أريد"،
،
هل تقسو علينا الحياة أكثر من بعد الحب والتجربة
هل نفقد التجربة أم نفقد ذواتنا!