وَلَا تَذَكَّرْت الْلَّيَالِي
الْلِي تِسَهِّرْنا اغّانْي
يَوْم تَهْمِس لِيِّ : حَيَاتِي رَبِّي لَايَحْرُمُنِي مِنْك
وَيَنه حُبَّك وآَشْتِيَاقِك
وَيَن اكْبَر تَضّحَيَاتِك
وَيَن خَوْفِك وَيَن حِرْصِك
انّي دُوَم اكُوْن قُرْبِك
بَس انَا الْحِيْن اسْأَل !؟...............
انْت وَيَن وَانَا وَيَن ؟
وَيَن حُلُم الْعُمْر عَنَّا ؟
وَلِيُّه رُحْت؟!
........لِيَه رُحْت ؟ !
مَاقِلَتْلّك إِنِّي مَاحِبُه غِيَابَك
............وَلاسْهر لَيْل الْتَّجَافِي وَفَرْقَاك
ذَاك الْطَّرِيْق الْلِي لَفّا بِك غَدَى بِك
............ وَالْشَّوْق يَهْزِمُنِي لِشُوفِك وَلُقْيَّاك
ااااه يَانِي مِشْتَاقَه لِصَوْتِك
بُحْتَك ضَحِكَك سُكُوْتِك
وَمَن يَقُوْل انّي نَسِيْتُك
مّادْرَى انَّك سَاكِن بِي !!
بَيْن رِمْشِي وَبَيْن عَيْنِي
مِن افْتَحُهَا آِشُوفك
وَلَو اغمْضُهَا حَبِيْبِي
مَااحلُم الَّا فـ طِيِوُفِك