«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»السلام عليكم ورحمة الله وبركاته«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
دبي- حيان نيوف
اتخذ التنافس بين المرشحين الديموقراطيين هيلاري كلينتون وباراك أوباما، قبل انتخابات تكساس
واوهايو الأسبوع المقبل، منعطفا جديدا بإقحام اسم الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم- في اسم
عائلة المرشح أوباما لتحذير الأمريكيين من رئيس قادم ذي جذور إسلامية، وهذا ما رآه نشطاء
مسلمون بأمريكا يصب في خانة "العنصرية".
ووصلت الحملة المركزة على "إسلام" أوباما إلى درجة لم يعد يحتمل فيها، فأعطى حوارا لصحيفة
إسرائيلية أكد فيه "لم يكن في حياته مسلما، وأنه يقسم على التوارة ويهمه أمن إسرائيل".
بداية، ولدى استعراض موقع المحطة الأمريكية الشهيرة "فوكس نيوز" (27-2-2008) يظهر حوار
مع المذيع الأمريكي بيل كينغهام الذي كان يتحدث على الهواء مباشرة على إذاعته، وكرر في حديثه أن
اسم والد المرشح أوباما هو "حسين محمد".
وفي هذه المقابلة تسأل "فوكس نيوز" المذيع الأمريكي عن إشاراته إلى "باراك محمد حسين أوباما"،
فيقر بذلك قائلا "نعم قلت ذلك مرة؛ لأن النبي محمد هو أعظم رسول أرسله الله.." .
فتسأله المحطة "لماذا أقحمت اسم النبي "محمد" في اسم المرشح وهو غير موجود أصلا في نسبه"،
فيجيب "في ذلك الوقت كنت أعتقد أن واحدا من أسمائه هو محمد ثم غيرت تصريحي واكتفيت بذكر
حسين، وعرفت أنني اخطأت باقحام اسم محمد وهو غير موجود أصلا".
وقال المذيع الأمريكي "إن وصول هذا الشخص للبيت الأبيض سيكون عاملا مساعدا في انتشار
الإرهاب".
تعليق على الخبر :
لا حول ولا قوة الا بالله هذي أمريكا الي تقول
انها هي صاحبة القرارات هذا الرئيس المنتظر ان يحكم أمريكاا
يحلف لاسرائيل انه يهمة أمنهاا
حتي المسلمين ما يبون لانه مرتد عن الاسلام ويحل قتلة
ولـــــــــــــــــــــــــــــــــــــكــــــــــ ـــــــــــــــــــم