ضيفة الليلة ..
قادمة من عالم مليء بمساحات الأفكار
والجمال المتزاحم من خلال الكلمات
هي ذات بصمة منمقة
كثفت حضورها
وأفردت للبوح بكل مفرداته مساحات
بين العقل والحس القادم من الوجد ..
عندما تقرأ لها تخرجك من نطاق المكان
إلى غمرة المجرات
في لحظة واحدة تضعك في كل الاتجاهات
دون تشتيت وبثبات وإمتاع بديع ..
إن سَأَلَتْنِي ــ حلـمـ ــ ماذا ألبس للقاء ؟ سأجيب :
أي الاثواب ستكون أجمل 0
لكن لا تحملي في حقيبة يدك
مرارة الخذلان 0
سيدتي الكريمة ..
* من خلال الواقع في الساحة الأدبية ( العربية )
هل يكتب الكاتب ( الأديب ) من أجل نفسه أم من أجل الآخرين ؟
* تحبين كما قرأت من إجاباتك السابقة الروايات الغربية ..
ـ ( الغرب ) . ما تداعيات هذه المفردة لديك ؟ وأي عاطفة تثيرها فيك ؟
* كنا ونحن صغار نفرح بمقدم العيد ..
فهل ترين أن العيد مازال مصدر فرح ؟
* هناك أشياء تغيب ولا نهتم لغيابها ..
وهناك أشياء تحضر ولا يهمنا حضورها.
ما الذي يزعج حـلـمـ إذا غاب .. وماذا يسعدها إذا حضر ..؟!
* أعتقد ياحـلـمـ ـ دائماً ـ أن الفتاة عندما تكون أديبة فهذا يعني أنها تميل لوالدها أكثر ! أو أن والدها هو من يهتم بها أكثر من أمها ! وتبقى الأم راااائعة بدون شك !!
أصحيح هذا الكلام؟؟
أأنت قريبة من والدك أدبياً ؟
أهو من أنار دربك؟؟!!
عذرا على تأخري .. لكنكِ في الخاطر تتكئين دوماً . بينما عبق حروفك يختاااال أمامي ..